الفنانة سحر نوح: والدي علمني حب مصر
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تحدثت الفنانة سحر نوح، عن والدها الفنان محمد نوح، قائله: "والدي يحدثنا عن مصر طوال الوقت، وعلمني حب مصر".
وأضافت الفنانة سحر نوح، خلال استضافته ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "والدي من حبه في الوطن اتعلم اللغة المصرية القديمة"، لافته: "والدي كان رافض فكرة إني أهاجر أو أخذ جنسية أخرى".
وأشارت الفنانة سحر نوح،: "والدي طوال الوقت كان يقرأ لنا عن تاريخ مصر، وكأن يأخذنا في رحلات للتعرف على تاريخ مصر".
أوضحت: "أولادي مختلفين عن جيلهم، وأخذوا طباع والدي (محمد نوح) ويدرسون الحضارة القديمة ويستمعون للموسيقى الكلاسيكية، وأترك لهم الحرية كاملة في كل ما يخصهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحضارة القديمة اللغة المصرية القديمة محمد نوح
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.