سكرتير عام مطروح يتفقد لجان امتحانات الشهادة الإعدادية فى يومها الأول
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تفقد اللواء مجدى الوصيف السكرتير العام لمحافظة مطروح، سير امتحانات الشهادة الاعدادية في أولى أيام انطلاقها وتابع جاهزية ١٢٣ لجنة إمتحانية، لاستقبال ١٢٦٩٩ طالبا.
ورافق السكرتير العام للمحافظة، خلال الجولة، نادية فتحى وكيل وزارة التربية والتعليم ورضا جاب الله رئيس مدينة مرسي مطروح، ومجدى المنشاوي مدير عام إدارة مطروح التعليمية.
وشملت جولة السكرتير العام تفقد سير الامتحانات بلجان مدرستى وادى ماجد الاعداديه بنين، وزاهر جلال الإعدادية بنات بمدينة مرسي مطروح.
وإطمأن على انتظام سير الإمتحانات في مادة اللغة العربية مع عدم وجود أى شكاوى من الطلاب والمراقبين ،وأن الاسئلة من المنهج، مع توفير سبل الراحة والهدوء للطلاب، متمنيا النجاح والتوفيق لجميع الطلاب.
واكد على المتابعة الدورية من اللواء خالد شعيب محافظ مطروح لسير الامتحانات وعدم وجود اى عقبات امام الطلاب داخل اللجان الامتحانية مع توفير سبل الراحة اللازمة للقائمين على العملية الامتحانية.
وأوضحت وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح أنه تم استعداد مديرية التربية والتعليم بمطروح لانطلاق امتحانات الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية مع أداء 12699 طالبًا وطالبة بالمرحلة الإعدادية امتحاناتهم أمام 123 لجنة بكافة الإدارات التعليمية بمدن المحافظة وقطاع البنجر.
وأشارت وكيل الوزارة أنه في التاسعة صباح اليوم السبت انطلق الامتحان في مادة اللغة العربية فترة أولي لمدة ساعتين ونصف دون رصد أى شكاوى يليها مادة التربية الدينية فترة ثانية لمدة ساعة ونصف، وتستمر الامتحانات من ,بعد غد الاثنين على مدار الأسبوع حتى الخميس 23 يناير الجاري.
وأكدت نادية فتحي أنه تم تشكيل غرفة عمليات وانعقادها بشكل دائم في ديوان عام المديرية لمتابعة امتحانات الشهادة الإعدادية، وربطها بجميع الغرف الفرعية بجميع الإدارات التعليمية للاطمئنان على انتظام سير العملية الامتحانية وانضباطها على مدار الساعة وذلك وفقاً لتوجيهات اللواء خالد شعيب محافظ مطروح وفي ضوء تكليفات وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطروح اخبار المحافظات محافظة مطروح اخبار محافظة مطروح الشهادة الاعدادية المزيد التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
بالأسماء .. حركة تغييرات في خريطة قيادات التربية والتعليم
شهدت خريطة قيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حركة تغييرات رسمية شملت ما يلي :
محمد عطية مستشاراً لهيئة محو الأمية وتعليم الكبار بوزارة التربية والتعليم خالد عبد الحكم مساعداً لوزير التعليم لشئون الإمتحانات.الدكتورة فاتن عزازي رئيساً للجمعية العامة لمدارس المعاهد القومية بجانب عملها مديراً لمركز البحوث التربوية بوزارة التربية والتعليم.التعليم تسمح للمدارس الخاصة بفتح أكاديميات تعليمية ورياضية بعد مواعيد العمل
برعاية الرئيس السيسي وحضور رئيس الوزراء.. وزير التعليم العالي يعلن نتائج مبادرة "تحالف وتنمية" وتوقيع الاتفاقيات الفائزة
وعلى جانب آخر ، استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وفدًا رفيع المستوى من بنك الاستثمار الأوروبي ، وذلك لبحث سبل تعزيز مجالات التعاون المشترك ودعم الجهود المبذولة لتطوير قطاع التعليم الفني والتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وضم وفد بنك الاستثمار الأوروبي السيد ليونيل راباي مدير إدارة التوسع والجوار الأوروبي، والسيد أولريش برونهوبِر رئيس قطاع عمليات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من المسئولين بالبنك، كما شاركت السيدة داليا صادق معاون وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لمتابعة تنسيق التعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي.
وفي مستهل الاجتماع، ثمن الوزير محمد عبد اللطيف مسارات التعاون المثمرة مع الجانب الأوروبي في مختلف المشروعات التعليمية.
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف الجهود التي بذلتها الوزارة خلال الأشهر الماضية والتي تضمنت تنفيذًا واسعًا لحزمة إصلاحات جوهرية استهدفت معالجة عدد من التحديات التي كانت تواجه النظام التعليمي.
كما أشار الوزير إلى إدخال مناهج البرمجة والذكاء الاصطناعي لأول مرة للصف الأول الثانوي بالتعاون مع اليابان عبر منصة "كيريو"، مؤكدًا أن الوزارة تستهدف إتقان طلاب المرحلة الثانوية لمهارات البرمجة، في ظل تزايد اعتماد مختلف الوظائف بمختلف القطاعات على البرمجة .
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف كذلك رؤية الوزارة لتطوير قطاع التعليم الفني من خلال الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في الشركات الدولية لمنح خريجي التعليم الفني شهادات معتمدة دوليًا، مشيرًا إلى التعاون القائم حاليا مع إيطاليا في 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية، فضلا عن التعاون مع النمسا في تخصص الضيافة والفنادق، كما أشار إلى الجهود القائمة لتعزيز التعاون مع ألمانيا وسنغافورة، بما يستهدف التوسع في قاعدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مختلف التخصصات عبر شراكات دولية.