احتفالا بشهر شعبان.. الأنوار المحمدية توزع الهدايا على مرضى الأورام بالأقصر
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
فى لفتة إنسانية جديدة، استقبلت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان بمنطقة طيبة بالأقصر، الانوار المحمدية للخدمات المتنوعة، بمحافظة الأقصر، لدعم الأطفال مرضى السرطان.
وشاركت الانوار المحمدية فرحة أطفال بالمستشفى للاحتفال بشهر شعبان وقامت بتوزيع عدد من الحلوى والهدايا والألعاب عليهم وذلك حرصاً من المبادرة على إدخال البهجة والسرور عليهم وتقديم الدعم المعنوي لهم.
وتجمع الأطفال حول وفد الانوار المحمدية للاستمتاع معهم والتصفيق مع الالعاب والاغانى ، وارتسمت البسمة والبهجة والسرور على وجوه أطفال المستشفى ، وعبر أهالى المرضى عن سعادتهم لما شاهدوه من دعم متواصل من كافة الجهات للمرضى فى شفاء الأورمان.
ورحب محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، بزيارة وفد الأنوار المحمدية، و الاحتفال مع الأطفال مرضى السرطان، بقدوم شهر شعبان، مثمنا دور كافة المؤسسات ومؤسسات المجتمع المدني على الزيارات المتكررة للمستشفى وتقديم الدعم المعنوي للمرضى، مؤكدا على أن هذه الزيارات تدعم الأطفال المرضى وتزيد من نسب الشفاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأورمان شفاء الانوار المحمدية الأقصر السرطان
إقرأ أيضاً:
فتاة تطلب الطلاق من زوجها لهوسه باللعب مع الأطفال بالدراجة في الشارع
القاهرة
أقامت سيدة مصرية دعوى خلع غريبة من نوعها، حيث قررت سيدة تدعى “طاهرة” إنهاء حياتها الزوجية التي استمرت ثلاث سنوات مبررة ذلك بأنه لا يتصرف كرجل ناضج، ويلعب بالدراجة مع أطفال الشارع.
وأوضحت “طاهرة”، التي تبلغ من العمر 28 عاماً، في دعواها؛ إنها اكتشفت بعد الزواج أنها تعيش مع طفل كبير، كل يوم جمعة يصحى، يرتدي (شورت وتيشيرت)، ويأخد الدراجة ليلعب في الشارع مع أطفال تتراوح أعمارهم مابين 15 و16 عاماً.
وقالت أنها حاولت التفاهم معه أكثر من مرة، وطالبته بأن يكون أكثر نضجاً، خاصة أنه أب لطفل يبلغ من العمر عاما واحداً، وكان من المفترض أن يكون قدوة له. لكنها فوجئت بأنه لا يرى في سلوكه أي خطأ، بل يراه نوعاً من “الرياضة والمتعة والهروب من ضغوط الحياة”.
وأضافت الزوجة أمام المحكمة: “جربت معاه كل الطرق: مرة بالخناق، مرة بالحوار، ومرة تجاهلت، لكن مفيش فايدة. شايف نفسه شاب جذاب، وأنا حاسة إني متجوزة مراهق في إعدادي. حتى بعد الشغل، بدلاً من يقضي الوقت معنا، يخرج بالعجلة يلف مع أصحابه.
وأشارت الزوجة إلى إن زوجها يتجاهل تمامًا مسؤوليات المنزل وتربية طفلهما، مشيرة إلى أنه يكرّس وقته وماله لشراء إكسسوارات دراجته الهوائية، من خوذات وأجراس وكشافات ليلية، دون أدنى اكتراث باحتياجات أسرته.