بن حبتور يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بنجاح معركة طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
وعبر عضو السياسي الأعلى، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات لقائد الثورة والرئيس المشاط، وقادة المقاومة الفلسطينية في غزة وقادة دول محور المقاومة على هذا النصر التاريخي على العدو الصهيوني.
ونوه بدور اليمن العظيم في تحقيق هذا الانتصار الناجز ودول محور المقاومة سيما لبنان ممثلا بحزب الله الذين قدموا أقوى صور التضامن الأخوي والأخلاقي في نصرة الشعب الفلسطيني منذ اللحظات الأولى لانطلاق معركة "طوفان الأقصى" المباركة.
ولفت الدكتور بن حبتور، إلى أن اختلاط دماء الشهداء في محور المقاومة كان له الدور المشرف والحاسم في ذلك الانتصار.
وأكد أن التاريخ سجل إسناد الشعب اليمني وقواته المسلحة للمظلومين في غزة على هذا النحو الكبير والمستمر في أنصع صفحاته وأكثرها إشراقا كما سجل كل من خذلوا غزة واصطفوا مع العدو اكانوا أنظمة عربية أو شخصيات سياسية أو إعلامية في صفحات الخزي والعار.. سائلا الله المجد والخلود للشهداء الأبرار في جنات النعيم والشفاء العاجل لكافة المصابين والجرحى وأن يمن على اليمن ودول محور المقاومة وشعوب الأمة العربية والإسلامية بالمزيد من الانتصارات على الأعداء والمتربصين
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: محور المقاومة
إقرأ أيضاً:
مسيران لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في عزلتين بمديرية المشنة بإب
الثورة نت /..
نُفذ اليوم بمحافظة إب مسيران شعبيان تطبيقيان لخريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” من أبناء عزلتي الحوج العدني والحوج القبلي بمديرية المشنة.
وأكد الخريجون استعدادهم وجهوزيتهم العالية للمواجهة مع الأعداء وتنفيذ توجيهات القيادة الثورية في التحرك ضد كل من يحاول المساس بأمن واستقرار وسيادة الوطن.
وأشاروا إلى أن دورات التعبئة العامة زودتهم بالمهارات والخبرات العسكرية التي تمكنهم من إسناد أبطال القوات المسلحة لمواجهة أي خطر أو عدوان على الوطن.
ودعا الخريجون كافة الأحرار إلى الانخراط في هذه الدورات لتأهيلهم ليكونوا قادرين على القيام بمسؤولياتهم الدينية والوطنية لحماية وطنهم والدفاع عنه.
واعتبر الخريجون موقف القيادة الثورية والشعب اليمني مع غزة مبدئيًا ولا يمكن التراجع عنه مهما كانت الظروف، كونه موقفًا إيمانيًا وأخويًا وإنسانيًا.
مجددين استعدادهم للقيام بدورهم الأخوي والأخلاقي والإيماني مع أبناء غزة والقتال جنبًا إلى جنب مع مقاومتهم الباسلة ضد الصهاينة.
وحيا الخريجون عمليات الرد القوية التي قامت بها الجمهورية الإسلامية في إيران ضد أهداف في عمق الكيان الصهيوني، وما تسببت به هذه العمليات من دمار واسع وخسائر فادحة بشرية ومادية في معظم المدن الفلسطينية المحتلة، والتي كان لها بالغ الأثر في حاضر ومستقبل هذا الكيان المجرم.