عمرو سعد يوجّه رسالة نارية قبل عرض “سيد الناس”!
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كتب الفنان عمرو سعد عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” منشوراً وجّه من خلاله رسالة حادة اللهجة الى شخص لم يفصح عنه، أثار بها الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب غموض معناها، حيث تحدث عن “التريند” في رمضان قبل بدء عرض مسلسله الجديد “سيد الناس” خلال الموسم المقبل.
وكتب عمرو سعد في منشوره: “البراند ما بيعملش بني آدم، البني آدم هو اللي بيعمل البراند، واللي يعمل التريند أصلي، بس اللي بيعمله التريند فالصو”.
وأثار منشور عمرو سعد فضول متابعيه لمعرفة هوية الشخص الذي يقصده في هذه الرسالة، في ظل اشتداد التنافس مع عدد من النجوم في الموسم الرمضاني لهذا العام.
يُذكر أن عمرو سعد يشارك في السباق الرمضاني بمسلسل “سيد الناس” مع عدد كبير من النجوم، بينهم: إلهام شاهين، أحمد زاهر، خالد الصاوي، أحمد رزق، إنجي المقدّم، بشرى، رنا رئيس، ريم مصطفى، منة فضالي، أحمد فهيم، سلوى عثمان…، وهو من تأليف ورشة قلم، وإخراج محمد سامي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي شعبي، داخل إحدى قرى صعيد مصر، حيث يسلّط الضوء على حياة سكان هذه القرية وصراعاتهم اليومية، في إطار درامي إنساني مشوّق.
main 2025-02-17Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي عن حياته: “أعيش في عزلة شبه تامة منذ ست سنوات”
#سواليف
في تصريحات صريحة وجريئة، كشف #الفنان #أحمد_الفيشاوي عن #ملامح_جديدة في شخصيته الفنية والإنسانية، مؤكدًا على أن حلم حياته الحقيقي لا يتمثل في التمثيل، بل في #الإخراج_السينمائي، مبررًا ذلك بأن الإخراج يمنحه الحرية الكاملة لترجمة رؤيته على الشاشة.
وأضاف: “أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن..ده حلمي من زمان، وده اللي بعيش عشانه”.
أحمد الفيشاوي يكشف عن جوانب من حياته
خلال لقائه في بودكاست “حوارات مع عباس”، انتقد الفيشاوي فكرة التورط في أعمال درامية طويلة، واصفًا المسلسل بالجريدة اليومية التي تُستهلك سريعًا، بعكس الفيلم الذي يبقى خالدًا في الذاكرة.
واستشهد برأي المخرج الراحل يوسف شاهين الذي قال عن المسلسلات: “زي الجورنال، تقراه وتمسح بيه الزجاج”، كما نقل عن الكاتب الراحل وحيد حامد ووالده الفنان فاروق الفيشاوي قولهما: “التلفزيون لا ذاكرة له”.
لم يخفِ الفيشاوي أنه يعيش منذ ست سنوات في عزلة شبه تامة، لا يخرج اجتماعيًا إلا للضرورة القصوى، معتبرًا أن العزلة منحته صفاءً ذهنيًا ساعده في الكتابة والتفكير بشكل أكثر تركيزًا، وأضاف: “أنا بشتغل أحسن وأنا لوحدي..الهدوء هو اللي بيخليني أركز”.
في جانب روحاني من الحديث، أبدى الفيشاوي عدم خوفه من الموت، مشيرًا إلى أنه يتمنى لقاء الله، وقال بوضوح: “نفسي أروح الجنة وأشوف وجه الله الكريم”، مشددًا على إيمانه العميق وسعيه المستمر لتصحيح أخطائه، رغم إدراكه لعدم كونه مثاليًا.
واختتم الفيشاوي حديثه بتأكيده على أن ما يطمح في صنع فيلم مميز يحمل توقيعه ويعيش بعده، قائلًا: ” لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه”.