سعر الذهب اليوم في مصر الثلاثاء 17-12-2024
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
انخفض اليوم سعر غرام الذهب عيار 21 في مصر إلى 3785 جنيها مصريا بناءً على آخر تحديث للسعر العالمي.
فيما يلي سعر غرام (جرام) الذهب الخام اليوم في مصر:
البنك المركزي المصري ينشر يومياً سعر صرف الدولار الأميركي وتنشر الشعبة العامة للذهب والمجوهرات المصرية متوسط سعر الذهب في السوق بالعملة المحلية.
ووفق رصد الجزيرة نت للأسعار في السوق، فإن سعر الذهب بالمصنعية في الجمهورية يزيد على سعر تداول الذهب الخام بالسوق العالمي بنحو 0.48%.
وأكد رئيس الشعبة هاني ميلاد في حديث سابق للجزيرة نت بأن معظم تغيرات سعر الذهب في السوق المحلي انعكاس مباشر لسعر الذهب العالمي ولسعر صرف الدولار، مع هامش لعامل العرض والطلب.
وتخضع مصلحة الضرائب المصرية المشغولات الذهبية لضريبة القيمة المضافة بنسبة 14% وتعفى من الضريبة سبائك الذهب الصافي التي تزن أكثر من 100 غرام.
الضريبة تحسب فقط على الفرق بين سعر قطعة الذهب وقيمة الذهب الخام فيها، فعلى سبيل المثال، لو كان سعر القطعة ألف جنيه، وقيمة الذهب الصافي فيها 800 جنيه، فإن الضريبة تحسب على الـ200 جنيه المضافة، وهي بذلك تكون 28 جنيه فقط، أي ما يعادل 2.8% من السعر الكلي للقطعة الذهبية.
إعلانويقل فرق السعر بين قطعة الذهب وسعر الذهب الخام فيها مع زيادة الوزن كما هو موضح بالنماذج في الرسم البياني أدناه.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الذهب الخام سعر الذهب
إقرأ أيضاً:
عن الذكاء الاصطناعي.. غدا انطلاق المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء
تنطلق غدًا الثلاثاء، فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، برعاية كريمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي -رئيس الجمهورية-، ويُعقد المؤتمر هذا العام تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، وسط حضور دولي رفيع يضم مفتين ووزراء وعلماء الشريعة، إلى جانب خبراء التكنولوجيا من مختلف دول العالم.
ويشهد المؤتمر، في نسخته العاشرة التى تستمر على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء 12 و13 أغسطس، مشاركة واسعة من أكثر من 70 دولة، يجتمع ممثلوها على منصة حوارية دولية لبحث التحديات التي تواجه صناعة الفتوى في ظل التحولات الرقمية وثورة الذكاء الاصطناعي، واستعراض سُبل تطوير الإفتاء بما يحقق التوازن بين ثوابت الشريعة ومقتضيات العصر.
ويأتي هذا الحدث العلمي الكبير ليؤكد المكانة المرموقة التي تحتلها مصر على خريطة الإفتاء العالمي، ويعكس الثقة المتزايدة في قدرتها على قيادة الجهود الدولية لتطوير الخطاب الديني، خاصة في ظل التحديات التي تفرضها التحولات الرقمية. ومن المنتظر أن تسهم مخرجات المؤتمر في وضع خارطة طريق واضحة لصناعة الإفتاء الرشيد، القادر على التفاعل الإيجابي مع متغيرات العصر دون التفريط في الثوابت الشرعية.