شاب فرنسي يخترع تطبيق كبد الصهاينة ملايين الدولارات
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
الجديد برس|
اخترع شاب فرنسي من أصول عربية تطبيقا لمقاطعة البضائع الصهيونية، يعمل بآلية المسح الضوئي للبضائع مما اسهم في تكبيد الكيان الصهيوني خسائر بملايين الدولارات.
وقال شادي الطابع، صاحب تطبيق إكس بأيكوت، إن مليون شخص حمل التطبيق، وتم رصد10 ملايين عملية مسح بالسنة.
وأضاف ان عمليات المسح الـ 10 ملايين هذه تم ترجمتها إلى أرقام لمعرفة مدى تأثيرها في المقاطعة، وتقريبا، الحقت أضرار مادية بالكيان تقدر ب 10 ملايين دولار.
وأشار شادي الى ان التطبيق أنشئ في فرنسا فأول من حملوا التطبيق هم من فرنسا وبعدها بلجيكا ومن ثم العالم العربي.
وأوضح ان تطبيق المقاطعة اكس بايكوت يعمل بآلية المسح الضوئي للبضائع يتم مسح شريط المعلومات على المنتج المراد شرائه، فيظهر على التطبيق عبارة باللون الاحمر (تم اكتشاف مخاطر اخلاقية) ويكون المنتج من ضمن منتجات المقاطعة”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
جبهة العمل الاسلامي في لبنان : المقاومة هي الخيار الأنجع لرد الاعتبار وتحرير الأرض من الصهاينة
يمانيون../
استنكرت “جبهة العمل الإسلامي” في لبنان “المجازر والمذابح الرهيبة البشعة التي يقترفها العدو الصهيوني المجرم بحق أهلنا وإخواننا في غزة العزة وليس آخرها المجزرة الجديدة اليوم بحق مدرسة فاطمة في جباليا، شمال قطاع غزة، والتي قصفها العدو بوحشية بشعة ومتغولة، مما أدى إلى ارتقاء وجرح العشرات من النازحين المحتمين فيها معظمهم من النساء والأطفال”.
ورأت الجبهة في بيان لها اليوم الاثنين أن “العدو الصهيوني المجرم بات يستهدف مدارس الإيواء وخيام النازحين بشكل يومي ومقصود لإيقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا والجرحى والشهداء من دون أن يردعه رادع ، ومن دون حسيب أو رقيب” .
وفيما استهجنت “استمرار سياسة حرب التجويع والتعطيش المفروضة على قطاع غزة العزة، مما يظهر للعالم أجمع هذه العقلية المتحجرة المجرمة والمتوحشة التي يمتلكها العدو والخالية من ذرة ضمير إنساني وأخلاقي على حد سواء”، أكدت أن “هدف العدو الصهيوني النهائي هو استسلام قطاع غزة وجميع المجاهدين والمقاومين وتسليم أسلحتهم كي يهون عليه ذبحهم بسلاسة، ومن دون أن يحرك أحد في العالم ساكنا”.
وشددت الجبهة إلى أن “خيار المقاومة ونهجها وما يفعله المجاهدون في غزة العزة هو الخيار الأقصر والأنجع لرد الاعتبار وتحرير الأرض والعرض والإنسان والحرمات والمقدسات من براثن الصهاينة المحتلين المجرمين الغاصبين”.