التصنيف العالمي للتنس.. ألكاراز يقترب من زفيريف وتراجع ديوكوفيتش وميدفيديف
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
رفع الإسباني كارلوس ألكاراز رصيده بواقع 500 نقطة، بعد تتويجه ببطولة روتردام المغطاة، ليواصل مكانته في المركز الثالث ويقلص الفارق مع الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثاني عالمياً بين لاعبي التنس المحترفين.
وفي التصنيف الجديد الصادر اليوم الإثنين، والذي يواصل فيه الإيطالي يانيك سينر تربعه على عرش التنس، احتفظ أيضاً كل من الأمريكي تايلور فريتز والنرويجي كاسبر رود بموقعهما في المركز الرابع والخامس على الترتيب.
من جانبه، تقدم الأسترالي أليكس دي مينور مركزين، ليصبح المصنف السادس عالمياً، بعدما بلغ نهائي بطولة البطولة الهولندية، حيث سقط أمام ألكاراز الذي توج بهذه البطولة لأول مرة وحصد أول ألقابه في 2025.
وفي المقابل، تراجع الصربي نوفاك ديوكوفيتش مركزاً واحداً ليصبح في المرتبة السابعة أمام الروسي دانييل ميدفيدف، الذي حل ثامناً بعدما تراجع مركزا هو الآخر.
وواصل الأمريكي تومي بول الاحتفاظ بالمركز التاسع، يليه الروسي أندريه روبليف عاشرا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يانيك سينر نوفاك ديوكوفيتش كارلوس ألكاراز ديوكوفيتش يانيك سينر
إقرأ أيضاً:
البتكوين تتجاوز 105 آلاف دولار وسط تدفقات مؤسسية وتراجع التقلبات
تشهد عملة البتكوين ارتفاعًا ملحوظًا خلال يونيو 2025، حيث يتم تداولها حاليًا عند مستويات تقارب 107 ألف دولار، مدعومة بعدة عوامل هيكلية أبرزها تزايد التدفقات المؤسسية، وتراجع التقلبات، وتحسن البيئة الاقتصادية الكلية.
ويأتي هذا الصعود بعد أشهر من الاستقرار النسبي، إذ بلغ حجم التداول اليومي أكثر من 32 مليار دولار، فيما تجاوزت القيمة السوقية الإجمالية حاجز 2.1 تريليون دولار.
ويُعزى هذا الأداء القوي إلى الموافقة على صناديق استثمار متداولة (ETF) للبتكوين في عدة مناطق، ما جذب رؤوس أموال من صناديق التقاعد والمؤسسات الاستثمارية الكبرى.
كما ساهم تقليص المعروض بعد عملية الانقسام الأخيرة في أبريل 2024 في تعزيز الزخم الصعودي، حيث انخفضت مكافآت التعدين إلى 3.125 بيتكوين لكل كتلة، ما قلل من المعروض الجديد في السوق.
من جهة أخرى، أدى توقف الاحتياطي الفيدرالي عن رفع أسعار الفائدة واستقرار بيانات التضخم إلى تعزيز جاذبية البيتكوين كأصل تحوطي رقمي، في وقت بدأت فيه الأسواق تعيد تقييم أدواتها الاستثمارية بعيدًا عن الذهب والسندات.