تحسين أصول التجميل الطبيعي وصيانة الطرق في البر الرئيس بأبوظبي
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتنفذ بلدية مدينة أبوظبي، خلال الفترة المقبلة، أعمالاً متفرقة لتأهيل أصول التجميل الطبيعي والصلب وشبكات الري الفرعية في نطاق حدود مركز بلدية الوثبة، إلى جانب صيانة أثاث الطرق في شبكة الطرق الخارجية بمدينة أبوظبي – البر الرئيسي جنوباً وشمالاً.
وطرحت البلدية 3 مناقصات لتنفيذ المشروعات خلال الفترة المقبلة، تستهدف من خلالها شركات المقاولات المتخصصة في مجال الطرق الرئيسية، والشركات المتخصصة في مجال مقاولات الزراعة والمناظر الطبيعية والبستنة وشبكات الري.
ويتوقع أن تعطي المشاريع العديد من الفوائد الإيجابية، منها رفع مستوى الخدمات، مما يخلق بيئة عمرانية تشجع على التواصل الاجتماعي والمكاني، والارتقاء بالصحة العامة، وتوفير سبل الراحة، والارتقاء بالظروف البيئية، وتحسين المظهر العام من خلال استخدام نباتات البيئة المحلية في التجميل الطبيعي، مما يخلق متنفساً طبيعياً وبيئة صحية ومظهراً جمالياً، وتحسين شبكة مياه الري من حيث خفض تكاليف التشغيل والصيانة والترشيد في استهلاك مياه الري، وذلك باستخدام أنظمة الري الحديثة والأوتوماتيكية، وتحسين الزراعات التجميلية والصلبة، حيث ستكون صديقة للبيئة.
وتسعى البلدية، من خلال المشاريع التي ستنفذها قريباً، إلى المواءمة بين قدرة منظومة البنية التحتية على تلبية احتياجات النمو المستمر في المنطقة، وبين تحقيق الرضا العام من قبل المجتمع على خدماتها ومرافقها العامة.
وأكدت البلدية أن تطوير وتمكين مرافق البنية التحتية في أبوظبي يعد أولوية أساسية وهدفاً استراتيجياً، وصولاً لبنية تحتية عصرية ومتكاملة، وفقاً لأرقى المعايير العالمية. وتندرج المشاريع ضمن إطار تطوير وتعزيز منظومة البنية التحتية في المدينة وضواحيها، بما يتوافق وينسجم مع حركة النمو التي تشهدها المدينة على الصعد كافة، السكانية والاقتصادية، مما يخلق بيئة عمرانية تشجع على التواصل الاجتماعي والمكاني، والارتقاء بالصحة العامة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التجميل الطبيعي أبوظبي بلدية أبوظبي الإمارات بلدية الوثبة شبكة الطرق الرئيسة صيانة الطرق
إقرأ أيضاً:
كريس جينر تخطف الأنظار بإطلالة شبابية في باريس.. والسر عمليات التجميل|شاهد
أثارت كريس جينر، والدة نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها الأخير في باريس خلال حفل توديع عزوبية لورين سانشيز، حيث بدت بملامح شابة ومختلفة بشكل ملحوظ عن إطلالاتها السابقة.
وفي ظل تصاعد التكهنات بشأن السبب وراء هذا التغيير اللافت، أكد موقع “بيبول” أن كريس خضعت لعدد من الإجراءات التجميلية على يد جراح التجميل الشهير الدكتور ستيفن ليفين، الذي يدير عيادته في منطقة بارك أفنيو بمدينة نيويورك.
الدكتور ليفين، الحاصل على شهادة البورد في الجراحة التجميلية وخريج كلية الطب بجامعة نيويورك، معروف بتقديم نتائج طبيعية المظهر وراقية، ويضم سجل مرضاه العديد من نجوم الصف الأول من ممثلين وعارضات أزياء. وتشمل إجراءاته: شد الوجه الكامل والمصغر، شد الرقبة، رفع الحاجب، تجميل الجفون، حقن الدهون في الوجه، الفيلرز، البوتوكس، بالإضافة إلى التقشير الكيميائي والتقشير الجلدي العميق.
ورغم عدم تأكيد كريس جينر أو فريقها الطبي على تفاصيل محددة بشأن نوع الإجراء الذي خضعت له، فإن مظهرها الجديد أثار إعجاب المتابعين وأعاد طرح النقاش حول معايير الجمال لدى نجمات التلفزيون.
جدير بالذكر أن كريس جينر لم تخف اهتمامها الدائم بالإجراءات التجميلية، وسبق أن تحدثت في عام 2019 عن استخدامها للبوتوكس كجزء من روتينها الجمالي، مؤكدة أن الاهتمام بالمظهر الخارجي لا يتعارض مع التقدم في العمر إذا تم التعامل معه بمسؤولية واحترافية
كيم كردشيانشوهدت نجمة الواقع كيم كارداشيان في سهرة نسائية مميزة في شوارع باريس، برفقة كل من لورين سانشيز وخطيبة جيف بيزوس، والمغنية كاتي بيري، حيث تناولت الثلاثي العشاء في مطعم “لافاييت” الشهير.
تأتي هذه الزيارة في إطار حضور كيم إلى العاصمة الفرنسية للإدلاء بشهادتها في محاكمة المتهمين في واقعة السطو المسلح التي تعرّضت لها خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. وكانت كارداشيان قد أدلت بشهادتها يوم الثلاثاء 13 مايو في قصر العدل بباريس.
خلال الجلسة، ارتدت فستانًا أسود أنيقًا مع قلادة مرصعة بالألماس تُقدّر قيمتها بـ3 ملايين دولار من توقيع Samer Halimeh New York، بالإضافة إلى أقراط من Briony Raymond ومجوهرات أخرى من Repossi.
وكانت كيم قد تعرضت خلال حادثة السطو للاحتجاز تحت تهديد السلاح داخل غرفتها في فندق “No Address”، حيث قُيدت واحتُجزت في الحمام، بينما سرق اللصوص مجوهرات تقدر بملايين الدولارات، وأفادت كيم خلال شهادتها بأنها كانت تعتقد أنها ستُقتل .
المتهمون العشرة في القضية، الذين أطلقت عليهم وسائل الإعلام الفرنسية لقب “لصوص الجدود” بسبب أعمارهم المتقدمة وسجّلهم الإجرامي السابق، يواجهون الآن المحاكمة بعد سنوات من الواقعة التي أثارت ضجة عالمية.