تدشين توزيع الزي والحقيبة المدرسية لطلاب مدرسة المعاقين حركيًا في الحديدة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
دشّن وكيل محافظة الحديدة لشؤون الخدمات، محمد سليمان حليصي، عملية توزيع الزي المدرسي والحقيبة الدراسية مع مستلزماتها على طلاب وطالبات مدرسة المعاقين حركيًا، وذلك بتنفيذ جمعية رعاية وتأهيل المعاقين وبتمويل من صندوق رعاية وتأهيل المعاقين.
وخلال التدشين، أكد حليصي أهمية هذه المبادرة الإنسانية التي تهدف إلى دعم طلاب وطالبات ذوي الإعاقة الحركية في مديريات مربع المدينة، مشيرًا إلى ضرورة توحيد الجهود بين مختلف الجهات المعنية لضمان تقديم الرعاية والدعم اللازم لهذه الفئة، بما يمكنهم من التغلب على التحديات التي تواجههم والاندماج في المجتمع والمساهمة في العملية الإنتاجية.
ودعا حليصي رجال الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال وأهل الخير إلى تقديم الدعم لهذه الفئة الهامة من المجتمع، خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك، من خلال توفير احتياجاتهم من المستلزمات الأساسية، بما في ذلك الوسائل والأدوات التعليمية.
حضر التدشين، مدير تربية، الحوك. مصطفى المغارم، و مدير الجمعيات بالشؤون الاجتماعية يحيى حيدر، ونائبه درويش علي الجنيد، رئيس جمعية رعاية وتأهيل المعاقين. محمود الحسني، وممثلة صندوق رعاية وتأهيل المعاقين. وأمين جمعية المكفوفين جمال الحطامي، بالمحافظة أماني العبسي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة رعایة وتأهیل المعاقین
إقرأ أيضاً:
أسوأ ألوان سيارة BMW تم تصنيعها على الإطلاق
في عالم السيارات، حيث تُعتبر الفخامة والتناسق البصري من أهم سمات التصميم الناجح، قررت شركة أميركية أن تجري تجربة لونية جريئة على إحدى أفخم سيارات BMW، ما أثار جدلاً واسعًا بين عشاق السيارات حول ما إذا كانت هذه التوليفة تُمثل إبداعًا بصريًا أو مجرد خلل في الذوق.
لطالما كانت تركيبات الألوان تُعبّر عن الذوق والجرأة، ولكن ليس كل مزيج يُكتب له النجاح.
في هذه الحالة، اختار متجر 404 Elite Autos الأميركي أن يكسو سيارة BMW الفئة السابعة – تحديدًا طراز 740i – بلونين متناقضين تمامًا: أصفر فلوري في الأسفل وأرجواني لامع في الأعلى.
وكانت النتيجة أن ليموزين فاخرة تبدو وكأنها خرجت من سباق أزياء فانتازي، لا من مرآب سيارات نخبوية.
من الجدير بالذكر أن الجيل الحالي من الفئة السابعة لم يلق ترحيبًا عالميًا من حيث التصميم، فهو يتميز بشبك أمامي ضخم، ومصابيح غير تقليدية، وخطوط جسم مربكة.
لكن التعديل اللوني الجديد أضاف مزيدًا من التعقيد البصري على تصميم السيارة، وجعلها محط أنظار، إن لم يكن بالضرورة لأسباب إيجابية.
لم تتوقف التعديلات عند الغلاف الخارجي فقط. فقد أُضيفت عجلات سوداء أنيقة بتصميم دقيق من نوع ما بعد البيع، وملاقط فرامل صفراء تتناغم مع لون الهيكل السفلي.
هذه التفاصيل تضفي لمسة رياضية على السيارة، رغم تعارضها مع طبيعة الفئة السابعة الفاخرة والمصممة بالأساس لراحة الصف الخلفي.
إذا نظر إلى السيارة كعمل فني أو استعراض لوني مبتكر، فقد تكون هذه التوليفة جريئة وممتعة.
أما إذا كان الهدف هو تعزيز الشعور بالفخامة والهيبة، فإن اختيار ألوان تذكر بكرة التنس قد لا يكون أفضل خيار. ومع ذلك، تبقى الجرأة في التعديل واحدة من أبرز سمات المشهد المعدّل للسيارات في الولايات المتحدة.