من حولا.. الجيش الاسرائيلي أفرج عن مواطنين لبنانيين اختطفهما
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أفرجت القوات الإسرائيلية عن كل من هايل قطيش وحسن حمود اللذين اختطفتهما ظهر اليوم من داخل بلدتهما حولا وأجبرتهما على العودة سيرا على الأقدام الى مدخل البلدة الغربي حيث يتواجد الجيش اللبناني، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان24".
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حولا الجيش الاسرائيلي مواطنين لبنانيين اختطفهما
إقرأ أيضاً:
السعودية تعلن إعدام مواطنين وتفاصيل قضيتين أدينا بها
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الأربعاء، تنفيذ حكم الإعدام بحق مواطنين في منطقتي، الجوف وتبوك، كاشفة هويتهما وتفاصيل عن القضيتين اللتين أدينا بها.
وقالت الداخلية في بيان: "أقدم سلامة بن عبد الله بن عبدالرحمن الضويحي الخالدي -سعودي الجنسية- على قتل أنس بن علي بن سليمان الدرعان -سعودي الجنسية-، وذلك بطعنه بأداة حادة؛ مما أدى إلى وفاته إثر خلاف بينهما.. وبفضل الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله قصاصًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا".
وتابعت: "تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا يوم الأربعاء بتاريخ 1 / 12 / 1446 هـ الموافق 28 / 5 / 2025 م بمنطقة الجوف".
وفي بيان منفصل قالت الداخلية: "أقدم خالد بن سلامة بن حمدان النجيدي - سعودي الجنسية - على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.. تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني يوم الأربعاء 1 / 12 / 1446هـ الموافق 28 / 5 / 2025م بمنطقة تبوك".
وذكرت الداخلية في بيانيها: "وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".