أمن تطوان يوقف شيخ ثمانيني ظهر في فيديو يعنف سيدة رفقة رضيعتها بشكل همجي
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
زنقة 20. طنجة
تفاعلت ولاية أمن تطوان، بجدية كبيرة، مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس 16 يناير الجاري، يظهر فيه شخص يعرض سيدة وطفلة قاصر للعنف بداخل أحد المنازل بمدينة تطوان.
وقد أوضحت الأبحاث والتحريات المنجزة على خلفية هذا الشريط، أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها مصالح الشرطة بمدينة تطوان، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء شكاية تقدمت بها الضحية عن توقيف المشتبه فيه البالغ من العمر 80 سنة.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
إيران تستهدف أبرز مراكز الأبحاث العلمية في إسرائيل | شاهد
تعرض معهد "وايزمان" للعلوم في تل أبيب، وهو أحد أبرز المراكز البحثية والعلمية في إسرائيل، لأضرار مادية جسيمة جراء القصف الصاروخي الإيراني الأخير، وفق ما أوردته صحيفة "نيويورك تايمز".
????BREAKING: The Weizmann Institute in Rehovot was hit in the latest barrage and a fire broke out inside one of the laboratories there; a hazardous materials handling team is on site. pic.twitter.com/KBM1XYnbFL
— Eli Afriat ???????????? (@EliAfriatISR) June 15, 2025وأكدت الصحيفة أن صوراً موثقة أظهرت اندلاع حريق ضخم في أحد مباني المعهد، الذي يضم مختبرات متقدمة في مجالات الفيزياء والكيمياء والذكاء الاصطناعي.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن الهجوم الجديد نُفذ بشكل منسق بين إيران وجماعة الحوثي في اليمن، باستخدام صواريخ باليستية وطائرات مسيرة استهدفت مناطق عدة داخل إسرائيل فجر الأحد.
وأسفرت الضربات عن تدمير العديد من المباني في تل أبيب ومدن أخرى، وسط حالة من الهلع والانفجارات المتواصلة في مناطق واسعة من وسط البلاد، حسبما أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست".
صاروخ "قاسم" يظهر في ساحة المعركةفي سياق متصل، كشفت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية أن الحرس الثوري استخدم خلال هذه الجولة من الهجمات صاروخ "قاسم" الباليستي التكتيكي، والمزود برؤوس حربية شديدة الانفجار. وأوضحت الوكالة أن الصاروخ، الذي يعمل بالوقود الصلب، يتميز بدقة إصابة عالية وقدرة تدميرية كبيرة.
كما أشارت تقارير متطابقة إلى أن بعض الصواريخ التي أُطلقت قد تكون من الفئة الفرط صوتية، ما يرفع من تعقيد اعتراضها من قبل الدفاعات الجوية الإسرائيلية.