يستعد معهد بحوث أمراض العيون لعقد المؤتمر الدولي السابع عشر تحت عنوان "أمراض الجزء الأمامي من العين: الوضع الحالي والاتجاهات المستقبلية" يومي 30 و31 يناير الجاري بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة الجديدة. 

يأتي ذلك في إطار حرص معهد بحوث أمراض العيون على تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات العالمية، بمشاركة في المؤتمر نخبة من خبراء طب وجراحة العيون من الولايات المتحدة الأمريكية، إنجلترا، الهند، الصين، إيطاليا، إسبانيا، تركيا، ودول عربية، مما يعزز مكانة مصر كوجهة علمية مرموقة في هذا المجال.

وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن تنظيم هذا الحدث العلمي الدولي يعكس التزام معهد بحوث أمراض العيون بالتميز البحثي ودوره الرائد في دعم تقدم طب وجراحة العيون في مصر. 

وأشار وزير التعليم العالي إلى أن هذه المؤتمرات تسهم في تطوير المنظومة الصحية والتعليمية من خلال تبادل الأفكار والخبرات مع أبرز الخبراء على المستوى العالمي.

أهداف مؤتمر بحوث أمراض العيون

ولفت الدكتور مصطفى صلاح، مدير معهد بحوث أمراض العيون إلى أن المؤتمر الدولي السنوي لمعهد بحوث أمراض العيون للسنة السابعة عشرة يهدف إلى استعراض أحدث الأبحاث والتقنيات في مجال أمراض وجراحة العيون، مما يساهم في رفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى محليًا ودوليًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العيون امراض العيون بحوث أمراض العيون معهد بحوث أمراض العيون التعليم التعليم العالى

إقرأ أيضاً:

أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة

#سواليف

أفاد فريق بحثي، من مؤسسات متعددة، أن الذين يصابون بـ #أمراض_القلب_والأوعية الدموية #يُظهرون #انخفاضاً في #مستويات #النشاط #البدني بدءاً من حوالي 12 عاماً قبل الإصابة، مع استمرار هذه الفجوة مقارنةً بأقرانهم الأصحاء لفترة طويلة بعد ذلك.

ويُعدّ النشاط البدني إجراءً أساسياً للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية وإدارتها.

وشملت الدراسة باحثين من المعهد الوطني الأمريكي للقلب والرئة والدم، وجامعة ألاباما، وجامعة مينيسوتا، وجامعة نورث وسترن، ومؤسسة كايزر بيرماننتي في شمال كاليفورنيا.

مقالات ذات صلة الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى 2025/07/30

وتتميز منهجيتها الاستباقية بتحليل بيانات 3068 شخصاً في الفترة 1985-1986، وحتى الفترة 2020-2022، وقد وشملت ما يصل إلى 10 تقييمات للنشاط البدني.
150 دقيقة أسبوعياً

وبحسب “شبكة جاما” الطبية، قام الباحثون بقياس النشاط البدني متوسط الشدة إلى شديد باستخدام وحدات تمارين رياضية، حيث تعادل 300 وحدة أوروبية 150 دقيقة أسبوعياً من النشاط، بما يتوافق مع الإرشادات.

وأبلغ المشاركون عن نشاطهم البدني باستخدام استبيان مُعتمد شمل 8 أنواع من الأنشطة عالية الشدة، و5 أنواع من الأنشطة متوسطة الشدة على مدار الـ 12 شهراً الماضية.

وشملت الأحداث القلبية الوعائية أمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، وقصور القلب.

وأظهرت النتائج انخفاض النشاط البدني بشكل مطرد من مرحلة الشباب وحتى منتصف العمر، ثم استقراره في السنوات اللاحقة عبر المجموعة الكاملة.
انخفاض ثم استقرار

وخلص الباحثون إلى أن النشاط البدني ينخفض من مرحلة البلوغ المبكرة إلى منتصف العمر ثم يستقر.

وشهدت الحالات انخفاضات حادة قبل ظهور أمراض القلب والأوعية الدموية، ما يدعم وجود صلة بين النشاط البدني ونتائج المرض.

وقال الباحثون إن الحفاظ على النشاط البدني طوال العمر، وخاصةً لدى النساء، قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسين التعافي.

مقالات مشابهة

  • جمارك مطار سفنكس تضبط محاولة تهريب مستلزمات طب وجراحة الأسنان
  • إنجاز جديد.. الزراعة تقدم هجن طماطم مصرية بإنتاجية عالية
  • فى 39 سلسة تجارية.. كلنا واحد توفر السلع بأسعار مخفضة حتى نهاية الشهر
  • الشهيب: الوجبات السريعة والأغذية المصنعة تهدد الكلى
  • هل كانت ضوابط النشر العلمي خطأً جسيما أم فضيحة مستورة؟
  • الخميس المقبل.. انطلاق الدورة الـ 22 لمهرجان الصيف الدولي بمكتبة الإسكندرية
  • لمدة عام.. حازم النشار مديرًا لمعهد الرمد التذكاري
  • عبارات عن نهاية الشهر
  • أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة
  • جمال شعبان: هناك أمل في تعافي مرضى الشلل والزهايمر باستخدام الذكاء الاصطناعي