حبات برد بحجم بيضة دجاجة تضرب مدينة روسية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تسبب تساقط حبات برد كبيرة الحجم في مدينة زافيتينسك بمقاطعة أمور الروسية بأضرار جسيمة في المباني والأشجار والسيارات حيث كسرت زجاج نوافذ وخلفت خدوشا وفجوات كبيرة.
المصدر: RT
.المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
شاهد.. راكبة تُهدد الطاقم وتُربك رحلة روسية متجهة إلى مصر
#سواليف
في حادثة مثيرة للجدل، اضطرت طائرة تابعة للناقل الروسي “أيروفلوت” إلى التعامل مع #حالة #شغب_جوي #نادرة، بعد أن دخلت إحدى الراكبات في #نوبة_غضب_حادة خلال رحلة من مدينة #سان_بطرسبورغ إلى #شرم_الشيخ_المصرية، مطالبة بنقلها إلى درجة رجال الأعمال رغم عدم امتلاكها تذكرة تخولها ذلك.
وشهدت الرحلة توتراً متصاعداً عندما تقدمت راكبة إلى طاقم الضيافة مطالبة بترقية مقعدها، متذرعة بحاجتها للراحة بعد يوم عمل مرهق، بحسب صحيفة “مترو”.
ورغم محاولات الطاقم تهدئتها بلطف وشرح السياسة المعتمدة على متن الطائرة، إلا أن الراكبة لم تستجب، وبدأت في رفع صوتها بطريقة أربكت بقية الركاب.
مقالات ذات صلةوفي مشهد مؤسف، صعّدت السيدة من حدة تصرفاتها، معربة عن انزعاجها الجسدي والنفسي، وبدأت في تهديد طاقم الطائرة بفتح مخرج الطوارئ.
الأمر الذي اعتبره الطاقم تهديداً مباشراً لأمن وسلامة الركاب، ما دفعهم إلى طلب تدخل من بعض المسافرين لاحتواء الموقف بشكل عاجل.
ولحسن الحظ استجاب اثنان من الركاب للنداء، وتمكنا من تهدئة السيدة وإعادتها إلى مقعدها في مؤخرة الطائرة تحت رقابة الطاقم، وبمجرد هبوط الطائرة في مطار شرم الشيخ، جرى تسليم الراكبة للجهات الأمنية المختصة دون وقوع إصابات أو أضرار
وتسلط هذه الواقعة الضوء على ظاهرة متكررة تعرف بـ”الهياج الجوي”، وهي مواقف يشهد فيها طاقم الطيران سلوكاً غير متزن من بعض الركاب، لأسباب تتفاوت بين الضغط النفسي، والتوتر المرتبط بالسفر، أو الشعور بالتمييز في مقاعد الطائرة.
وتشير دراسات سابقة إلى أن الفوارق الظاهرة بين درجات السفر قد تساهم أحياناً في تأجيج هذا النوع من السلوك، ما يدفع بعض شركات الطيران إلى تبني سياسات صارمة، تشمل إدراج الركاب غير المنضبطين على قوائم حظر قد تمتد لسنوات.
Дама на рейсе «Аэрофлота» в Шарм-эль-Шейх попыталась прорваться в бизнес-класс с криком и угрозами открыть аварийный выход, так как что много работала и заслужила комфорт.
пришлось связывать, мужчины из эконома тоже много работали и заслужили тишину. pic.twitter.com/ljWiqGFvK8