مختص يكشف لماذا لا يُسمح بتداول البتكوين في المملكة .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
الرياض
كشف المتهم بالاستثمار عبدالله مشاط لماذا لا يُسمح بتداول البتكوين في المملكة؛ على الرغم من أنها حديث العالم في السنوات الأخيرة.
وقال مشاط خلال حديثه على بودكاست ” ثمانية”:” السعودية رائدة في قطاع الفنتك ، ورأينا تحسن الخدمات الحكومية بشكل يفوق الوصف حتى أفضل من أوروبا من ناحية الخدمات الرقمية والفنتك نفس الشيء.
وأضاف:” ولكن فكرة البتكوين والعملات المشفرة يوجد بها ضبابية كبيرة جدًا، تتطلب التأكد بشكل كبير عند اتخاذ قرار يخصها، وهذا لا خلاف عليه بل لحماية الأفراد .”
وتابع:” سيأتي يوم ونرى منصات مرخصة بالسعودية ، وهناك ميزة تنافسية لوجود منصة مرخصة في المملكة . ” واختتم حديثه: “بوجود منصة مرخصة سيكون مصدر تحويل الأموال واضح ، والأموال الاستثمارية ما تروح لمنصات أخرى خارج المملكة، سيكون إعادة هذه الأموال إلى الحسابات البنكية سهلاً.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/I2cUJ-JQ5NEsyiDE.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البتكوين الحسابات البنكية الخدمات الرقمية العملات المشفرة المملكة
إقرأ أيضاً:
حقن تجميل غير مرخصة تصيب النساء بالتسمم في بريطانيا
أميرة خالد
شهدت بريطانيا موجة إصابات بمرض نادر وخطير، تبين أنها نتيجة حقن تجميلية غير مرخصة تحتوي على مادة “البوتوكس” أو ما يشابهها، مما أدى إلى تفشي التسمم الوشيقي (البوتوليزم) بين العشرات من النساء.
إحدى المصابات حصلت على جلسة تجميل مجانية بعد فوزها بمسابقة عبر وسائل التواصل، وبعد ساعات من الحقن، ظهرت أعراض خطيرة شملت صعوبة في البلع، اضطراب الرؤية، وضيق التنفس، ما استدعى نقلها إلى الطوارئ، حيث تبين وجود حالات مشابهة.
الطاقم الطبي اشتبه في البداية بجلطة دماغية، لكن الفحوصات أكدت الإصابة بالتسمم الوشيقي، وهو مرض نادر لا يواجهه معظم الأطباء.
وأظهرت التحقيقات أن جميع المصابات تلقين حقناً بمادة البوتولينوم من مصادر غير قانونية.
الوكالة البريطانية للأمن الصحي سجلت 38 حالة مؤكدة، مع احتمال ازدياد العدد، بعد انتشار الحالات من شمال شرق إنجلترا إلى مناطق أخرى.
نقص الترياق في بعض المستشفيات دفع الجهات الصحية لطلب إمدادات من منشآت طبية في لندن.
ومن جانبه، حذر أحد الأطباء المختصين في التجميل من أن السوق يعج بمنتجات غير مرخصة تباع بأساليب مشبوهة، قائلاً: “أصبح هناك جهل مطبق حول ما هو قانوني وما هو خطير في مجال التجميل”.
وأضاف: “نتلقى رسائل ترويجية لمنتجات قد تحتوي على تركيزات قاتلة أو مواد مجهولة المصدر”.
أما المصابة، فما زالت تجهل نوع المادة التي حقنت بها بعد أن توقفت خبيرة التجميل عن الرد على رسائلها، وقالت: “أنا واحدة من النساء كنت على وشك الموت.. ماذا ننتظر حتى يتم تنظيم قطاع التجميل؟”.