الرفاعي يحقق أفضل زمن في ” توربو 6 سلندر” بمهرجان ليوا
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
شهد اليوم الأول من منافسات صعود تل مرعب ضمن فعاليات مهرجان ليوا الدولي 2025، تحديات قوية بين المتسابقين في الفئات المختلفة، وتنافس المشاركون على تحقيق أفضل زمن في صعود التل المعروف بصعوبته وإثارته.
وتألق المتسابقون الإماراتيون، في فئة توربو 6 سلندر، وحققوا المراكز الثلاثة الأولى، حيث حل في المركز الأول خالد الرفاعي بزمن قدره 5.
وفي فئة غاز 8 سلندر حقق المركز الأول عبد الله إسماعيل محمد من سوريا، بزمن قدره 5.808 ثانية، وفي المركز الثاني خالد عبد الله راشد من الإمارات، وفي المركز الثالث عيسى عبد الله مشربك.
وشهدت المنافسة أيضا مشاركة فئة السيارات الكهربائية والتي خصصت لها مشاركة بمحاولات الوصول للمسافة الأعلى على تل مرعب.
ويواصل مهرجان ليوا الدولي 2025 تقديم فعالياته المتنوعة في اليوم الختامي غدا، حيث تقام الجولة النهائية لمنافسات صعود تل مرعب، ويتم التنافس فيها على ثلاث فئات هي الفئة المفتوحة، وفئة الوكالة، وفئة الهايلوكس.
وحرصت اللجنة المنظمة على تطبيق أعلى معايير السلامة والتنظيم، مؤكدة ضرورة تجهيز السيارات بحزام أمان رباعي النقاط وارتداء بدلة سباق معتمدة.
وشددت على تسجيل المشاركين قبل موعد السباق بثلاث ساعات من خلال التطبيق المخصص للفعالية، لافتة إلى أن أي سيارة تخالف الشروط الفنية سيتم استبعادها لضمان سلامة الجميع.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی المرکز عبد الله
إقرأ أيضاً:
كينيا والسنغال تتقاسمان المركز الأول على مؤشر تنظيم الكهرباء بأفريقيا
حققت كينيا قفزة كبيرة في مجال تنظيم الكهرباء على مستوى أفريقيا في عام 2024، لتتقاسم المركز الأول مع السنغال.
جاء ذلك في تقرير حديث للبنك الأفريقي للتنمية، اعتمادا على مؤشر تنظيم الكهرباء (ERI).
ويمثل هذا الترتيب قفزة كبيرة بالنسبة لكينيا، التي كانت تحتل المركز الخامس في عام 2022.
وبقية المراكز الأولى احتلتها على التوالي أوغندا وناميبيا وتنزانيا.
وتظهر هذه النتائج التطور الذي يحققه قطاع الطاقة في دول شرق أفريقيا.
ويغطي التقرير الأداء في 43 دولة أفريقية.
أما الدول الأدنى تصنيفا فهي برينسيبي، وجمهورية الكونغو، وغينيا، والغابون، وجيبوتي، في حين سجلت ساو تومي وبرينسيبي أدنى مرتبة بشكل عام.
ووفق اقتصاديين، يعكس هذا الإنجاز الذي حققته كينيا تقدمًا ملحوظًا "في تهيئة بيئة تنظيمية مستقرة وشفافة وفعالة، وهي عوامل رئيسية تجذب الاستثمار، وتشجع الابتكار، وتعزز تقديم الخدمات في قطاع الطاقة".
ويُعدّ الأداء التنظيمي القوي أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق الوصول الشامل إلى الكهرباء، إذ يضمن تسعيرًا عادلًا، ويحمي المستهلكين، ويدعم التوسع المستدام للبنية التحتية للطاقة.
ويقيس مؤشر كفاءة الطاقة (ERI) تطور الأطر التنظيمية في قطاعات الكهرباء باستخدام 3 أبعاد رئيسية: الحوكمة التنظيمية، والمضمون التنظيمي، والنتائج التنظيمية.