بوابة الوفد:
2025-07-01@09:03:38 GMT

طريقة عمل سلطة التونة مع الخضراوات الطازجة

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

سلطة التونة مع الخضروات الطازجة هي وجبة خفيفة وصحية، مليئة بالبروتينات والألياف، يمكن تناولها كوجبة رئيسية أو كطبق جانبي، توفر لك هذه السلطة طاقة ونشاط طوال اليوم بفضل مكوناتها الغنية بالمواد المغذية، إليك طريقة تحضيرها.

 
طريقة عمل سلطة التونة


المكونات:
1 علبة تونة مصفاة من الزيت
1 حبة خيار مقطعة
1 حبة طماطم مقطعة
1/2 حبة بصل أحمر مقطع
1/2 كوب ذرة
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
1 ملعقة صغيرة عصير ليمون
ملح وفلفل حسب الذوق

 

طريقة التحضير:
1.

في وعاء كبير، امزجي التونة مع الخضروات المقطعة (الخيار، الطماطم، البصل والذرة).
2.أضيفي زيت الزيتون وعصير الليمون وتبلي بالملح والفلفل.
3.قلبي المكونات جيدًا حتى تتداخل.
4.قدمي السلطة باردة مع شرائح الخبز المحمص أو كمقبلات لوجبة غداء خفيفة.

سلطة التونة مع الخضروات الطازجة هي وجبة غنية بالبروتين والخضروات المغذية، يمكن تحضيرها بسرعة وتعتبر خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يبحثون عن وجبة خفيفة وصحية.

 

أضرار الجلوس لفترات طويلة وتأثيرها على صحة الجسم وطرق الوقاية محمد صبحي يوضح موقفه من مشاهد الصلاة في الأعمال الفنية إلهام الفضالة تروي تفاصيل سرقتها الغريبة في لندن| كيف وقع الحادث؟ عمرو دياب يفاجيء جمهوره برده على لقب "الوجه الجديد" من تركي آل الشيخ روبي تتألق بالريش الأسود في حفل غنائي ساحر| صور أروى جودة تدخل القفص الذهبي بإطلالة بسيطة وتخطيط لحفل زفاف عالمي إطلالات عائلة ترامب في حفل تنصيبه| كلاسيكية رقيقة وأناقة فاخرة 7 فوائد زيت القرنفل لصحة الجسم والجمال وصفة طبيعية فعالة لتطويل وتكثيف الشعر وتحسين صحته أحدث صيحات الحجاب 2025.. الأناقة تلتقي بالراحة في تصاميم فريدة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلطة التونة عمل سلطة التونة سلطة التونة

إقرأ أيضاً:

السلطة الفلسطينية تدرس استخدام عملة للتداول غير الشيكل

رام الله- أعلنت سلطة النقد الفلسطينية أنها تدرس استخدام عملة أخرى غير الشيكل الإسرائيلي لتكون عملة رئيسية للتداول في الأراضي المحتلة، من دون أن تحدد العملة البديلة أو السقف الزمني للتنفيذ.

يأتي ذلك ضمن بدائل تدرسها السلطة للحد من تكدس الشيكل (الدولار يساوي 3.45 شواكل) في البنوك، ومواجهة رفض إسرائيل استقبال الفائض منها من المصارف الفلسطينية.

وتصاعدت خلال الأسابيع الأخيرة أزمة تكدس الشيكل، لدرجة قررت معها كثير من المصارف التوقف عن استقبال الإيداعات النقدية بهذه العملة، قبل أن تتدخل سلطة النقد، وهي بمنزلة البنك المركزي، لتوعز للبنوك بمحددات لقبول الإيداعات.

محاولات فلسطينية سابقة للبحث عن بدائل للشيكل لم تصل إلى غايتها (سلطة النقد) محاولات سابقة

هذه ليست المرة الأولى التي يلوح فيها الفلسطينيون بالاستغناء عن الشيكل، ففي فبراير/شباط 2018، أصدر مجلس الوزراء الفلسطيني في عهد رئيس الوزراء الأسبق رامي الحمد الله قرارا يقضي "بتشكيل لجنة خاصة لدراسة الانتقال من الشيكل إلى أي عملة أخرى، بما في ذلك العملة الرقمية" من دون أن يعلن عن أي نتائج.

ثم في العام التالي وبعد شهر من توليه منصبه، لوّح رئيس الوزراء السابق محمد اشتية بإطلاق عملية وطنية أو إلكترونية، لكنه غادر منصبه بعد 5 أعوام من دون أن ترى الفكرة طريقها للتنفيذ، نظرا لعدم الجاهزية من جهة ولاعتبارات سياسية واقتصادية من جهة أخرى.

والعملات المسموح تداولها قانونا في فلسطين هي الشيكل الإسرائيلي، والدولار الأميركي، والدينار الأردني، واليورو الأوربي، وتستحوذ عملة الشيكل على النسبة الكبرى من العملات المتداولة كونها عملة التعامل الأساسية وتستخدم في عمليات شراء وبيع السلع والخدمات، حسب اتفاقية باريس الاقتصادية التي وُقّعت بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1994.

إعلان

ووفقا لبيانات سلطة النقد، فقد تكدس الشيكل لعدم القدرة على شحن العملة من أوراق نقدية وعملات معدنية إلى البنوك الإسرائيلية نتيجة قيام الجانب الإسرائيلي بوضع قيود وسقوف على عمليات شحن تلك الأموال، الأمر الذي يلقي بتأثيره على العمليات التجارية مع الجانب الإسرائيلي.

وحسب سلطة النقد، تبلغ نسبة الصادرات الفلسطينية إلى إسرائيل نحو 85% من إجمالي الصادرات الفلسطينية، بينما تبلغ نسبة الواردات المباشرة من السوق الإسرائيلي نحو 55% من إجمالي الواردات، التي من ضمنها السلع والخدمات الأساسية من كهرباء ومياه ونفط ومواد غذائية، وكلها عمليات تجارية تتم بالشيكل، إذ تقدر السلطة المتوسط السنوي لحجم العمليات المصرفية بنحو 50 مليار شيكل سنويا (14.5 مليار دولار).

الحاج: يمكن استبدال الشيكل نظريا بعملة أخرى لكن التطبيق على الأرض يخضع لاعتبارات سياسية وقانونية (الجزيرة) نظريا ممكن

في تحليله لفرص تحوّل توجه سلطة النقد إلى فعل على الأرض، أشار الأكاديمي والخبير الاقتصادي البروفيسور طارق الحاج إلى إمكانية ذلك "نظريا"، لكنه أشار إلى عقبات سياسية وقانونية.

وأوضح في حديثه للجزيرة نت أن اتفاقيات باريس الاقتصادية، التي كان يفترض أن تقتصر على المرحلة الانتقالية ومدتها 5 سنوات (1994-1999)، "أصبحت على ما يبدو دائمة، إذ أقرت منظمة التحرير الفلسطينية بأن يكون الشيكل هو عملة التداول في فلسطين".

وأضاف أن إمكانية البحث عن عملة بديلة من ناحية "نظرية" إمكانية واردة ومقبولة ومعقولة، ويشكل الدولار الأميركي أو الدينار الأردني بديلين للشيكل "لكن -من ناحية عملية- الأمر يتطلب قرارا سياسيا وليس قرارا من سلطة النقد".

يوضح الخبير الاقتصادي أن الجانب الفلسطيني أقر في اتفاقيات باريس الاقتصادية بأن يبقى الفلسطينيون ضمن الغلاف الاقتصادي والجمركي الإسرائيلي "بمعنى أنه لا يسمح لهم بإدخال سلع أو خدمات أو تنقل أفراد ورؤوس أموال إلا بموافقة الإسرائيليين، ومن خلال الحدود التي تسيطر عليها إسرائيل".

وتابع أن الحديث عن "عملة تداول يومي" يعني عدم الاقتصار على العملة الورقية، بل أيضا العملة المعدنية المساعدة التي يستخدمها المواطنون في تلبية حاجاتهم اليومية وشراء السلع والخدمات، وهنا يبرز التساؤل: هل إسرائيل، التي لا تسمح منذ سنوات للبنوك بشحن عملة الدينار الورقية من الأردن إلى الضفة وتسببت في أزمة دينار بالضفة، ستسمح بشحن عملة معدنية من الأردن إلى الضفة؟ ثم يجيب أن إسرائيل -من ناحية عملية- لن تسمح إلا بوجود قرار سياسي يمهد لعملة بديلة.

محافظ سلطة النقد يبحث مع القنصل البريطاني العام أزمة تكدس الشيكل ويدعو إلى تدخل دولي

للمزيد: https://t.co/0CvgDh2pY2 pic.twitter.com/Mdo47fotTI

— PMA (@PMAuthority) June 28, 2025

إسرائيل تتضرر

أشار الخبير الفلسطيني إلى أن إسرائيل ستتضرر إذا اعتمدت عملة تداول غير الشيكل، إذ إن نحو ثلث المستخدمين للشيكل من الفلسطينيين، وبالتالي يحرك الفلسطينيون العملة، موضحا أنه "كلما تحركت العملة أكثر، كان مردودها للدولة أعلى وأكبر".

إعلان

يلفت الحاج إلى عوائق أخرى أمام التحول إلى غير الشيكل، منها:

موازنة الحكومة والإعفاءات الضريبية وغيرها كثير من التعاملات تقدر بالشيكل الإسرائيلي. المؤسسات الرسمية التي تعتمد الدينار الأردني عملة لدفع الرسوم وإتمام المعاملات، ومنها المحاكم تحدد سعر الطوابع بالدينار، لكن يتم الدفع فعليا بالشيكل "فنحن كرّسنا الشيكل الإسرائيلي في تعاملاتنا الرسمية".

بالمختصر، يوضح الأكاديمي والخبير الاقتصادي أنه بإمكان سلطة النقد الفلسطينية أن تقرر استبدال الشيكل بعملة أخرى للتداول، "لكن التطبيق على الأرض يخضع لاعتبارات سياسية وقانونية".

وتابع أن إسرائيل تستطيع منع إدخال العملة المساندة للعملة الورقية من الأردن إذا تقرر اعتماد الدينار الأردني، أو منع شحن الدولار من الولايات المتحدة إذا تقرر اعتماد الدولار عملة رئيسية للتداول، فضلا عن تكلفة شحنه العالية "فنحن نحتاج إلى موافقة إسرائيل على أي حال".

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل سلطة الجرجير بالفراولة والرمان بشكل مميز ومذاق راقٍ
  • ظاهرة «تزويج الأطفال».. البراءة في مواجهة سلطة العرف والتقاليد
  • أسعار الخضروات والفاكهة في الوادي الجديد اليوم الإثنين
  • صالح: سعر الدولار سيواصل الارتفاع ما لم تُشكَّل سلطة تنفيذية قوية
  • في ساعات قليلة.. تغير مفاجئ يربك أسواق الخضار والفواكه شرق تركيا
  • السلطة الفلسطينية تدرس استخدام عملة للتداول غير الشيكل
  • استقرار أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الأحد بالوادي الجديد
  • الدكتور “النمر” يوضح: الفطور قبل 8:30 صباحًا يقلل خطر السكري
  • أخبار الوادي الجديد: في اليوم العالمي للتبرع بالدم.. انطلاق الحملة القومية.. واستقرار في أسعار الخضراوات والدواجن
  • شوكة بطول 2 سم تعلق وتخترق حلق سيدة بعد تناول وجبة سمك.. صور