كيربي: نجري محادثات مع الأتراك بشأن سوريا
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
سرايا - قال منسق السياسات الإستراتيجية والاتصالات في مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، "نعمل بجهد كبير لنعلم أين يوجد اوستن تايس في سوريا وماهي حالته وكيف نعيده لوطنه".
وأضاف أن "تركيا لاعب رئيسي بشأن أي شيء يخص سوريا ولذلك زار الوزير أنتوني بلينكن تركيا الأسبوع الماضي".
وتابع كيربي: "نجري محادثات مع الأتراك على مستويات مختلفة ونتفهم مخاوفهم المشروعة بشأن التهديد الإرهابي على حدودهم".
وأردف: "من الواضح أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين أو قادرين على إنقاذ الأسد من السقوط".
واستكمل كيربي: "الإيرانيون أعادوا تقييم وجودهم في سوريا بعد رحيل الأسد".إقرأ أيضاً : الاحتلال يرتكب 7 مجازر في اليوم 438 للعداون على غزةإقرأ أيضاً : مقتل جنديين إسرائيليين في رفح
وسوم: #مجلس#سوريا#تركيا#اليوم#الاحتلال
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 17-12-2024 08:32 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مجلس سوريا سوريا تركيا سوريا مجلس سوريا تركيا اليوم الاحتلال فی سوریا
إقرأ أيضاً:
سوريا: مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى بشأن الثأر الشخصي لاسترداد الحقوق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا، الجمعة، فتوى أكد فيها "حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض"، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي، حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية "سانا".
وقال مجلس الإفتاء الأعلى في الفتوى، إن "من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى"، بحسب الوكالة.
وحذر المجلس في فتواه "من تحريض الأفراد على الثأر"، مؤكداً أن ذلك "يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي"، طبقا لما أوردت وكالة "سانا".
وطالب مجلس الإفتاء الأعلى المسؤولين بـ"تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع".
وأكد مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا أن "إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها".