من فتح وحماس..أبرز المحررين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية اليوم
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
من المقرر أن تفرج إسرائيل اليوم السبت عن 183 سجيناً فلسطينياً، بينهم عدد من كبار قادة الفصائل المسلحة، بعد إطلاق حماس سراح 3 رهائن، ضمن الدفعة الخامسة من اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت صحيفة جيروزالم بوست الإسرائيلية اليوم، إنه كان يفترض أن يقضي 18 أسيراً فلسطينياً من بين الذين سيطلق سراحهم اليوم، إضافة إلى آخرين محكومين بعوبات طولية.ا إياد أبو شخيدم
وناشط في حماس، ودبّر تفجيراً انتحارياً مزدوجاً في 2004 في بئر السبع أسفر عن مقتل 16 إسرائيلياً وإصابة أكثر من 100 آخرين.
حاتم الجيوسيأحد مؤسسي الجناح العسكري لكتائب شهداء الأقصى الفلسطينية.
أحمد عطية الجعافرةأحد نشطاء حركة فتح، وحكمت عليه إسرائيل بالسجن المؤبد، وسيرحل بعد إطلاق سراحه اليوم، إلى خارج الأراضي الفلسطينية.
فلاح راتب شحادةناشط في حركة فتح، اعتقل في 2004 وحكم عليه بالسجن 27 عاماً بتهمة تجنيد مسلحين وتنفيذ هجمات إطلاق نار، وزرع عبوات ناسفة. وسيرحل هو الآخر، بعد إطلاق سراحه.
شادي البرغوثيحكم عليه بالسجن 27 عاماً بتهمة التورط في هجمات مسلحة. وخطط مع والده فخري لهجوم مسلح أدى إلى مقتل سائق حافلة إسرائيلي، في 1978.
يوسف المبحوحفلسطيني من جباليا في شمال غزة، حكم عليه بالسجن 15 عاماً في 2006 بتهمة إطلاق الصواريخ وزرع المتفجرات والعمل في أنفاق حماس.
جمال الطويلأحد كبار قادة حماس في الضفة الغربية شارك في تنظيم حراك شعبي لإعادة ترسيخ نفوذ حماس في رام الله، اعتقل في يونيو (حزيران) 2021.
علي حربأسير فلسطيني حكمت عليه السلطات الإسرائيلية بالسجن لفترة طويلة بعد إحباط مخططه لاختطاف إسرائيليين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حماس فتح حماس غزة الضفة الغربية حركة فتح
إقرأ أيضاً:
باعت ابنتها بـ"ثمن بخس".. والمحكمة تقضي عليها بالسجن مدى الحياة
جوهانسبرج- رويترز
صدر حكم اليوم الخميس على امرأة من جنوب أفريقيا واثنين من شركائها بالسجن مدى الحياة بتهمة الاتجار بابنتها التي كانت تبلغ من العمر 6 سنوات حين اختفت قبل عام، في قضية نالت اهتماما واسعا على مستوى البلاد.
وُوجهت اتهامات لكيلي سميث، والدة الطفلة، ورفيقها جاكين أبوليس وصديقهما ستيفينو فان رين بخطف الطلفة جوشلين سميث وبيعها وذلك على خلفية اختفائها من بلدة صغيرة في مقاطعة كيب الغربية.
وفي محاكمة هزت البلاد، قالت شاهدة إن كيلي سميث أبلغتها أنها باعت ابنتها إلى سانجوما، أو معالج تقليدي، مقابل 20 ألف راند (1100 دولار) وأن الطفلة كانت مرغوبة بسبب "عينيها وبشرتها".
ولم يتم العثور على الطفلة حتى الآن على الرغم من عمليات البحث المكثفة التي تجريها الشرطة.
وقال قاضي المحكمة العليا ناثان إيراسموس، خلال إعلانه عن الأحكام اليوم الخميس، إن حقيقة أن كيلي سميث وأبوليس وفان رين كانوا يتعاطون مخدرات ليست مبررا.
وأضاف "لا يوجد شيء يمكن أن أجده بديلا ويستحق عقوبة أقل من أقصى عقوبة يمكنني فرضها".
وصدر حكم على المتهمين الثلاثة بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة الخطف.