غلق باب التقديم بدبلومة تصميم الهوية المرئية بفنون تطبيقية حلوان
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تغلق كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان، يوم 20 فبراير الجارى، باب التقديم لدبلومة (تصميم الهوية المرئية)، والذى يؤهل للوصول إلى التنافسية والريادة بمصر والوطن العربى والعالمى، بالإضافة إلى المساهمة فى رفع كفاءة وفاعلية قسم الإعلان كأحد المراكز البحثية للتصميم المرموقة والمتميزة بتوفير الآليات لاحتضان الباحثين الموهوبين محليا و إقليميا وعالميا.
وتعد هذه الدبلومة المهنية مقدمة للمتخصصين وغير المتخصصين في مجال تصميم الهوية، وتبلغ مدة الدبلومة المهنية 60 ساعة معتمدة مقسمة على 4 فصول دراسية ، بواقع 15 ساعة معتمدة للفصل الدراسى الواحد، ويشترط لقيد الدارس أن يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس/ ليسانس أو ما يعادلها من الكليات والمعاهد العليا الحكومية والخاصة، وبعد اجتياز مدة 60 ساعة معتمدة يحصل المتقدم على شهادة معتمدة.
ويتيح البرنامج مواد تدريسية تجمع بين الابتكار والتحديث ، كما يسير وفق آلية لخطة بحثية تثري الساحة المحلية والعربية والدولية بموضوعات تكنولوجية وابتكارية تدعم منظومة البحث العلمى ومنهج التفكير العلمى لحل المشاكل فى مجال العمل و المجتمع المحيط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة حلوان كلية الفنون التطبيقية كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان تصميم الهوية المرئية المزيد
إقرأ أيضاً:
ابتكار رقمي يثير المخاوف.. «مسح العين» للتحقق من الهوية على الإنترنت
دخل مشروع “التحقق الرقمي” الذي أطلقه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، حيز التجربة في بريطانيا هذا الأسبوع، بهدف توفير هوية رقمية عبر مسح العين للمواطنين، حسبما أفادت صحيفة فاينانشيال تايمز.
يتيح المشروع، عبر جهاز كروي يُعرف باسم “The Orb”، مسح قزحية العين للتحقق من هوية الأفراد والتأكد من كونهم بشراً وليسوا ذكاءً اصطناعياً، وتُستخدم الهوية الرقمية الناتجة للوصول إلى خدمات ومنتجات عبر الإنترنت، بما في ذلك العملة الرقمية الخاصة بالمجموعة، Worldcoin.
وجمعت Worldcoin 135 مليون دولار مؤخراً لتطوير الأجهزة وتوسيع المشروع دولياً، مع مستثمرين بارزين مثل Andreessen Horowitz وBain Capital Crypto، ورغم عدم تحقيق المجموعة لأي إيرادات حتى الآن، فإنها تستكشف فرض رسوم على شركاء مثل شركة Match Group، المالكة لتطبيق Tinder.
ويأتي المشروع في ظل قفزة كبيرة في قدرات الذكاء الاصطناعي التي تجعل من الصعب التمييز بين البشر والآلات، حيث يُتوقع أن يصل المحتوى المنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى 90% من إجمالي المحتوى على الإنترنت خلال عامين.
وتشدد الفرق المطورة على ضرورة وجود أدوات تحقق بيومترية لحماية الأنظمة من الاحتيال وضمان استضافة البشر فقط على المنصات الرقمية.
رغم ذلك، يواجه المشروع انتقادات في أوروبا، خاصة في إسبانيا والبرتغال، بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمن، وجرى التحقيق معه من قبل هيئة حماية البيانات الألمانية. وتؤكد الشركة أن البيانات تبقى مخزنة محلياً على أجهزة المستخدمين دون رفعها إلى خوادم مركزية.
ويبقى مشروع Worldcoin واحداً من أبرز المبادرات التي تحاول مزج تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيومترية لمواجهة تحديات المستقبل الرقمي.