زوج أمام القاضي: خلعتني سرًا وعاشت معي 8 أشهر دون علمي
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
خاص
شهدت محكمة الأسرة المصرية واقعة غريبة، حيث تفاجأ زوج بأن زوجته حصلت على حكم نهائي بالخلع قبل ثمانية أشهر، رغم استمرارها في العيش معه وكأن شيئًا لم يكن.
الزوج والذي ارتبط بزوجته قبل عشر سنوات بعد قصة حب توجت بثلاثة أطفال، لم يكن يتخيل أن حياته ستنقلب بهذه الطريقة، بدأ الملل يتسلل إلى زواجه، وازدادت الخلافات بسبب مطالب زوجته المستمرة وإهمالها لأطفالها.
ومع تصاعد التوتر، أصرت الزوجة على الطلاق، لكنه رفض معتقدًا أنها مجرد لحظة غضب، لكن الصدمة الكبرى جاءت حين أخبرته فجأة: “أنا أصلاً خلعتك من كام شهر”.
وأكد الزوج أن زوجته حصلت على الحكم دون علمه، ومع ذلك، استمرت في العيش تحت سقف واحد، ترفض اقترابه منها بينما كان لا يزال يتحمل نفقاتها ويصرف عليها نصف راتبه شهريًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خلع زوجان محكمة الأسرة مصر
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية