أحلى هدية بعيد الحب.. فوائد الحضن للإنسان
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
العناق أو الحضن له فوائد عديدة على الصعيدين النفسي والجسدي، وفي عيد الحب إليك أبرز الفوائد للحضن.
1. تقليل التوتر والقلق: العناق يحفّز إفراز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بهرمون "السعادة" أو "الحب"، مما يقلل من مستويات التوتر والقلق.
2. تحسين المزاج: يساعد الحضن في تعزيز المشاعر الإيجابية وتقليل مشاعر الحزن أو الاكتئاب.
3. تقوية جهاز المناعة: يزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء، مما يعزز مناعة الجسم ضد الأمراض.
4. خفض ضغط الدم: يحفّز العناق إنتاج هرمونات تقلل من ضغط الدم، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب.
5. تقليل الألم: يمكن أن يخفف من الإحساس بالألم من خلال تأثيره على الجهاز العصبي وإفراز الإندورفين.
6. تعزيز الروابط الاجتماعية: يقوّي العلاقات العاطفية ويعزز الشعور بالأمان والانتماء.
7. تحسين جودة النوم: يساعد على الاسترخاء وتقليل مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر)، مما يسهل النوم العميق.
8. تحفيز نمو الأطفال: العناق مهم لنمو الأطفال جسديًا وعاطفيًا، حيث يساعد في تطوير أدمغتهم وتعزيز شعورهم بالأمان.
بشكل عام، الحضن ليس مجرد فعل جسدي، بل هو وسيلة قوية للتواصل العاطفي والتعبير عن الحب والدعم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العناق الحضن فوائد الحضن المزيد
إقرأ أيضاً:
هل يساعد تدريب حاسة الشم على حماية الذاكرة؟
#سواليف
يرتبط تراجع القدرة على #تمييز_الروائح بأمراض مثل #باركنسون و #الزهايمر. لكن استعادة #حاسة_الشم، التي غالباً ما تتعرض إلى الإهمال، قد لا يقلل من التدهور المعرفي فحسب، بل تُظهر الدراسات أيضاً أنه قد يعكسه.
تدريب حاسة الشم قادر على صقل العقول
ويقول خبراء “نيو ساينتست”، إن روتين تدريب ما يُعتبر، بالنسبة لمعظمنا، حاسة مهملة – مستوحى من بعض الأبحاث اللافتة التي تربط حساسية أنوفنا بأدائنا المعرفي.
مقالات ذات صلةأولاً، أظهرت الدراسات أنه كلما ضعفت حاسة الشم لدى الشخص، كان أداؤه أسوأ في التقييمات المعرفية.
كما رُبط ضعف حاسة الشم بأكثر من 100 حالة مرضية، بما في ذلك التصلب الجانبي الضموري (ALS)، والتصلب اللويحي، ومرض باركنسون، ومرض الزهايمر، والضعف الإدراكي العام المرتبط بالعمر.
ورغم أن بعض هذا الضعف الشمي ناتج بلا شك عن تلف عصبي، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فقدان حاسة الشم قد يُسهم في بعض الحالات.
اختبار الشم
بل إن الفشل في اختبار الشم قد يُقلل من متوسط أعمارنا – وهي فكرة مُقلقة، بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين فقدوا حاسة الشم نتيجة لجائحة كوفيد-19.
ويمد مايكل ليون، عالم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا هذا المسار إلى درجة القول: “بحلول منتصف العمر، يُمكن التنبؤ بالوفيات من خلال قدرتك الشمية”.
وقد دفعت أدلة كهذه إلى إجراء العديد من التحقيقات حول ما إذا كان “تدريب الشم” قادراً على إحياء هذه الحاسة، وصقل عقولنا، وفق “نيو ساينتست”.
وحتى الآن، تُشير الأبحاث والتجارب الواقعية إلى أنه قادر على ذلك.
إبطاء التدهور المعرفي
إلى جانب تدريب حاسة الشم، ينصح خبراء جامعة هارفارد باتباع بعض الإجراءات الوقاية لإبطاء التدهور المعرفي وضعف الذاكرة مع التقدم في العمر، وهي:
اللياقة المعرفية
كما ينصح الخبراء بالاستراتيجيات التالية للحفاظ على اللياقة المعرفية: