غوتيريش يحذر من استئناف القتال في قطاع غزة
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
الثورة نت/..
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ، اليوم الثلاثاء، من استئناف الأعمال القتالية في قطاع غزة، معربا عن خشيته من وقوع مأساة هائلة بالقطاع في حال عاد القتال.
وشدد غوتيريش، في بيان، على ضرورة الامتثال الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة واستئناف المفاوضات الجادة، مشيرا إلى المخاطر الكبرى من عودة استهداف المدنيين في القطاع.
وتأتي تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة في ظل مخاوف من استئناف العدو الصهيوني عدوانه على قطاع غزة بعد اعتراض المقاومة الفلسطينية على الخرقات الصهيونية المتواصلة لبنود اتفاق وقف إطلاق النار.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان العربي يهنىء شيخة النويس بفوزها بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
هنأ معالي محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، شيخة ناصر النويس بمناسبة فوزها بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة للفترة من 2026- 2029، لتسجل بذلك سابقة تاريخية كأول امرأة تتولى هذا المنصب منذ تأسيس المنظمة في العام 1975، في إنجاز جديد يُرسّخ مكانة الإمارات الريادية على خريطة السياحة العالمية.
وأشاد اليماحي، في بيان، بهذا الإنجاز الكبير الذي يُجسد ما حققته المرأة الإماراتية من نجاحات استثنائية على المستويين الإقليمي والدولي، بفضل الدعم اللامحدود والرؤية السديدة للقيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله" الذي يولي اهتماما كبيرا لتمكين المرأة وتوفير البيئة الداعمة لتأدية دورها المحوري في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الإمارات في المجالات كافة.
وأضاف أن هذا الإنجاز يأتي أيضا تجسيدا للجهود الحثيثة التي تقوم بها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية لدعم وتمكين المرأة الإماراتية في جميع ميادين العمل والقيادة والوصول إلى أعلى المناصب الإقليمية والدولية.
وأكد اليماحي أن فوز شيخة النويس بهذا المنصب الدولي الرفيع يعكس ما وصلت إليه دولة الإمارات من مكانة مرموقة في مجال السياحة الدولية وريادتها العالمية في هذا المجال ويُضاف إلى سجل إنجازاتها المشرفة في مختلف المحافل العالمية.
وقال إن هذا التتويج يُعدّ مصدر فخر ليس للإمارات فحسب بل للعرب جميعا، ويُعزز من حضور المرأة العربية في مراكز صنع القرار العالمية، ويُبرهن على قدرة الكفاءات الإماراتية على قيادة المؤسسات الدولية بكفاءة واقتدار.