منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: استغلّت الفنانة منة شلبي فترة تألقها السينمائي بعد نجاح فيلمها الأخير “الهوى سلطان” لتتعاقد على فيلم جديد سوف تقف فيه للمرة الأولى في السينما أمام الفنان عمرو يوسف، وبعد 11 عاماً من آخر عمل قدّماه معاً وهو مسلسل “نيران صديقة” في عام 2013.
ووقع اختيار منة على سيناريو الجزء الثاني من فيلم “السلم والثعبان” الذي قدّم الجزء الأول منه النجمان هاني سلامة وحلا شيحة قبل أكثر من 24 عاماً، وهو من تأليف أحمد حسني وإخراج طارق العريان، الذي يواصل في الفترة الحالية معاينة أماكن التصوير، كما تواصل الشركة المنتجة ترشيح باقي أبطال العمل والتعاقد معهم.
“السلم والثعبان” عُرض عام 2001، وهو قصة وإخراج طارق العريان، وشارك في كتابته وإنتاجه المنتج محمد حفظي، ولعب بطولته: هاني سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمي، طارق التلمساني، زينب إسماعيل، رجاء الجداوي…، وتدور أحداثه في إطار من الرومانسية.
يُذكر أن منة شلبي عُرض لها أخيراً فيلم “الهوى سلطان”، وهو من تأليف وإخراج هبة يسري، وشارك في بطولته كل من: أحمد داود، أحمد خالد صالح، وسوسن بدر.
main 2025-01-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سفارة المغرب بسوريا تستأنف نشاطها رسميا بعد 13 عامًا من الإغلاق
أعلنت المملكة المغربية رسميًا عن إعادة فتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق، واستئناف العمل بمختلف مصالحها الإدارية والدبلوماسية بكامل جاهزيتها، بعد أكثر من 13 عامًا من الإغلاق الذي بدأ في عام 2012 على خلفية الأزمة السورية.
ويأتي هذا القرار استجابة لتوجيهات الملك محمد السادس، الذي أعلن عنه خلال القمة العربية الأخيرة المنعقدة في بغداد، مؤكدًا دعم المملكة لوحدة سوريا وسيادتها الوطنية، وحرصها على تعزيز العلاقات الأخوية مع الشعب السوري.
وفي خطوة تحضيرية لإعادة افتتاح السفارة، كانت قد زارت بعثة تقنية من وزارة الشؤون الخارجية المغربية دمشق في نهاية مايو الماضي، حيث عقدت لقاءات موسعة مع المسؤولين السوريين، تناولت الجوانب اللوجستية والتقنية الكفيلة بإعادة تفعيل الخدمات القنصلية والدبلوماسية للمملكة.
ورحّبت السلطات السورية بهذه المبادرة، وعبّرت عن استعدادها الكامل للتعاون مع الرباط، في حين أقدمت دمشق على إغلاق مكاتب جبهة البوليساريو على أراضيها، في مؤشر على رغبة الطرفين في طيّ صفحة الخلافات وإعادة بناء علاقات تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.