للسيدات.. أحدث صيحة في موضة أزياء الشتاء 2025
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تجمع أزياء شتاء 2025 بين الأناقة والدفء مع لمسات عصرية تُبرز شخصية المرأة هذا العام، تعود بعض العناصر الكلاسيكية بأسلوب جديد، بينما تبرز تفاصيل مبتكرة تناسب مختلف الأذواق.
موضة أزياء الشتاء 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص موضة أزياء الشتاء 2025 ، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
1-المعاطف الطويلة ذات الألوان الجريئة
سيطرت المعاطف الطويلة بتصاميم مريحة وألوان مثل «الأحمر الداكن، الأخضر الزمردي، والبرتقالي المحروق»، مما يضفي لمسة من الحيوية على الإطلالات الشتوية.
2-الأقمشة المضلعة والمبطنة
ظهرت الأقمشة المبطنة والمضلعة بقوة هذا الموسم في المعاطف والسترات، حيث تجمع بين الراحة والدفء، مع تصاميم عصرية مثالية للإطلالات اليومية.
3-الفساتين الشتوية المحبوكة
تعود الفساتين المحبوكة بأطوال متوسطة وتصاميم ناعمة، ما يجعلها خيارًا مثاليًا للإطلالات الكاجوال والرسمية مع إكسسوارات مناسبة.
4-السراويل الواسعة وأزياء الطبقات
السراويل الواسعة المصنوعة من «الصوف أو الكتان»ظهرت كقطعة أساسية يمكن تنسيقها بسهولة مع «البلوزات والكنزات الفضفاضة»، مما يعكس أسلوب الطبقات العصري.
5-الإكسسوارات الجلدية
الحقائب الجلدية الكبيرة، الأحذية ذات الرقبة الطويلة، والقفازات الجلدية الملونة تضيف لمسة فاخرة إلى الإطلالات الشتوية.
اقرأ أيضاًموضة شتاء 2025.. آخر صيحات مكياج العام الجديد
موضة شتاء 2024.. صيحات وألوان تتربع على عرش المنافسة «الأحمر والبرتقالي»
أفضل الأوقات المناسبة لشراء ملابس شتاء 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موضة صيحات الموضة موضة شتاء 2024 موضة 2024 عالم الموضة والأزياء موضة شتاء 2025 موضة النساء شتاء 2025
إقرأ أيضاً:
ريّا بالملابس الحمراء وسكينة بالارتباك.. أزياء المشنقة تحكي النهاية
تبقى قصة ريا وسكينة محفورة في الوجدان الشعبي، رغم مرور أكثر من قرن على إعدامهما بعد ارتكاب عشرات الجرائم بحق السيدات، حيث استدرجن ضحاياهن وقتلنهن لسرقة المجوهرات، بمساعدة آخرين.
لقد تحولت هذه القصة لاحقًا إلى أعمال درامية، لكنها لا تزال تكشف عن تفاصيل صادمة عن حياة أخطر مجرمتين عرفتهما مصر في تاريخها.
الدقائق الأخيرة قبل إعدام ريا وسكينة
ما لا يعرفه الكثيرون هو ما جرى في الدقائق الأخيرة قبل إعدام ريا وسكينة، وفق أورنيك السجون رقم 169، الذي يتضمن تقرير الطبيب عن المسجونين المنفذ عليهم حكم الإعدام، كانت تفاصيل اللحظة الأخيرة لكل منهما دقيقة ومرعبة.
في الساعة السابعة والنصف صباحًا، اصطفت هيئة التنفيذ أمام غرفة الإعدام، وأُحضرت ريا مرتدية ملابس الإعدام الحمراء وطاقية بيضاء على رأسها.
كانت تمشي بخطوات ثابتة رغم شحوب وجهها وخفوت قوتها، استمعت بصمت إلى حكم الإعدام الذي أعلنه مأمور السجن، قبل أن تدخل غرفة الإعدام.
ووفق البيانات، كان وزنها عند دخول السجن 42 كيلوجرامًا، واستمر نبضها لمدة دقيقتين بعد تنفيذ الحكم، وظلت معلقة لنصف ساعة كاملة.
وبعد الساعة الثامنة بقليل، اقتيدت سكينة إلى غرفة الإعدام، وكانت أكثر حركة وحيوية، متحدثة ومتمتمة بعبارات مختلفة، لكنها أظهرت شجاعة ورباطة جأش أمام مأمور السجن الذي قرأ عليها نص الحكم.
حسب التقرير الطبي، دخلت سكينة السجن بوزن 47 كيلوجرامًا وارتفع إلى 53 كيلوجرامًا قبل التنفيذ، واستمر نبضها لمدة أربع دقائق بعد الإعدام، وظلت معلقة أيضًا لنصف ساعة.
صمت المشنقة وكلمات ريا وسكينة الأخيرة
رغم أن الموت كان ينتظرهما، فقد أظهرت كل منهما ملامح مختلفة في مواجهة المصير، ريا سكنت في صمتها، بينما سكينة أظهرت جراءة وعنادًا، كأنها تحاول ترك بصمة أخيرة في لحظة فارقة من حياتها.
هذه الحكاية تظل درسًا عن الجريمة والجزاء، وعن القوة والضعف في لحظة القرار الأخير، وعن الرهبة الإنسانية في مواجهة المجهول، وعن أسطورة مجرمتين تظل حكايتها تحاصر الذاكرة الشعبية حتى اليوم.
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة