بعد الإعلان عن وفاته.. أبرز المحطات الفنية في حياة أحمد عدوية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
توفي منذ قليل الفنان أحمد عدوية، المطرب الشعبي الشهير، عن عمر ناهز 79 عاما.
محطات في حياة أحمد عدويةولد أحمد عدوية في محافظة المنيا، بتاريخ 26 يونيو 1945، كان والده تاجر مواشي، وبدأ أحمد عدوية الغناء عام 1969 في شارع «محمد علي» في مقهى «الآلاتية»، وكان يغني في الأفراح والحفلات، ولكنه اشتهر في عام 1972، من خلال حفل عيد زواج المطربة «شريفة فاضل» الذي حضره عدد من الفنانين والصحفيين وكان موجود في الحفل صاحب كازينو «الأريزونا» وعرض عليه العمل هناك.
سجّل بعدها إسطوانتين لشركة «صوت الحب» ومن هنا اشتهر في جميع أنحاء مصر، بأغانيه الشعبية: (السح الدح امبو، زحمة يا دنيا زحمة، سيب وأنا أسيب)، واستعان به المخرجون بعدها في الأفلام للاستفادة من شهرته، وأسند له بعض الأدوار الكوميدية لكنه لم ينجح كممثل لعدم امتلاكه إلا موهبة الغناء فقط.
تزوج عام 1976 وله ابنة اسمها وردة وابن هو (محمد عدوية) وهو مطرب معروف أيضًا.
تعرض لحادث مثير للجدل في بداية التسعينيات كاد ينهي حياته تسبب في إصابته بالشلل لفترة طويلة.
وقالت زوجة أحمد عدوية في وقت سابق، خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة «on»:«بريق الشهرة مختفاش بعد الحادث، أفتكر إن مفيش فنان صغير أو كبير مسألش على أحمد عدوية».
وتابعت:«الفنان عادل إمام كان طول الوقت يرسل لنا الفنان الراحل مصطفى متولي بصفة شبه يومية لأنه كان بيحب أحمد عدوية جدًا»، وقالت: «أصعب لحظة في حياتي لما استقبلته على باب المستشفى، وأنا وخداه على رجلي مكنتش عايزة أسيبه».
- بنت السلطان
- زحمة يا دنيا زحمة
- السح الدح امبو
- سلامتها أم حسن
- حبة فوق
- كله على كله
- سيب وأنا أسيب
- كركشنجي
- راحو الحبايب
- زحمة يا دنيا مش زحمة
- ما بلاش اللون ده معانا
اقرأ أيضاًوفاة الفنان أحمد عدوية بعد صراع مع المرض
جالسا على كرسي.. أحمد عدوية يعود للغناء في حفل بـ شبين الكوم (صور)
أول ظهور بعد وفاة زوجته.. أحمد عدوية يحيي حفلا غنائيا بـ شبين الكوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد محمد عدوية أحمد عدوية عدوية عدويه احمد عدوية وفاة أحمد عدوية أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
إنجاز طبي بمستشفى النصر ببورسعيد: إنقاذ حياة طفلين عبر قسطرة قلبية دقيقة
في إنجاز طبي يُحسب لمنظومة الرعاية الصحية بمحافظة بورسعيد، نجح فريق أطباء قلب الأطفال بمستشفى النصر التخصصي للأطفال، التابع للهيئة العامة للرعاية الصحية، في إجراء قسطرتين قلبيتين عاجلتين لطفلين في عمر الشهور، دون تسجيل أي حالات انتظار، ما يعكس مستوى الجاهزية والكفاءة العالية داخل المستشفى.
وقد أُجريت التدخلات القلبية الدقيقة داخل وحدة الدكتور مجدي يعقوب بالمستشفى، باستخدام أحدث التجهيزات الطبية، وبقيادة الدكتور عبد الرحمن العفيفي، استشاري ورئيس قسم قلب الأطفال والقسطرة التداخلية بالمستشفى، بمشاركة فريق تمريض متخصص.
وكان الفريق الطبي قد ناظر حالة الطفلة "وعد" التي كانت تعاني من عيوب خلقية مركبة بالقلب وانخفاض شديد في نسبة تشبع الأكسجين بلغت 50%. وقد أُجريت لها قسطرة قلبية عاجلة تكللت بالنجاح، وتماثلت للشفاء خلال 24 ساعة فقط.
كما أُجريت قسطرة ناجحة للطفل "زين" الذي كان يعاني من ضيق حرج بالصمام الرئوي، وتم توسيع الصمام بنجاح، مع تحسن ملحوظ في نسبة تشبع الأكسجين، وتماثله هو الآخر للشفاء خلال أقل من يوم.
يأتي هذا التطور النوعي في إطار توجيهات الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، وبدعم من الدكتور أحمد حسن سالم، مدير فرع الهيئة ببورسعيد، لضمان تقديم خدمات طبية متقدمة وآمنة وسريعة الاستجابة لأطفال بورسعيد ضمن مشروع التأمين الصحي الشامل.
يُذكر أن المستشفى أجرى خلال شهر مايو 2025 فقط 15 حالة قسطرة قلبية للأطفال دون انتظار، تضمنت غلق الثقب بين الأذينين، غلق القناة الشريانية، وتوسيع الصمام الرئوي.