بن عفيف يستقبل مديرة المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
استقبل العميد أحمد مهدي بن عفيف قائد قوات حرس المنشآت الحكومية اليوم في مكتبه مدير المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين الأستاذة عبير الحكيمي.
وخلال اللقاء رحب العميد أحمد بن عفيف بالاستاذة عبير الحكيمي باحثا معها أوجه التعاون والتنسيق بين قوات حرس المنشآت الحكومية والمعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين.
وأستمع بن عفيف إلى عدد من الصعوبات والتحديات التي تواجه عمل المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين مؤكدا استعداده لتقديم الدعم والمساعدة لقيادة المعهد لاستمرار العمل بشكل طبيعي.
وثمن قائد قوات حرس المنشآت الحكومية جهود الأستاذة عبير الحكيمي في قيادة المعهد العالي لتدريب وتأهيل المعلمين داعيا الجهات المعنية لدعم المعهد وتوفير مستلزمات العمل فيه.
من جانبها عبرت الاستاذة عبير الحكيمي عن شكرها للدعم والمساندة التي يقدمها العميد أحمد بن عفيف مؤكدة استمرار الجهود لتدشين العمل في المعهد.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بن عفیف
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي والهيئة المركزية للرقابة والتفتيش تبحثان آليات تقييم وتطوير الأداء
دمشق- سانا
بحث وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي، مع وفد من الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش برئاسة المهندس عامر العلي رئيس الهيئة، آليات تقييم الأداء المؤسسي في الوزارة، والتشارك والتكامل بين الطرفين في العمل ودراسة الثغرات في العمل.
وأشار الوزير الحلبي خلال اللقاء الذي عقد اليوم في الوزارة بدمشق، إلى أن هناك أكثر من 50 مشروعاً استثمارياً في المدينة الجامعية، وكليات الطب، والمعاهد الصحية والمساحات الخاصة بها، وهو ما سينعكس على البنية التحتية في الوزارة، ويزيد من كفاءة المؤسسات التعليمية.
وبين الوزير الحلبي أهمية الاستثمار في قطاع الطب، في ظل الإمكانيات المحدودة والحاجة الكبيرة، وخاصة في المناطق الشرقية مثل محافظة دير الزور، مشيراً إلى إمكانية استقدام أجهزة نوعية ووضعها في المشافي، وفق أسهم للأطباء، والجمعيات الأهلية، لتخديم هذه المشافي بأفضل الأجهزة وأفضل الأسعار، لافتاً إلى وجود رصيدٍ كبير من الكوادر البشرية في المشافي التعليمية.
من جانبه أكد المهندس العلي أن الإرادة والهمة، أهم مقومات العمل والتخطيط الصحيح، مشيرا إلى أهمية استعادة الكفاءات السورية الجيدة والمخضرمة في الخارج، حيث إن دور المؤسسة مُصحح للأخطاء، وإن الثقة بين الطرفين هي الحل، والقوة البشرية هي الركيزة الأساسية لأي عملية تطوير.
وتم خلال اللقاء، الإشارة إلى إمكانية تحويل الثغرات المكتشفة في العمل الإداري والفني إلى مواضيع وأفكار بحثية لرسائل الماجستير والدكتوراه، بما يسهم في بلورة حلول قائمة على البحث العلمي.
حضر اللقاء، معاونا وزير التعليم العالي لشؤون التعليم الخاص الدكتور محمد سويد، ولشؤون الطلاب الدكتور عبد الحميد الخالد.
تابعوا أخبار سانا على