بن ناصر:” الإنتماء لميلان يعني لي الكثير و الفوز بالسوبر بداية جديدة”
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
كشف نجم المنتخب الوطني ونادي ميلان، إسماعيل بن ناصر، عن تعلقه بفريقه كثيراً، ويريد العودة للواجهة معه بعد التتويج بالسوبر الإيطالي.
وصرح إسماعيل بن ناصر، لموقع “So Foot” الفرنسي، اليوم الأربعاء:” الانتماء لميلان يعني الكثير بالنسبة لي، ولدي ارتباط قوي بالنادي. حتى خلال التغييرات في النادي، لم أشعر بالقلق، بل استمررت في العمل لإثبات جدارتي”.
وأضاف اللاعب متحدثا:” كوني قائداً، أتحدث مع زملائي دائماً، أشعر بمسؤولية نقل قيم النادي ومساعدة اللاعبين الجدد، مثلما فعل الآخرون معي عندما وصلت”.
وتابع ذات المتحدث:”رغم التحديات، نحن نعمل للعودة إلى القمة. الفوز بالسوبر يمكن أن يكون بداية جديدة لنا. أما على المستوى الشخصي، فأطمح للعودة أقوى والمساهمة في نجاح الفريق”.
وأوضح بن ناصر بخصوص علاقة إبراهيموفيتش داخل النادي:”زلاتان، لايزال يمتلك نفس الطموح والإصرار، وهو قريب من الفريق في دوره الجديد كإداري. أما المدرب السابق بيولي، فأنا أحترمه كثيراً وأتمنى له كل الخير”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
ترامب عن ماسك: أشعر بخيبة أمل فيه.. ولا أعلم إن كانت علاقتنا ستبقى رائعة
تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رجل الأعمال إيلون ماسك خلال لقائه بالمستشار الألماني في البيت الأبيض، مشيرًا إلى أنه فوجئ بقرار الملياردير بترك منصبه كرئيس لقسم الكفاءة في إدارته.
وقال ترامب: "لطالما أحببت إيلون، لم ينتقدني، لكنني أُفضل أن ينتقدني بدلًا من القانون، لأن هذا القانون مذهل. إنه أكبر تخفيض في الميزانية في تاريخ بلادنا".
وأشار ترامب إلى أنه "خاب أمله" في ماسك، مضيفًا: "كانت بيننا علاقة رائعة، ولا أعلم إن كانت لا تزال كذلك".
ووجه رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك انتقادات حادة لمشروع قانون طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يهدف إلى خفض الإنفاق الفيدرالي، واصفًا المبادرة بأنها تمثل تهديدًا للاقتصاد الأمريكي، وداعيًا إلى "إلغائها قبل أن ترى النور".
وقال ماسك في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نحتاج إلى مشروع قانون لا يرفع العجز وسقف الدين بمقدار 5 تريليونات دولار. اتصلوا بأعضاء مجلس الشيوخ والكونجرس. إفلاس أمريكا أمر غير مقبول! أوقفوا هذا المشروع".
وأضاف ماسك أن تمرير المشروع من شأنه أن يقود البلاد إلى "كارثة مالية"، مشيرًا إلى أن المطلوب هو وقف المشروع نهائيًا، مستعينًا بتعبير ساخر مستوحى من فيلم "اقتل بيل" للمخرج كوينتين تارانتينو.
وتزامن هجوم ماسك مع ضغوط متزايدة يمارسها ترامب على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حيث دعا إلى خفض فوري لأسعار الفائدة، وذلك بعد صدور بيانات تشير إلى تباطؤ التوظيف في القطاع الخاص خلال شهر مايو.
وكان ماسك عبّر سابقًا عن رفضه لما أسماه ترامب "المشروع الضخم الجميل"، والذي أقرّه مجلس النواب، محذرًا من أن هذا القانون قد يقوّض الإنجازات الاقتصادية ويؤدي إلى تفاقم عجز الموازنة.