صندوق التنمية الزراعية يُشارك في المعرض السعودي الدولي للثروة السمكية
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
المناطق_متابعات
يُشارك صندوق التنمية الزراعية، في المعرض السعودي الدولي للثروة السمكية في نسخته الرابعة، الذي ينظمه البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية في مدينة الرياض خلال الفترة 3 – 5 فبراير الجاري، تحت إشراف وزارة البيئة والمياه والزراعة.
وستكون مشاركة الصندوق من خلال جناح تعريفي يبرز دور الصندوق في تمويل مختلف أنشطة ومشاريع الثروة السمكية، التي تشمل المشاريع المتخصصة، إضافة إلى الصيادين الأفراد ضمن برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة، كذلك استعراض دور الصندوق بدعم استخدام التقنيات الحديثة في قطاع الاستزراع المائي.
ويأتي هذا المؤتمر والمعرض الدولي؛ بهدف تعزيز الشراكات الدولية ومناقشة تحديات الأمن الغذائي، واستدامة قطاع الثروة السمكية، بمشاركة 30 شركة عالمية و41 شركة محلية.
يُذكر أن صندوق التنمية الزراعية مول قطاع الأسماك خلال العام 2024 بحوالي 71 مليون ريال، شملت مشاريع الأسماك والروبيان وأسماك بيض الكافيار، بالإضافة إلى قوارب الصيد.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صندوق التنمية الزراعية صندوق التنمیة الزراعیة
إقرأ أيضاً:
“ المشاط” رئيسًا مُشاركًا لاجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي
توجهت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إلى مدينة «تيانجين» الصينية، للمُشاركة في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي – كرئيس مُشارك – والتي تُعقد في الفترة من 23-26 يونيو الجاري، تحت عنوان «السياسات الاقتصادية المرنة لمواكبة التغييرات العالمية».
وتنعقد الاجتماعات هذا العام بمشاركة رفيعة المستوى من صنّاع السياسات، وقادة القطاع الخاص، ورواد الأعمال من أكثر من 90 دولة، في إطار من الحوار البنّاء حول مستقبل الاقتصاد العالمي، وذلك في ضوء ما يشهده الاقتصاد العالمي من تحولات متسارعة وتحديات متعددة الأبعاد.
وتشهد أجندة مُشاركات الدكتورة رانيا المشاط، زخمًا من الفعاليات رفيعة المستوى واللقاءات الثنائية، حيث تُشارك في المؤتمر الصحفي الافتتاحي للاجتماعات، كما تُشارك في جلسات نقاشية حول الطاقة والتصنيع المتقدمة، وتسريع النمو الاقتصادي من خلال السياسات القائمة على الابتكار، فضلًا عن جلسة مخصصة لمبادرة الحزام والطريق الصينية.
إلى جانب ذلك، تعقد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عددًا من اللقاءات الثنائية مع ممثلي القطاع الخاص وشركاء التنمية والحكومات ضمن فعاليات الاجتماعات.
ويُركّز الاجتماع هذا العام على أربعة محاور رئيسية، تتمثل في: دفع التحول في قطاعي الطاقة والتصنيع من خلال تعزيز تبنّي التكنولوجيا النظيفة والحلول المبتكرة لتلبية أهداف التنمية المستدامة؛ وتعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية العالمية، لا سيّما في ضوء التغيرات الجيوسياسية وتحولات النظام الاقتصادي العالمي؛ وتمكين التعاون الإقليمي والدولي عبر منصات متعددة الأطراف لتعزيز التكامل والتبادل المعرفي، خاصة بين الصين ودول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ ودعم السياسات الشاملة والمستجيبة لمتغيرات السوق، من خلال تسليط الضوء على تمويل مشروعات التحول الأخضر والاقتصاد منخفض الكربون، ودور المرأة والقيادات المستقبلية في دفع عجلة التنمية.