بعد إغلاق 6 سنوات.. الاتفاق على إعادة افتتاح مكتب البنك الدولي في طرابلس
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مع نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عصمان ديون تطوير الخدمات الحكومية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي
ووفق حكومة الوحدة، فقد اتفق الطرفان خلال اللقاء، على إعادة افتتاح مكتب البنك الدولي في طرابلس بعد إغلاق دام نحو 6 سنوات منذ عام 2019.
كما جرى التفاهم على تنفيذ حزمة من المبادرات بدعم تقني واستشاري من البنك الدولي، وتشمل تعزيز الشفافية والإفصاح، ودعم التحول الرقمي، وتحسين الأداء المؤسسي، بما يسهم في تطوير الخدمات الحكومية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي، بحسب الحكومة.
وحضر الاجتماع من الجانب الليبي وزير المالية ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية، ومن جانب البنك الدولي، مدير إدارة المغرب العربي ومالطا، ومدير إدارة المغرب العربي بمؤسسة التمويل الدولية، والممثل المقيم لمجموعة البنك الدولي في ليبيا، والممثل المقيم لمؤسسة التمويل الدولية في ليبيا وتونس.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
البنك الدوليالشرق الأوسطحكومة الوحدة الوطنيةرئيسيشمال أفريقياطرابلسعبدالحميد الدبيبةعصمان ديون Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف البنك الدولي الشرق الأوسط حكومة الوحدة الوطنية رئيسي شمال أفريقيا طرابلس عبدالحميد الدبيبة
إقرأ أيضاً:
طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين في ميانمار لقتلهم جنرالا متقاعدا
ذكرت صحيفة تابعة للمجلس العسكري في ميانمار، اليوم الجمعة، أن الجيش اعتقل طفلة عمرها 6 سنوات ضمن مجموعة صنفها "إرهابية" متهمة بقتل ضابط جيش متقاعدا الشهر الماضي.
وقُتل تشو هتون أونغ (68 عاما)، وهو عميد متقاعد عمل سفيرا أيضا، بالرصاص في يانجون العاصمة التجارية لميانمار يوم 22 مايو/أيار في واحدة من أبرز عمليات الاغتيال في بلد يشهد حربا أهلية متصاعدة.
وقالت صحيفة غلوبال نيو لايت أوف ميانمار "تم إلقاء القبض على 16 مجرما؛ 13 ذكرا و3 إناث".
وفي مواد مرئية مصاحبة، نشرت الصحيفة صورة الطفلة البالغة من العمر 6 سنوات، والتي عُرفت بأنها ابنة القاتل المزعوم.
وكانت ملامح الفتاة محجوبة في النسخة الإلكترونية من الصحيفة التي اطلعت عليها وكالة رويترز لكنها ظهرت في منشورات أخرى لسلطات المجلس العسكري على وسائل التواصل الاجتماعي.
ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على طلبات التعليق.
وقالت جماعة "محاربو الوادي الذهبي" المتمردة المناهضة للمجلس العسكري في بيان صدر يوم 22 مايو/أيار إنها قتلت العميد المتقاعد بسبب دعمه المستمر للعمليات العسكرية، لاسيما الهجمات على المدنيين.
ويزعم المجلس العسكري أن المجموعة مدعومة من حكومة ظل تحارب الجيش تعرف باسم حكومة الوحدة الوطنية. وقالت الصحيفة إن المجموعة دفعت لقاتل مقابل عملية القتل.
إعلانلكن المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية، ناي فون لات، نفى أن تكون حكومته دفعت أي مبالغ من هذا القبيل. وقال لرويترز "ليس صحيحا أننا ندفع أموالا لأشخاص لقتل آخرين".