في مثل هذا اليوم.. رحيل عماد حمدي وميلاد مأمون الشناوي وعبدالله غيث
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تحل اليوم الذكري الـ 41 لرحيل الفنان الكبير عماد حمدي، أحد الرموز المضيئه في تاريخ السينما المصريه رحلته مع السينما اربعين عام تقريبا قدم خلالها عشرات وربما مئات الأفلام، حيث كان الفنان الراحل كثير العمل طوال حياته واستطاع بذكاء التعامل مع المراحل العمريه المختلفه.
من الصعب حصر أفلام الفنان الراحل، ولكن نذكر أبرزها علي سبيل المثال : "السوق السوداء، ست البيت، المنزل رقم 13، الله معنا، اني راحله بين الاطلال موعد مع السعاده حياة او موت، لن أبكي ابدا، الخطايا، أم العروسة، وا اسلاماه، أبي فوق الشجره، ثرثره فوق النيل، المذنبون، رحله الأيام، الباطنية، الصعود إلى الهاويه، اخر أفلامه سواق الأتوبيس.
رحل عن دنيانا يوم 28 يناير عام 1984 عن عمر ناهز 75عاما، وتحل اليوم الذكرى 111 لميلاد الشاعر الكبير مأمون الشناوي، الذي كتب أروع الأغنيات العاطفيه، نذكر منها على سبيل المثال : "انساك، كل ليلة وكل يوم، وبعيد عنك، ودارت الأيام لأم كلثوم، كل ده كان ليه، وانتي الدنيا، واه منك ياجارحني لمحمد عبد الوهاب، وفي يوم من الأيام وأنا لك على طول وحلفتي لعبد الحليم حافظ.
وكتب لفريد الأطرش أروع أغانيه الربيع وأول همسه وحكايه غرامي، رحل عن دنيانا يوم 27يونيو عام 1994 عن عمر ناهز 80 عام.
وتحل اليوم الذكرى 95 لميلاد الفنان الكبير العملاق عبدالله غيث، الذي تألق في كل متقدم من أعمال في السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرز اعماله السينمائيه أفلام : "الحرام، تمن الحريه، الرسالة، أدهم الشرقاوي، وفي مجال الدراما التلفزيونية مسلسلات هارب من الأيام.
وتوالت الأحداث عاصفه المال والبنون ذئاب الجبل.. الفنان الراحل كان يتمتع بموهبه فذه قدرات هائله وصوت معبر.. رحمه الله رحل عن دنيانا في مارس 1993 عن عمر ناهز 63عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تاريخ السينما المصري سينما المصرية محمد عبد الوهاب السوق السوداء رحيل عماد حمدي عماد حمدى عبد الحليم حافظ السينما المصرية تاريخ السينما المصرية المال والبنون السينما المصري فى مثل هذا اليوم تاريخ السينما السينما والمسرح مأمون الشناوي مثل هذا اليوم
إقرأ أيضاً:
أحمد الشناوي: مصر أعادت الحياة لغزة وفرضت منطق السلام على الجميع
قال أحمد الشناوي، أمين أمانة الإسكان بمستقبل وطن بالجيزة، إن المشهد الإنساني الذي يشهده قطاع غزة اليوم مع بدء دخول المساعدات الغذائية والطبية وعودة النازحين إلى منازلهم لم يكن ليتحقق لولا الجهود المصرية المتواصلة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، التي أثمرت عن اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في شرم الشيخ، بعد شهور من القصف والمعاناة الإنسانية غير المسبوقة.
أوضح الشناوي في تصريحات صحفية له، أن مصر تحملت مسؤوليتها القومية والتاريخية تجاه الشعب الفلسطيني، ورفضت منطق الصمت الدولي أمام المأساة الإنسانية، لتقود تحركاً دبلوماسياً وإنسانياً متكاملاً، جمع بين إرادة السلام وحماية الأرواح، مؤكداً أن القاهرة لم تكتفِ بدور الوسيط السياسي، بل عملت على الأرض لتأمين المساعدات وضمان وصولها إلى مستحقيها رغم العراقيل التي وضعتها سلطات الاحتلال.
وأضاف أن إشراف مصر المباشر على فتح المعابر ومرور القوافل الإنسانية يعكس ما تتمتع به الدولة المصرية من مصداقية دولية وثقة من جميع الأطراف، موضحًا أن الرئيس السيسي نجح في تحويل الموقف المصري من مجرد طرف داعم إلى قائد فعلي لجهود السلام الإقليمي، وهو ما تؤكده إشادات الأمم المتحدة والدول الكبرى بالجهد المصري المتوازن والفعال.
وشدد على أن اتفاق غزة يعيد لمصر مكانتها المستحقة كقلب العروبة النابض، ويوجه رسالة للعالم بأن السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن يتحقق دون القاهرة، مؤكدا أن الرئيس السيسي تعامل مع الأزمة بروح القائد المسؤول، حيث استهدف منذ اليوم الأول للحرب وقف الحرب وتخفيف معاناة المدنيين، فضلا عن دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.