3 أبراج تنتهي مشاكلها في فبراير 2025.. فرص جديدة وأيام حلوة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
عانى مواليد بعض الأبراج الفلكية من العديد من المشاكل والصعوبات في شهر يناير الماضي، سواء في الجوانب العاطفية أو المهنية والمادية، وقد أكد علماء الفلك أن شهر فبراير 2025 سيشهد انفرجة كبيرة للكثير من مواليد الأبراج، من خلال التوصل لحلول جذرية لمشاكلهم وظهور فرص جديدة تحول حياتهم إلى سلسلة متواصلة من النجاح والسعادة.
أشار علماء الفلك إلى مواليد 3 أبراج ستشهد حياتهم انفراجة كبيرة وتنتهي جميع مشاكلهم خلال شهر فبراير، وفقًا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية.
واجه مولود برج السرطان الكثير من المشاكل والصعوبات على مدار العام الماضي وفي يناير 2025، لكن علماء الفلك أوضحوا أن انتقال الشمس من برج الجدي إلى برج الدلو في شهر فبراير سيؤدي إلى انفراجة كبيرة في حياة برج السرطان، إذ من المتوقع أن يحقق الكثير من النجاح في عمله كما سيحصل على دعم كبير من قبل شريك حياته ما يجعله يهنئ بحياة هادئة رومانسية، فضلًا عن حدوث توفيق كبير في استثمارات مالية كان يسعى لتحقيقها منذ فترة.
برج الأسد (من 22 يوليو إلى 22 أغسطس)من المتوقع أن تشهد حياة برج الأسد تحولات جذرية تقوده إلى النجاح والسعادة، نتيجة اقتران كوكبي المشتري وأورانوس في عام 2025، فأوضح علماء الفلك أن مولود برج الأسد سيحصل على ترقية والكثير من الفرص في عمله، كما ستشهد علاقته العاطفية مع الشريك الحالي تحسن كبير، بينما تظهر فرص عاطفية وزواج مناسبة للأشخاص العازبين.
يساهم وجود كوكب المشتري في برج الجوزاء في بدء حدوث تغييرات إيجابية في حياة مولود الجوزاء، إذ تتحسن حالته المزاجية والنفسية بشكل كبير خلال شهر فبراير، ما يشحعه على الإبداع وابتكار أفكار جديدة في عمله، بالإضافة إلى اكتساب صداقات جديدة تدفعه للأمام في حياته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية برج السرطان برج الأسد برج الجوزاء علماء الفلک شهر فبرایر
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 86 متهما بقضية خلية النزهة لجلسة 22 فبراير للمرافعة
قررت الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم، تأجيل محاكمة 86 متهما، في القضية رقم 7347 لسنة 2025، جنايات النزهة، لجلسة 22 فبراير للمرافعة.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجدى محمد عبد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر، وسكرتارية محمد هلال.
وقال أمر الإحالة، إنه في غضون الفترة من عام 1992 وحدتي 1 فبراير 2025، المتهمون من الأول وحتى السادس والعشرين تولوا قيادة جماعة أسست على خلاف القانون الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.
ووجه للمتهمين من السابع والعشرين وحتى الأخير تهم الانضمام لجماعة إرهابية أسست علي خلاف أحكام القانون مع علمهم بأغراضها.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين ارتكبوا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب.