الدمام.. رئيس "الغذاء والدواء" يبحث تحسين جودة خدمات الهيئة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تفقد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء هشام بن سعد الجضعي، عددًا من المواقع والمرافق التابعة للهيئة بالمنطقة الشرقية.
واستهل الجولة بزيارة مختبر الرقابة الغذائية، مطلعًا على أحدث التقنيات المستخدمة في عمليات الفحص والتحليل لضمان سلامة المنتجات الغذائية.المنتجات المستوردةكما تفقد مبنى الفحص والمعاينة في ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، لمتابعة سير العمل والجهود المبذولة لضمان سلامة المنتجات المستوردة قبل دخولها إلى السوق المحلية.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يطلع على إنجازات الهيئة الملكية بالجبيلنائب أمير المنطقة الشرقية يلتقي أهالي محافظة الجبيل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رئيس "هيئة الغذاء والدواء" يتفقد فرع الهيئة بالمنطقة الشرقية - واس
وخلال زيارته لفرع الهيئة في المنطقة الشرقية، التقى الجضعي بعدد من المواطنين المستفيدين من خدمات الهيئة، كما عقد اجتماعات مع عملاء الهيئة من رؤساء وممثلي شركات الغذاء والدواء والأجهزة الطبية، لمناقشة سبل تحسين جودة الخدمات التي تقدمها الهيئة لمستفيديها، واستعراض فرص التحسين المقترحة.سلامة الغذاء والدواءوأكد أهمية الالتزام بمعايير الجودة والتأكد من مطابقة المنتجات للشروط والمتطلبات التي وضعتها الهيئة لتعزيز سلامة المستهلكين.
وأعرب عن شكره وتقديره للقطاع الخاص على الدور الفاعل في دعم جهود الهيئة، مشددًا على ضرورة التعاون والعمل المشترك لتحقيق المستهدفات الوطنية في مجال سلامة الغذاء والدواء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الدمام سلامة الغذاء والدواء المنتجات المستوردة الدمام هيئة الغذاء والدواء المنطقة الشرقية الشرقية الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
الغذاء والدواء الأمريكية تحقق في وفاة 10 أطفال محتملة بسبب لقاحات كوفيد
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، الجمعة، أن إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA) أشارت في مذكرة داخلية إلى أن 10 أطفال على الأقل ربما توفوا "بسبب" لقاحات كوفيد-19، مع اعتبار التهاب عضلة القلب سببا محتملا لهذه الوفيات.
وجاء هذا التقرير في وقت غير فيه وزير الصحة الأمريكي، روبرت كنيدي الابن، سياسة الحكومة بشأن لقاحات كوفيد-19 بشكل جذري، حيث أصبح الحصول على اللقاح مقتصرا على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فأكثر، بالإضافة إلى المصابين بأمراض مزمنة.
ويعرف عن كنيدي منذ فترة طويلة مناهضته للقاحات قبل توليه منصبه كوزير للصحة في عهد الرئيس دونالد ترامب. كما ربط اللقاحات بمخاطر محتملة مثل التوحد، وسعى إلى إعادة صياغة سياسات التطعيم في البلاد.
وكان مسؤولو الصحة الأمريكيون، خلال الولاية الأولى لترامب وعقبها في عهد جو بايدن، يوصون بشدة باللقاحات باعتبارها منقذة للحياة.
وبحسب التقرير، فإن المذكرة التي كتبها كبير المسؤولين الطبيين والعلميين في إدارة الأغذية والعقاقير، فيناي براساد، لم تكشف عن أعمار الأطفال أو حالتهم الصحية، أو عن شركات تصنيع اللقاحات المعنية.
ونقل عن براساد قوله إن هذه النتائج تمثل "كشفا عميقا"، مع إعلان خطط لتشديد الرقابة على اللقاحات، بما في ذلك إجراء دراسات عشوائية لجميع الفئات العمرية".
وأشارت الصحيفة إلى أن لجنة اللقاحات التابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها ستجتمع خلال الأيام المقبلة لمناقشة الموضوع.
ويشار إلى أن براساد، طبيب أورام، كان من أشد المنتقدين لإلزامية الحصول على لقاحات كوفيد ووضع الكمامات في الولايات المتحدة، واستعاد منصب كبير المسؤولين الطبيين في إدارة الغذاء والدواء في أيلول/سبتمبر الماضي. ويقدم المشورة للمفوض وللمسؤولين الكبار بشأن القضايا الطبية والعلمية الناشئة التي تؤثر على العلوم التنظيمية والصحة العامة.