جامعة أسيوط التكنولوجية تطلق حملة جديدة للتبرع بالدم
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
أطلقت جامعة أسيوط التكنولوجية حملة واسعة للتبرع بالدم، شارك فيها طلاب وأعضاء هيئة التدريس والإدارة.
شهدت الحملة إقبالاً كبيراً من المتبرعين الذين حرصوا على المساهمة في إنقاذ حياة المرضى المحتاجين.
ترأس الدكتور جمال تاج عبد الجابر، رئيس الجامعة، الحملة، مؤكداً على أهمية الدور المجتمعي للجامعة في خدمة المجتمع.
وقال رئيس الجامعة أن التبرع بالدم هو عمل إنساني نبيل يساهم في إنقاذ حياة الكثيرين، ونحن فخورون بمشاركة طلابنا في هذه المبادرة التي تعكس قيم التضامن والتعاون".
و قام الطاقم الطبي بإجراء الفحوصات اللازمة للمتبرعين، وتقديم التوعية الصحية حول أهمية التبرع بالدم وفوائده الصحية.
تهدف الحملة إلى توفير كميات كافية من الدم لمختلف المستشفيات في المنطقة، خاصة مرضى الأورام والأطفال المبتسرين، كما تسعى إلى تعزيز ثقافة التبرع بالدم بين الشباب وتشجيعهم على المشاركة في مثل هذه المبادرات.
وأوضح الدكتور جمال تاج حرص الجامعة على تنظيم مثل هذه الحملات التي تُساهم بشدة في تعزيز المسئولية الاجتماعية بين الطلاب ومنتسبي الجامعة، فضلاً عن توفير الإمدادات الضرورية للمستشفيات والمراكز الصحية، لإنقاذ حياة الكثيرين، الأمر الذي يُساهم في تعزيز من التضامن الاجتماعي وروح العطاء بين أفراد المجتمع الجامعي، ورفع مستوى الوعي بأهمية التبرع بالدم كعمل إنساني نبيل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة أسيوط حملة تبرع بالدم أسيوط الجديدة الدور المجتمعى التكنولوجية التبرع بالدم
إقرأ أيضاً:
قيادة جامعة ذمار تتفقد أحوال المرابطين في جبهة الفاخر بمحافظة الضالع
الثورة نت / أمين النهمي
تفقد نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عبدالكافي الرفاعي، والأمين العام لجامعة ذمار محمد حطرم، والمستشار الثقافي لرئيس الجامعة حسن الموشكي، أحوال المرابطين في جبهة الفاخر بمحافظة الضالع.
وخلال الزيارة ومعهم عدد من مدراء عموم المكاتب التنفيذية بمحافظة ذمار، وقيادات محلية، نقل الزائرون تهاني وتبريكات القيادة الثورية والسياسية وقيادة الجامعة والمحافظة للمرابطين في جبهة الفاخر، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وثمنوا ثبات وتضحيات المرابطين في مختلف الجبهات لمواجهة العدوان والدفاع عن اليمن وسيادته.
من جانبهم عبر المرابطون عن امتنانهم لهذه الزيارة.. مؤكدين ثباتهم حتى تحقيق النصر على قوى العدوان.