زعم حساب روسي أن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تعرض إلى محاولة اغتيال قبل أيام في مقر إقامته بالعاصمة موسكو.

حساب "الجنرال إس في آر"، والذي ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، أن "جاسوسا سابقا في روسيا هو من يديره"، قال إن الأسد بدأ يشعر بإعياء شديد يصاحبه سعال، واختناق ليطلب المساعدة الطبية فورا.

وتابع أن الأسد تلقى العلاج في شقته، وأن حالته الصحية استقرت يوم الاثنين الماضي، مع استمرار شعوره بالصداع.



وأفادت التقارير أن الاختبارات أظهرت وجود سم في الطعام الذي تناوله، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي روسي على هذه الرواية.


وبحسب الرواية، فإن ، السلطات الروسية قدمت تقريرا لمساعد الرئيس الروسي نيكولاي باتروشيف، ووجه الأخير بفتح تحقيق ليتسنى تحديد كيفية تعرض بشار الأسد للسم.

وجاء هذا التقرير بعد أيام من تقارير صحفية تحدثت أن أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد، طلبت الانتقال إلى بريطانيا والتي تحمل جنسيتها، إلا أن السلطات البريطانية رفضت ذلك.

كما أشيع أن أسماء الأخرس وكلت مكتب محاماة لبدء إجراءات الطلاق من بشار الأسد.







⚡️⚡️⚡️Bashar al-Assad Poisoned

Dear subscribers and guests of the channel! There is every reason to believe that an assassination attempt was made on former #Syrian President #Bashar_al_Assad. In the afternoon on Sunday, Assad complained to security guards about indisposition… https://t.co/XSu3WqzckK pic.twitter.com/j0PqoRXuZg

— generalsvr_en (@generalsvr_en) December 31, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية بشار الأسد روسيا سوريا روسيا بشار الأسد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بشار الأسد

إقرأ أيضاً:

حجاج الإمارات: خدمات احترافية ورعاية شاملة من «شؤون الحجاج»

صالح البحار (مكة المكرمة)

في المشاعر المقدسة، وبين دعاء الحجاج وتكبيراتهم، تتجلى مشاهد السكينة والإيمان، وتحضر معاني الامتنان في قلوب حجاج دولة الإمارات، الذين عبروا عن سعادتهم الغامرة بأداء مناسك الحج لهذا العام، في أجواء استثنائية جمعت بين التنظيم الرفيع، والخدمات المتكاملة والرعاية الإنسانية الراقية.
وقدم مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات، نموذجاً يحتذى به في إدارة شؤون الحجاج، حيث وفر بيئة متكاملة تلبي كل الاحتياجات بروحٍ من المسؤولية والحرفية، بدءاً من التنقلات والسكن، مروراً بالخدمات الطبية والدينية، وصولاً إلى التواجد الميداني المستمر لمتابعة أدق التفاصيل وتقديم الدعم الفوري عند الحاجة.
الحجاج الإماراتيون لم يخفوا تأثرهم العميق بهذه التجربة، مؤكدين أن ما لمسوه من رعاية واهتمام ساهم في تيسير أداء مناسكهم، وتحويل رحلة الحج إلى تجربة إيمانية لا تنسى.
وقال الحاج صقر مساعد النعيمي: «منذ لحظة وصولنا إلى مكة وحتى اليوم، لم نترك للحظة واحدة دون متابعة، مكتب شؤون الحجاج يتواصل معنا يومياً، لتعليمنا كل مناسك الحج من خلال الوعاظ، حيث كانوا حاضرين في كل ركن يقدمون النصيحة، والسكن مريح جداً، ووسائل النقل حديثة، والمخيمات مجهزة بكل ما نحتاج إليه». 

كبار المواطنين 
لفت الحاج عبدالله محمد الرمضاني إلى أن أكثر ما أثر فيهم هو الاهتمام بكبار المواطنين، وقال: «هناك عناية خاصة لكبار السن، سواء بالكراسي المتحركة، أو التسهيلات في التنقل، وحتى في توزيع الوجبات الصحية، شعرنا باهتمام إنساني حقيقي». 
وأشار الحاج محمد عرفة عبيد، إلى الاحترافية العالية في التعامل مع الحشود، قائلاً: «التنسيق بين الحملات والمكتب الرئيسي على مدار الساعة أعطى طابعاً احترافياً، لم نكن ننتظر أي شيء، كل شيء كان يأتينا دون عناء، وكأننا في رحلة ضيافة ملكية».  

حلم 
قال الحاج محمد كرامة المنهالي: «كنا نحلم بهذه اللحظة منذ سنوات، لم أتوقع أن تكون بهذه السهولة والراحة، الخدمات عالية الجودة، والعاملون معنا يبذلون جهداً لا يوصف بابتسامة ورضى». 
وقال الحاج حمد الزعابي: إن بعثة الإمارات لم تكتفِ بتقديم الخدمات، بل صنعت فرقاً في جودة التجربة، مضيفاً: «كانت هناك لمسات خاصة في كل شيء، من ترتيب المخيمات إلى اختيار الوجبات، وحتى برامج التوعية اليومية، هذا ليس حجاً فقط، إنها تجربة إنسانية متكاملة». 

أدق التفاصيل 
وأخيراً، أشار الحاج إبراهيم جاسم المنصوري، إلى دور القيادة الإماراتية في تسخير الإمكانات كافة لخدمة الحجاج، قائلاً: «هذا التنظيم ليس عشوائياً، بل نابع من توجيهات قيادتنا التي تضع المواطن في القلب، حتى في أدق تفاصيل رحلته الإيمانية، شكراً لدولتنا، وشكراً لمكتب شؤون الحجاج». 
وبين هذه الشهادات المتناغمة، يبدو واضحاً أن بعثة الإمارات هذا العام، استطاعت أن تضرب مثلاً يحتذى به في رعاية الحجاج، وتقديم تجربة تجمع بين الإيمان، والراحة، والاحترام، والدقة التنظيمية، لتبقى رحلة الحج في ذاكرة الحجاج الإماراتيين تجربة لا تنسى، بكل ما تحمله من روحانية وامتنان.

أخبار ذات صلة «الهلال الأحمر» يدعم مشروعي الأضاحي وكسوة العيد في الحديدة وتعز الحجاج المتعجلون يختتمون نسكهم بطواف الوداع في يسر وطمأنينة

مقالات مشابهة

  • 7 مكونات أساسية تجعل مزيل العرق الطبيعي مثل الجاهز.. إليك الطريقة
  • يؤدي للإصابة بالسرطان .. تحذير عاجل من شرب الشاي بهذه الطريقة
  • ياسمين حافظ تدعم زوجها إمام عاشور بهذه الطريقة
  • بهذه الطريقة.. مي سليم تستمتع بـ أجواء العيد
  • كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية
  • رونالدو يدعو على الطريقة الإسلامية قبل الفوز تتوج البرتغال
  • حجاج الإمارات: خدمات احترافية ورعاية شاملة من «شؤون الحجاج»
  • أحمد الأخرس.. حارس ذاكرة الأردن يعيد أجيال السبعينيات والثمانينيات إلى الزمن الجميل
  • المنفى الذهبي لبشار الأسد: رفاهية وعزلة مُترفة وأطنان من الدولارات
  • اللقطات الأولى لمحاولة اغتيال المرشح الرئاسي الكولومبي ميجيل أوريبي | شاهد