الهلال السعودي يتلقى صدمة حول مدة غياب نجمه الجديد نيمار
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صدم مدرب نادي الهلال السعودي، البرتغالي جورجي جيسوس، عشاق "الزعيم" بالكشف عن تعرض النجم الجديد، البرازيلي نيمار دا سيلفا إلى إصابة.
وبحسب جيسوس، فإن نيمار يحتاج إلى شهر للعودة، إذ سيتمكن من ممارسة كرة القدم في نهاية أيلول/ سبتمبر المقبل.
وبهذا الإعلان، فإن نيمار سيغيب عن خمس مباريات على الأقل، إحداها كلاسيكو الكرة السعودية أمام الاتحاد.
كما سيغيب نيمار عن مباريات الهلال ضد الرائد، والاتفاق، والرياض، ونادي ضمك.
يشار إلى أن الهلال السعودي قدّم نيمار في حفل ضخم قبيل مباراة الفريق أمام الفيحاء على ستاد الملك فهد الدولي بالرياض، والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وانضم نيمار إلى الهلال بعقد لمدة سنتين قادما من باريس سان جيرمان، فيما ذكرت تقارير صحفية أن النادي السعودي اتفق مع المهاجم البالغ عمره 31 عاما على تقاضيه 160 مليون يورو (175 مليون دولار) خلال موسمين.
وودع ناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان النجم البرازيلي نيمار. وقال الخليفي في بيان نشره النادي عبر موقعه "دائما ما يكون من الصعب وداع لاعب رائع مثل نيمار، أحد أفضل اللاعبين في العالم. لن أنسى أبدا اليوم الذي انضم فيه إلى باريس سان جيرمان وما قدمه لنادينا ومشروعنا على مدار آخر ست سنوات".
وأضاف الخليفي "سيظل نيمار جزءا كبيرا من تاريخنا. أود أن أشكر نيمار وعائلته. نتمنى لنيمار كل التوفيق في المستقبل ومغامرته المقبلة".
@neymarjr among the LEADERS ????????????#AlHilal pic.twitter.com/VDo6YXovXl
— AlHilal Saudi Club (@Alhilal_EN) August 19, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة الهلال نيمار السعودية السعودية الهلال نيمار رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
من مشروع بـ70 مليون إسترليني إلى انتقادات شعبية.. مقر مرسيدس الجديد تحت المجهر بعد واقعة السرقة
لم يكد مقر مرسيدس الجديد للفورمولا 1 يستقر في موقعه الحديث حتى أصبح محور نقاش واسع، ليس فقط بسبب واقعة السرقة الأخيرة التي أسفرت عن ضياع معدات بقيمة 60 ألف جنيه إسترليني، بل أيضاً نتيجة موجة من الانتقادات التي تلاحق المشروع منذ مرحلة الموافقة عليه العام الماضي.
المقر، الذي بلغت كلفة تطويره 70 مليون جنيه إسترليني, كان يفترض أن يمثل نقلة هائلة في البنية الهندسية والتقنية للفريق، لكن ردود الفعل جاءت متباينة داخل المجتمع المحلي.
عدد من سكان منطقة سانت جيمس أعربوا عن استيائهم من الازدحام المروري الذي تضاعف بعد افتتاح المشروع، حيث ارتفع معدل السيارات اليومية التي تمر بالطريق من 57 إلى 528 سيارة وفق تقارير محلية، وهو ما اعتبره السكان عبئًا على الشوارع الضيقة ومصدراً لفوضى يومية. وقال أحد أصحاب المصانع القريبة:“نشعر أن مصالحنا لم تُدرس جيدًا عند منح الموافقة. المرور أصبح خانقًا، وتجاهل تأثير ذلك علينا أمر غير عادل.”
ورغم المخاوف البيئية والمرورية التي طُرحت خلال فترات الدراسة، صوّتت البلدية لصالح إنشاء المبنى بناءً على وعود بأن المشروع سيخلق وظائف جديدة ويُسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية. لكن سرعة التوسع وعدد العاملين الذي بدأ يتزايد تدريجياً جعل الكثيرين يشعرون أن الفوائد لم تنعكس عليهم بشكل مباشر حتى الآن
القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية