حول المتحولين ورافضي التطعيم ضد كورونا..ترامب يوقع أوامر تنفيذية جديدة
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
سيوقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حزمة أوامر تنفيذية التي تركز على الجيش الإثنين، بالتوقيت المحلي، بينها إعادة عسكريين إلى القوات المسلحة ،رفضوا التطعيم ضد كورونا، ووتقييم المتحولين جنسياً، والمزيد من التراجع في برامج التنوع والمساواة والشمول، وذلك فيما يبدأ وزير الدفاع بيت هيغسيث يومه الأول في منصبه.
CDC ordered to stop working with WHO immediately, upending expectations of an extended withdrawal https://t.co/pKTA989Sbn
— FOX2548 & WIProud (@WIProudTV) January 27, 2025وحاول ترامب حظر عمل المتحولين جنسياً في الجيش خلال ولايته الأولى، لكن الموضوع تداولته المحاكم سنوات قبل إلغاءئه على يد بايدن بعد توليه منصبه.
وقال مصدر مطلع إن الأمر التنفيذي الجديد لا يفرض حظراً فورياً على المتحولين جنسياً، ولكنه يوجه وزارة الدفاع للتوصل إلى سياسة حول خدمتهم في القوات المسلحة وفقاً للجاهزية العسكرية.
وأبلغ هيغسيث الصحافيين لدى وصوله إلى البنتاغون أن يومه الرسمي الأول سيكون مشغولاً بالأحداث، مع توقع إصدار أوامر تنفيذية إضافية "لإزالة مبادرة التنوع والمساواة والشمول داخل البنتاغون، وإعادة عسكريين إلى القوات الذين طردهم بسبب اللقاح ضد كورونا، والقبة الحديدية لأمريكا، كل هذا سيحدث بسرعة".
ويُذكر أن ترامب وعد خلال حملته الانتخابية ببناء القبة الحديدية، وهو نظام الدفاع الجوي المتقدم الذي تستخدمه إسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب المتحولین جنسیا
إقرأ أيضاً:
الجيش الروسي يحرر بلدة ألكسندروغراد في جمهورية دونيتسك الشعبية
أفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، بأن الجيش الروسي حرر بلدة ألكسندروغراد في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وقالت الدفاع الروسية في بيان: "تمكنت وحدات من مجموعة "الشرق"، نتيجة أعمالها النشطة والحاسمة، من تحرير بلدة ألكسندروغراد في جمهورية دونيتسك الشعبية".
وأوضح البيان: "في الفترة من 9 إلى 15 أغسطس، خلال الأسبوع الماضي، حررت وحدات من مجموعة "الشرق" العسكرية، نتيجةً لعمليات فعّالة وحاسمة، بلدتي إيسكرا وألكسندروغراد التابعتين لجمهورية دونيتسك الشعبية، بلغت خسائر العدو في هذا الاتجاه خلال الأسبوع أكثر من 1760 جنديًا، ودبابتين، و19 مركبة مدرعة قتالية، و57 سيارة، و14 مدفعًا ميدانيًا، منها سبعة من إنتاج دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وسبعة مراكز للحرب الإلكترونية، وثلاثة مستودعات للذخيرة والمواد".
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تحرير إيسكرا في 14 أغسطس.
وأضافت الدفاع الروسية: "في الفترة من 9 إلى 15 أغسطس، استهدف الطيران العملياتي التكتيكي والطائرات الهجومية المسيرة والقوات الصاروخية والمدفعية التابعة للقوات الروسية، منشآت المجمع الصناعي العسكري الأوكراني والبنية التحتية للنقل المستخدمة لصالح القوات المسلحة الأوكرانية،️ مستودعات الذخيرة،️ أماكن تجميع وتخزين وإطلاق الطائرات المسيرة بعيدة المدى،️ مراكز تدريب ونقاط انتشار مؤقتة للتشكيلات المسلحة الأوكرانية والقوميين والمرتزقة الأجانب".
وتابع البيان: "خلال الأسبوع، واصلت وحدات من مجموعة "المركز" عملياتها الهجومية على أراضي جمهورية دونيتسك الشعبية ومقاطعة دنيبروبيتروفسك، وحررت المجموعة بلدات يابلونوفكا، ولوناشارسكوي، وسوفوروفو، ونيكانوروفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية، وبلغت خسائر العدو ما يصل إلى 2740 جنديًا، ودبابة، و30 مركبة مدرعة قتالية، و48 سيارة، و25 مدفعًا ميدانيًا، وأربع محطات إلكترونية وأنظمة حرب مضادة للبطاريات".
وأشار البيان إلى أنه "على مدار أسبوع، في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الشمال"، في مقاطعتي سومي ووخاركوف، خسرت القوات المسلحة الأوكرانية أكثر من 1230 جندياً، وخمس دبابات، وثماني مركبات قتالية مدرعة، و61 مركبة. وتم تدمير قاذفة صواريخ متعددة من طراز "هيمارس" أمريكية الصنع، و31 مدفع مدفعية ميدانية، منها أربعة من إنتاج دول حلف شمال الأطلسي، وستة محطات حرب إلكترونية ومضادة للبطاريات، و29 مستودعًا للذخيرة والمواد".
وقالت الدفاع: "اتخذت وحدات من مجموعة "الغرب" خطوطًا ومواقع أكثر تفوقًا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية أكثر من 1590 جنديًا، ودبابتين، و16 مركبة قتالية مدرعة، بما في ذلك ناقلة جنود مدرعة من طراز "إم 113" أمريكية الصنع، و11 مركبة مدرعة من صنع دول حلف شمال الأطلسي، وتم تدمير و31 محطة حرب إلكترونية ومضادة للبطاريات، بالإضافة إلى 26 مستودعًا للذخيرة".
وبحسب البيان، فإن "أنظمة الدفاع الجوي الروسية، خلال الأسبوع أسقطت طائرة "سو-24" و و27 قنبلة جوية موجهة، و20 صاروخًا من طراز "هيمارس" أمريكي الصنع، وصاروخين موجهين بعيدي المدى من طراز نبتون، و2134 طائرة مسيرة".
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.