طبيب نفسي: ظهور مستشفيات الأمراض العقلية غير نظرة المجتمع للطب النفسي.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تحدث الدكتور أيمن العزوني، استشاري المخ والأعصاب والطب النفسي، عن الطب النفسي بين الماضي والحاضر.
قال “العزوني” في حواره مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج “صباح البلد” المذاع على فضائية صدى البلد، إن في السنوات الأخيرة اختلفت النظرة للطب النفسي تماماً لافتاً “حتى الطبيب النفسي اتغير عن زمان”.
تابع أيمن العزوني، “ لو رجعنا 70 سنة للوراء، كان أول انطباع للمريض النفسي أو العقلي بأن ملموس من أرواح شريرة أو مسحور”.
وأشار الطبيب النفسي، إلى أنه كان يتعرض لضرب مبرح بحجة إخراج الأرواح الشريرة من جسده علاوة علي حبسه في غرفة منعزلة.
واستكمل : لما بدأت مستشفيات الأمراض العقلية وظهور أطباء بارعين في المجال النفسي حينها بدأت الناس يترددوا على تلك المستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطب النفسي صباح البلد صدى البلد المخ والاعصاب المزيد
إقرأ أيضاً:
تحذير لأصحاب الأمراض المزمنة من المتحورات الفيروسية في الصيف.. فيديو
قال الدكتور محمد صدقي، أستاذ الصدر والحساسية بطب الأزهر، إن المتحورات الفيروسية، مثل ما نراه الآن، هي خصائص طبيعية للفيروسات، مشيرًا إلى أن المتحور "نيمبوس"، يتخذ شكلاً جديدًا يُمكنه من خداع الجهاز المناعي، مثل شخص يرتدي قبعة ونظارة شمسية ليغير ملامحه.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة "صدى البلد"، أن المناعة الجيدة يمكنها اكتشاف المتحور مبكرًا، مما يؤدي إلى ظهور أعراض خفيفة فقط، مثل نزلة برد عادية، في حين أن من يعانون من ضعف في المناعة قد يصابون بأعراض أشد مثل التهابات رئوية.
وأشار إلى أن التعامل مع أي عرض برد يجب أن يكون بجدية، دون انتظار التأكد من نوع الفيروس، سواء كان كورونا أو إنفلونزا، داعيًا إلى الراحة ليومين أو ثلاثة وتناول المسكنات، محذرًا من تجاهل الأعراض والنزول للعمل، ما قد يؤدي إلى تفاقم الحالة الصحية.
وأكد أن كبار السن ومن لديهم أمراض مزمنة أكثر عرضة للمضاعفات، موضحًا أن الفيروس يمكن أن يبدأ في الجهاز التنفسي العلوي ثم ينتقل إلى السفلي، مما قد يسبب التهابات شديدة.
وتابع صدقي أن التمييز بين الفيروسات ليس بالأهمية القصوى، بقدر ما هو مهم تأثيرها على المريض، لافتًا إلى أن شدة العرض كالسعال المستمر أو المؤلم هو ما ينبغي الانتباه له.