مؤسسة حمدان بن راشد تُعلن نتائج الفائزين بجوائزها التربوية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية نتائج الجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في مجال رعاية الموهوبين لعام 2024 والتي فاز فيها جاي يب يانج، وجيون لي، من أستراليا، والجوائز التربوية المحلية وفاز فيها 42 من فئات الطالب المتميز والمعلم المتميز والمدرسة المتميزة والتربوي المتميز والمؤسسات الداعمة للتعليم.
وقال حميد القطامي، رئيس مجلس أمناء المؤسسة «لقد تابعنا باهتمامٍ فائقٍ المشاركات الرائعة لعناصر المنظومة التعليمية، من طلبة ومعلمين وتربويين ومدارسَ ومؤسساتٍ داعمة للتعليم، وعكست مستوياتٍ استثنائية من الجهدِ المتميز والرغبةِ الطموحة في اعتلاء منصاتِ التتويج. وإنه لفخرٌ لنا أن نشهد كتيبةً جديدةً من 42 فائزاً في الجوائز المحلية، ممن اجتهدوا وثابروا وأظهروا نموذجاً يُحتذى في الإصرار على التفوق والسعي نحو التميز التعليمي».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد لشرطة دبي: الحفاظ على القمة أصعب من الوصول إليها.. ثقتنا بكم كبيرة
هنأ سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كادر دبي الشرطي والأمني عبر كافة الأجيال، بمناسبة تصدر شرطة دبي قائمة الأجهزة الشرطية العالمية في مؤشر قيمة الهوية المؤسسية الصادر عن «براند فايننس».
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»:في فبراير من العام 1968 أصدر الشيخ راشد بن سعيد مرسوماً بتعيين محمد بن راشد قائداً عاماً للشرطة والأمن العام في دبي ...كانت الإمكانيات بسيطة..لكن كانت الإرادة حديدية..والطموحات عالمية».
وأضاف سموه: «اليوم أصدرت مؤسسة «براند فاينانس» في لندن تقريرها السنوي لمؤشر المدن العالمية ومؤشر القوة الناعمة.. تصدرت شرطة دبي لتكون الأولى عالمياً كأقوى علامة شرطية في العالم، وذلك وفق معايير مثل معاملة الجميع بعدالة.. ومعايير الالتزام والنزاهة.. وضمان السلامة والأمن.. ومعايير الإخلاص والسلوكيات والشفافية والمهنية».
وتابع سموه: «نهنئ كادرنا الشرطي والأمني عبر كافة أجيالهم على هذا الإنجاز الذي تم خلال 57 عاماً..ونقول لهم.. الحفاظ على القمة أصعب من الوصول لها.. ثقتنا بهم كبيرة ومتجددة والقادم أفضل وأعظم بإذن الله لدبي في كافة قطاعاتها».