يمانيون:
2025-05-27@23:13:03 GMT

العدو الصهيوني يقتحم مخيم العروب ووقوع إصابات

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

العدو الصهيوني يقتحم مخيم العروب ووقوع إصابات

أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين بالاختناق، مساء الأحد، عقب اقتحام قوات العدو الصهيوني مخيم العروب، شمال الخليل بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات العدو اقتحمت المخيم ونصبت حاجزا عسكريا وسطه، واعتلى قناصتها أسطح عدد من المنازل، وسط إطلاق قنابل الغاز السام صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق.

إلى ذلك اعتقلت قوات العدو الصهيوني ، مساء اليوم شابا من بلدة دير سامت، جنوب غرب الخليل. وقالت مصادر أمنية، بأن قوات العدو اعتقلت الشاب فادي يوسف يونس، أثناء عبوره أحد الحواجز العسكرية قرب مدينة بيت لحم.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: قوات العدو

إقرأ أيضاً:

اتفاق بين «قسد» ودمشق على إجلاء السوريين من مخيم الهول

القامشلي (وكالات)

أخبار ذات صلة ضبط خلايا «داعشية» في ريف دمشق أميركا تصدر أوامر بتخفيف العقوبات على سوريا

أعلن مسؤول في قوات سوريا الديمقراطية «قسد»، أمس، التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية في دمشق، لإجلاء المواطنين السوريين من مخيم الهول شمال شرق سوريا، الذي يضم عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يزعم ارتباطهم بتنظيم داعش. 
وقال شيخموس أحمد، رئيس مكتب شؤون النازحين واللاجئين التابع لـ«قسد»، إنه اتفق على «آلية مشتركة» لإخراج العوائل السورية من مخيم الهول بريف الحسكة شمال شرقي سوريا، تمهيداً لعودتهم إلى مناطقهم الأصلية.
وأضاف أن الاتفاق جاء عقب اجتماع ثلاثي، ضم ممثلين عن الحكومة السورية والإدارة الذاتية والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الذي يحارب تنظيم «داعش».
ونفى المسؤول الكردي، التقارير التي تشير إلى تسليم إدارة المخيم لدمشق في المستقبل القريب، قائلاً: «لم تكن هناك أي مناقشات في هذا الصدد مع الوفد الزائر أو مع الحكومة في دمشق».
ويضم المخيم، بحسب إحصائية ظهرت في فبراير 2025، 37 ألف شخص، معظمهم أطفال ونساء، منهم نحو 16 ألف سوري، بالإضافة إلى 15 ألف عراقي، و6 آلاف من جنسيات مختلفة.
وبدأت عمليات إجلاء العائلات العراقية منذ 2021، وبلغ عدد الذين تم إجلاؤهم نحو 14 ألفاً و500 شخص حتى أبريل الماضي.
وأشارت منظمات حقوق الإنسان على مدار سنوات، إلى سوء ظروف المعيشة وانتشار العنف داخل المخيم، الذي يضم نحو 37 ألف شخص، معظمهم من زوجات وأطفال مقاتلي تنظيم داعش، وكذلك من أنصاره، كما يضم المخيم عراقيين، بالإضافة إلى مواطنين من دول غربية سافروا للانضمام إلى التنظيم.
أما بالنسبة للسوريين الموجودين في المخيم، فهناك آلية قائمة منذ سنوات عدة، لإعادة من يرغب منهم إلى مجتمعاتهم في المناطق التي تسيطر عليها الإدارة الكردية، حيث افتتحت مراكز لإعادة دمجهم.
ومع ذلك، لم يكن هناك اتفاق مع الحكومة في دمشق على إعادتهم إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المركزية. ويأتي هذا الاتفاق الجديد في ظل محاولات لتعزيز التعاون بين السلطات الكردية المحلية والقيادة الجديدة في دمشق. 
وبموجب اتفاق وقع في مارس بين الرئيس السوري أحمد الشرع، وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، من المقرر دمج قوات سوريا الديمقراطية في قوات الحكومة الجديدة. 
من جانبه، أوضح التحالف الدولي ضد «داعش»، أمس، أن إعلان الولايات المتحدة الشهر الماضي عن تعزيز قواتها في سوريا في إطار مهمة التحالف العسكرية، أتى من أجل تقويض قدرات «داعش»، وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
وأوضح التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في بيان نشر على حساباته في مواقع التواصل، أن إعادة تموضع قواته تهدف إلى تقويض قدرات تنظيم «داعش»، مشيراً إلى أنه يواصل الجهود من أجل تقليص أعداد المقيمين في المخيمات.

مقالات مشابهة

  • اتفاق بين «قسد» ودمشق على إجلاء السوريين من مخيم الهول
  • الاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة ويحمي هجمات المستوطنين
  • شهيدان ومصابون جراء قصف العدو الصهيوني خيمة نازحين في خان يونس
  • شهداء وجرحى بقصف العدو الصهيوني مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • الاحتلال يقتحم مخيم في نابلس
  • الاحتلال يقتحم بلدة شمال الخليل
  • شهيدان وجرحى بقصف للعدو الصهيوني على قطاع غزة
  • المواطنون في غزة يرفضون آليات العدو الصهيوني لتوزيع المساعدات: “فخ للتهجير”
  • استشهاد صحفي فلسطيني وعدد من أفراد عائلته في قصف العدو الصهيوني لجباليا
  • اصابة طفل فلسطيني برصاص العدو الصهيوني خلال اقتحام مدينة نابلس