مصادر طبية في غزة: ارتفاع حصيلة الحرب على غزة إلى 45338 قتيلا و107764 جريحا منذ 7 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أعلنت مصادر طبية في غزة، ارتفاع حصيلة الحرب على غزة إلى 45338 قتيلا و107764 جريحا منذ 7 أكتوبر 2023.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
67 قتيلا حصيلة انهيار المدرسة في إندونيسيا مع انتهاء عمليات البحث
انتهت الثلاثاء أعمال البحث للعثور على الضحايا في مدرسة إندونيسية انهارت قبل أسبوع، مع ارتفاع الحصيلة النهائية إلى 67 قتيلًا، على ما أعلن مسؤول في هيئات الإغاثة.
وقال مدير العمليات في الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ يودهي برامانتيو إن "العدد الإجمالي للضحايا الذين جرى انتشالهم ارتفع إلى 171، بينهم 67 قتيلًا و104 ناجين".
أخبار متعلقة مطار في كاليفورنيا بلا مراقبين جويين بسبب الشلل الفدرالي الأميركيالبرازيل تتبنى خطة وطنية للحد من تلوث البلاستيك وحماية المحيطاتمن جانبه، أوضح محمد سيافي، مدير الوكالة عينها خلال مؤتمر صحفي "في اليوم التاسع، أنهينا عمليات البحث والإنقاذ للضحايا"، مضيفًا "أزلنا أيضا كل المواد في المبنى المنهار".
وكانت حصيلة سابقة مساء الاثنين تحدثت عن 63 قتيلًا، ولم يأتِ أي من هذين المسؤولَين على ذكر ما إذا كان لا يزال هناك مفقودون إثر الحادثة.
وقال مسؤول في هيئات الإغاثة الاثنين إن ما لا يقل عن عشرة أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين.
وجرى التعرف على 17 جثة حتى الساعة، وفق وحدة التعرف على ضحايا الكوارث التابعة للشرطة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب تُظهر الصورة الأرض التي أُزيلت منها حطام المبنى -أ ف ب مبنى متضرر جزئيًا بعد حفل ختامي لعمليات إزالة الأنقاض والبحث - أ ف ب أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب تُظهر الصورة الأرض التي أُزيلت منها حطام المبنى -أ ف ب أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وقد انهار جزء من قسم التعليم الداخلي في مدرسة الخزيني الواقعة في سيدوارجو بجزيرة جاوة، والذي يضم طبقات عدة، الاثنين الفائت فيما كان حوالى 150 تلميذًا متجمعين لأداء صلاة العصر.
وهذه الكارثة الأكثر دموية في إندونيسيا منذ مطلع العام، وفق ما أعلن بودي إيراوان المدير المساعد للوكالة الوطنية لإدارة الكوارث.
ويركز المحققون حاليا على أسباب انهيار المبنى، حيث لا تزال أعمال إزالة الردم مستمرة. وبحسب الخبراء، تشير الأدلة الأولية إلى أن البناء لم يكن مطابقا للمعايير.
وأشار أحد حراس الموقع يوم الكارثة إلى أن المبنى انهار عندما كان عمال يصبّون الباطون لتشييد طبقة إضافية.
ويثير التراخي في اعتماد معايير سلامة البناء وفي مراقبة ورش الإعمار قلقا على سلامة المباني في الأرخبيل الواسع.
وفي سبتمبر، قُتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص وجُرح عشرات آخرون خلال انهيار مبنى يضم قاعة صلاة في غرب جزيرة جاوة.