كيت ميدلتون ورحلتها مع السرطان.. أول زيارة علنية لها إلى المستشفى الذي عالجها
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
زارت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، مستشفى رويال مارسدن في لندن يوم الثلاثاء، وهو المركز الذي تلقت فيه علاجها من السرطان، حيث عبرت عن امتنانها للفرق الطبية التي ساعدتها ودعمت المرضى الذين يتلقون العلاج حاليًا.
قامت أميرة ويلز، المعروفة باسم كيت، بهذه الزيارة الفردية للمستشفى الذي يعد من المراكز الرائدة عالميًا في علاج السرطان، ويشتهر بأبحاثه المتطورة.
وقالت كيت بعد وصولها إلى المدخل الرئيسي للمستشفى: "كنت أفكر فقط، عندما دخلت من المدخل الرئيسي هنا، بعد العديد من الزيارات السرية، في الواقع، كان الأمر لطيفًا جدًا".
وأشار مكتبها في قصر كينسينغتون إلى أنها ستواصل العودة تدريجيًا إلى الأنشطة العامة. وأوضح القصر أن الزيارة تعكس "رحلتها الشخصية مع السرطان".
Relatedأميرة ويلز كيت تعلن عودتها للحياة العامة بعد أشهر من معاناة مخيفة مع السرطان أميرة ويلز تستأنف أنشطتها العامة بظهور مؤثر في حفل عيد الميلاد بدير وستمنستر في ثاني ظهور لها منذ تشخيص إصابتها السرطان.. أميرة ويلز تتألق بالأرجواني في نهائي ويمبلدونشاهد: أميرة ويلز كيت ميدلتون تظهر لأول مرة منذ تشخيص إصابتها بالسرطانتأثرت العائلة المالكة العام الماضي بمشاكل صحية، بدءًا من إعلان في يناير 2024 عن تلقي الملك تشارلز علاجًا من تضخم البروستاتا، وقيام كيت بإجراء عملية جراحية في البطن.
وفي فبراير، أعلن قصر باكنغهام عن تلقي تشارلز علاجًا لسرطان من نوع غير معلن، وبعد ستة أسابيع، كشفت كيت عن تلقيها العلاج من السرطان، مما أنهى التكهنات المستمرة حول حالتها التي انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ إجرائها العملية الجراحية.
يذكر أن الأميرة قد أعلنت في سبتمبر أنها أكملت جلسات العلاج الكيميائي.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خبير أمريكي يقترح وضع ملصقات تحذيرية من السرطان على المشروبات الكحولية إنجلترا: 3 من كل 5 مرضى بالسرطان يتم تشخيصهم مبكرًا من السكري والعقم إلى السرطان.. تعرف على أبرز الاكتشافات الطبية لسنة 2024 سرطانالمملكة المتحدةمستشفياتعلاجكيت ميدلتونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة دونالد ترامب حركة حماس ضحايا لوس أنجلس إسرائيل غزة دونالد ترامب حركة حماس ضحايا لوس أنجلس سرطان المملكة المتحدة مستشفيات علاج كيت ميدلتون إسرائيل غزة حركة حماس ضحايا دونالد ترامب لوس أنجلس حرائق روسيا بنيامين نتنياهو قطاع غزة صاروخ قصف یعرض الآن Next أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
الرئيس البرازيلي يعرض الوساطة.. كولومبيا تعلن استعدادها لمنح «مادورو» الحماية!
عرض الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا تقديم وساطة بين فنزويلا والولايات المتحدة لحل الخلافات القائمة، وذلك خلال محادثاته مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس الخميس.
وأعرب الرئيس البرازيلي عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في منطقة البحر الكاريبي، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم أي دعم يسهم في تخفيف التوترات، وفق ما أفاد موقع أو غلوبو الإخباري البرازيلي.
وتبرّر الولايات المتحدة وجودها العسكري في الكاريبي بمحاربة تهريب المخدرات، ونفذت القوات الأمريكية عمليات لتدمير قوارب يشتبه في نقلها المخدرات قبالة السواحل الفنزويلية بين سبتمبر ونوفمبر 2025.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الثالث من نوفمبر أن أيام مادورو على رأس السلطة باتت معدودة، مشيراً إلى أن واشنطن لا تخطط لخوض حرب ضد كاراكاس.
ورأت فنزويلا أن هذه التصريحات والإجراءات تمثل استفزازاً يهدد استقرار المنطقة وينتهك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمنطقة الخالية من الأسلحة النووية.
وأكد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن غالبية المواطنين يرفضون استيلاء القوات الأمريكية على ناقلة نفط فنزويلية قبالة السواحل، واصفاً العملية بـ”اختطاف وسرقة”، مشيراً إلى أن 96% من الفنزويليين يرفضون هذه الإجراءات وفق نتائج استطلاع دولي.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن العملية نفذتها عدة وكالات، بينها مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن الداخلي وخفر السواحل ووزارة الحرب الأمريكية، مشيرة إلى أن الناقلة كان يُشتبه في نقلها نفطاً فنزويلياً وإيرانيًا.
ووصف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل العملية بأنها عمل عدوان غير قانوني، مؤكداً أن كاراكاس ستتوجه إلى الهيئات الدولية لمحاسبة الولايات المتحدة، فيما شدد مادورو على استمرار دفاع بلاده عن سيادتها ومواردها النفطية.
وأعلنت وزيرة خارجية كولومبيا روزا فيلافيسينسيو استعداد بلادها لمنح اللجوء للرئيس الفنزويلي مادورو إذا قرر مغادرة البلاد في إطار انتقال تفاوضي للسلطة، مؤكدة دعم كولومبيا لأي عملية تفاوضية تهدف إلى تخفيف التوترات الإقليمية، مشددة على التزام بلادها بعدم التدخل في شؤون فنزويلا.
ورفض الرئيس الفنزويلي أي احتمال لمغادرة بلاده، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن فنزويلا أو مشروعه السياسي، رغم ما وصفه بـ22 أسبوعاً من “الإرهاب النفسي” الذي تمارسه الولايات المتحدة.