منخفضات جوية تؤثر على بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
#سواليف
#كتلة_هوائية #شديدة_البرودة ستؤثر على شرق البحر المتوسط اعتبارًا من يوم غد الخميس، حيث ستشهد #بلاد_الشام وشمال مصر انخفاضًا ملموسًا في درجات #الحرارة. #الأجواء ستتحول لتصبح باردة، مع تزايد فرص تساقط زخات من #الأمطار على طول السواحل الشامية.
مع حلول يوم الجمعة، ستزداد تأثيرات الكتلة الهوائية الباردة على المنطقة، حيث سيترافق ذلك مع #منخفض_جوي ضحل يتمركز حول جزيرة قبرص.
هذه الكتلة الهوائية الباردة ستكون مصحوبة برياح قطبية، ما يزيد من احتمالية تساقط الثلوج على المرتفعات الجبلية العالية في سوريا ولبنان.
مقالات ذات صلة الخطاطبة .. 3478 سجينا استفادوا من العقوبات البديلة بإستثناء ” الزعبي” 2024/12/26مع بداية الأسبوع المقبل، وبفعل دوران الكتلة الهوائية الباردة شرق المتوسط، يُتوقع تشكل نظام جوي جديد على هيئة منخفض جوي. المؤشرات الأولية تشير إلى احتمال تركّز الهطولات المطرية في جنوب بلاد الشام (الأردن وفلسطين)، إضافة إلى مصر، وأجزاء من العراق وشمال السعودية. هذه الحالة الجوية ما زالت قيد المتابعة.
والله تعالى أعلم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتلة هوائية شديدة البرودة بلاد الشام الحرارة الأجواء الأمطار منخفض جوي بلاد الشام
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط.. تقلبات متسارعة وتحديات جديدة في ظل التوترات الاقتصادية
منذ بداية العام، شهدت أسعار النفط سلسلة من التقلبات التي جذبت أنظار الأسواق العالمية، فمن صعود مفاجئ إلى انخفاضات حادة، تعكس هذه التحولات تأثيرات اقتصادية معقدة تؤثر على الطلب والعرض في السوق، وفي ظل هذه التغيرات المتسارعة، يبقى المشهد النفطي مفتوحًا على احتمالات جديدة قد تعيد تشكيل التوقعات الاقتصادية العالمية في الأشهر المقبلة.
في السياق، تكبدت أسعار النفط خسائر طفيفة في التعاملات المبكرة يوم الثلاثاء، بعد ارتفاعها إلى أعلى مستوياتها في أسبوعين في الجلسة السابقة.
وجاء هذا التراجع بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين على تقليص مؤقت للرسوم الجمركية، مما ساهم في تعزيز التفاؤل بشأن احتمالية انتهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
ورغم هذا التفاؤل، لا تزال نقاط الخلاف العميقة بين البلدين قائمة، مثل العجز التجاري الأميركي مع الصين والمطالبة الأميركية باتخاذ المزيد من الإجراءات من قبل بكين للتصدي لأزمة الفنتانيل.
وبحلول الساعة 0011 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 14 سنتًا، بما يعادل 0.2%، إلى 64.82 دولار للبرميل، وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 13 سنتًا أو 0.2% إلى 61.82 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
وكان الخامان القياسيان قد أنهيا جلسة الاثنين على ارتفاع بنحو 1.5%، مسجلين أعلى مستوى إغلاق لهما منذ 28 أبريل، وجاءت الزيادة في فترة اضطراب بأسواق النفط العالمية.
وانخفضت أسعار النفط الشهر الماضي إلى أدنى مستوى في أربع سنوات وسط مخاوف المستثمرين من أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد تضعف النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
وعلاوة على ذلك، قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) زيادة إنتاج النفط بأكثر مما كان متوقعًا في السابق.
هذا وتعد أسواق النفط من أكثر الأسواق تأثيرًا في الاقتصاد العالمي، حيث تؤثر تقلبات الأسعار بشكل مباشر على الدول المنتجة والمستهلكة.
وتتحدد أسعار النفط بناءً على عوامل رئيسية مثل العرض والطلب، قرارات منظمة “أوبك” بشأن الإنتاج، التوترات الجيوسياسية، التغيرات الاقتصادية العالمية، والتطورات التكنولوجية.
كما تؤثر الأزمات السياسية والظروف الاقتصادية مثل الركود أو النمو على استهلاك النفط وأسعاره، وتظل أسعار النفط عرضة للعديد من العوامل الداخلية والخارجية التي تجعلها شديدة التقلب.