اعترافات مثيرة للمتهم بابتزاز زميلته بتصويرها أثناء تبديل ملابسها في العجوزة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
استمعت النيابة العامة، لأقوال المتهم بابتزاز زميلته بتصويرها أثناء تبديل ملابسها، بمقر عملها في العجوزة.
اعترافات المتهمواعترف المتهم بابتزاز زميلته، قائلا،"كنت عايز اعمل معاها علاقة غير شرعية، فحاولت ابتزها أني اصورها أثناء تبديل ملابسها.
ابتز زميلتهورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، من سيدة اتهمت فيه زميلها بتصويرها أثناء تبديل ملابسها، بمقر عملها في العجوزة، وذكرت أن المتهم ابتزها بمقطع الفيديو، للاستجابة لمطالبه.
تمكن المقدم أحمد فاروق رئيس مباحث قسم شرطة العجوزة، من ضبط المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتم ضبط الهاتف المحمول، وحُرر محضر بالواقعة، لتتولى النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعترافات مثيرة أحمد فاروق الهاتف المحمول شرطة العجوزة علاقة غير شرعية قسم شرطة العجوزة
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة مذيعة المخدرات مهددة بتغيير ملابسها بالسجن من الأبيض للأزرق
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وترتدي سارة خليفة الملابس البيضاء حتى الآن لأنها لم يصدر ضدها أى أحكام من الجنايات أو النقض.
وفي خلال هذه السطور نستعرض الألوان الخاصة بالسجناء:
الأحمر والأزرق والأبيض
ثلاثة ألوان تميز ملابس المتهمين فى السجون المصرية، يتسلمها المسجون فور وصوله إلى السجن المودع به، وتعبر عن الموقف القانونى لكل منهم.
البدلة البيضاء
وهى المعروفة بزى الحبس الاحتياطى، وهى أول ما يرتديه المتهم فور القبض عليه وإيدعه السجن حتى ولو كان صادر ضده أحكام قضائية.
البدلة الزرقاء
وهى الأشهر على الإطلاق نظراً لأنها الزى الرسمى والتقليدى الذى يقضى به معظم المتهمين المدانين فى قضايا مختلفة حياتهم بها داخل السجون.
البدلة الحمراء
ارتبطت بعقوبة الإعدام ونظراً لكون من يرتديها من أخطر العناصر المتواجدة داخل السجون، وذلك بعد صدور حكم بإدانته بالإعدام، فتكون الأنظار موجهة إليهم طوال الوقت.
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد.
وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها.
وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها.