عبدالله آل حامد: الإمارات تجدد التزامها الثابت باجتثاث الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكد الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام أن دولة الإمارات تجدد التزامها الثابت باجتثاث الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله، مشيراً إلى إدراج 19 فرداً وكياناً مرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية على قائمة الإرهاب المحلية.
واعتبر أن هذه الخطوة الحازمة تعكس رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الأمن والاستقرار وحماية نسيج المجتمع المتماسك من أي تهديدات قد تستهدفه.
وقال الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، عبر إكس: "دولة الإمارات تجدد التزامها الثابت باجتثاث الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله، بإدراج 19 فرداً وكياناً مرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية على قائمة الإرهاب المحلية".
وأضاف: "خطوة حازمة تعكس رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز سبل الأمن والاستقرار، وحماية المجتمع من أي تهديدات تستهدف نسيجه المجتمعي المتماسك ومسيرة التنمية المستدامة والشاملة".
دولة الإمارات تجدد التزامها الثابت باجتثاث الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله، بإدراج 19 فرداً وكياناً مرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية على قائمة الإرهاب المحلية.. خطوة حازمة تعكس رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز سبل الأمن والاستقرار، وحماية المجتمع من أي تهديدات تستهدف نسيجه… pic.twitter.com/lb1zJMnEjH
— Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) January 8, 2025#عاجل| #الإمارات.. إدراج 19 فرداً وكياناً مرتبطين بتنظيم الإخوان على قائمة الإرهاب المحلية
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 8, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات على قائمة الإرهاب المحلیة
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.