صحيفة الاتحاد:
2025-06-26@09:31:30 GMT

مزايدة لتطوير أسواق تجارية في الشامخة والختم

تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT

أبوظبي (الاتحاد)
دعا مكتب أبوظبي للاستثمار بالتعاون مع دائرة البلديات والنقل - أبوظبي، المستثمرين الإماراتيين الذين يملكون شركات مسجلة لدى دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي، إلى تقديم عروضهم للمشاركة في مزايدة عامة لتصميم وبناء وصيانة وتشغيل أسواق تجارية مدينتي الشامخة والختم بأبوظبي.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الهادفة، إلى دفع النمو الاقتصادي ودعم المجتمعات المحلية، من خلال توفير مساحات تجارية وخدمات عالية الجودة.

 
ويعد المشروعان جزءاً من مبادرة دائرة البلديات والنقل - أبوظبي لتعزيز البنية التحتية التجارية، وتلبية الطلب المتزايد على المرافق التجارية في المدينتين.ويمكن للمستثمرين المهتمين بالمشاركة في المزايدة الحصول على مستند طلب العروض، ودليل التقديم، واستعراض «خريطة الاستثمار التفاعلية» عبر زيارة بوابة استكشاف الفرص الاستثمارية في أبوظبي على الموقع الإلكتروني لمكتب أبوظبي للاستثمار.

أخبار ذات صلة تعاون بين«هيجون» الصينية و«أبوظبي للاستثمار» لتشجيع الاستثمار الصيني بالإمارة «أبوظبي للاستثمار» يدعم الخطط التوسعية لـ«فوسون إنترناشيونال» بالمنطقة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مكتب أبوظبي للاستثمار أبوظبی للاستثمار

إقرأ أيضاً:

منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأمازون

كشفت منظمة "إيرث سايت" البريطانية غير الحكومية أمس الثلاثاء عن ارتباط عدد من دور الأزياء العالمية الشهيرة، مثل "كوتش" و"شانيل" و"لويس فويتون"، بسلاسل توريد جلود يشتبه في مساهمتها في إزالة الغابات بشكل غير قانوني في منطقة الأمازون البرازيلية.

وبحسب تقرير للمنظمة، فإن الجلود المستخدمة في صناعة منتجات بعض العلامات الفاخرة تأتي من شركات ترتبط بمزارع ماشية تقع قرب بيليم في ولاية بارا، حيث ستعقد مفاوضات مؤتمر الأطراف الـ30 لتغير المناخ (COP30) في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2“إنكانوميس مايوبوما” نوع جديد من القوارض يُكتشف في البيروlist 2 of 2هل تنام الأسماك؟ دراسات تكشف أسرار النوم في المحيطاتend of list اختراق سلاسل التوريد

وأوضحت "إيرث سايت" أنها تمكنت من اختراق سلاسل توريد الجلود لشركة "كوتش" الأميركية، وأظهرت التحقيقات أن الشركة ترتبط بمسلخ برازيلي كبير حصل على آلاف رؤوس الماشية التي تم تربيتها في أراض أزيلت غاباتها بشكل غير قانوني.

وذكرت المنظمة أن معظم الجلود المُصدّرة من ولاية بارا إلى أوروبا تُوجَّه إلى إيطاليا، حيث تعالج في مدابغ شهيرة في منطقة فينيتو، من بينها مدبغتا كونتشيريا كريستينا وفايدا، قبل أن يعاد تصنيف هذه الجلود على أنها "جلود إيطالية" لتستخدم لاحقا في صناعة المنتجات الفاخرة.

غابات الأمازون تواجه مخاطر عدة تهددها منها الحرائق وإزالة الأشجار (شترستوك) علامات تجارية تنفي

ورغم نفي العلامات التجارية الكبرى استخدامها للجلود البرازيلية، تشير "إيرث سايت" إلى أن عددا منها ظهر في سلاسل التوريد المشتبه بها، مثل: كوتش وشانيل وكلوي وهوغو بوس وفندي ولويس فويتون وبالنسياغا وغوتشي وسان لوران.

وأوضحت المنظمة أن كلوي كانت العلامة الوحيدة التي زودت المنظمة بمنهجية شفافة لتتبع مصادر الجلود التي تستخدمها.

أما شانيل، فقد أنهت مؤخرا علاقتها مع مدبغة فايدا بسبب فقدان الثقة بنظام تتبعها. في المقابل، لم ترد مدبغة كونتشيريا كريستينا على طلبات التعليق، في حين أكدت فايدا أنها لا تورد الجلود البرازيلية لهذه الدور.

إعلان ثغرات في "شهادات الاستدامة"

وأشار التقرير إلى أن العديد من الشركات تعتمد على نظام "مجموعة عمل الجلود" (Leather Working Group)، وهي هيئة تمنح شهادات "استدامة" لمدابغ الجلود.

غير أن "إيرث سايت" انتقدت هذا النظام، معتبرة أنه لا يُلزم المدابغ بتتبع مصدر الماشية إلى المزارع الأصلية، مما يفتح المجال أمام انتهاكات بيئية خفية.

وقالت المنظمة إن "هذا النظام يغض الطرف عن الانتهاكات في بدايات سلسلة التوريد، ويتيح للجلود القادمة من أراضٍ أُزيلت غاباتها أن تدخل الأسواق الأوروبية تحت غطاء الاستدامة المزعومة".

تحقيقات جارية

في أعقاب التقرير، أعلنت بعض الشركات عن فتح تحقيقات داخلية، من بينها هوغو بوس وفندي، للنظر في المعلومات الواردة، بينما لم تُبدِ علامات تجارية أخرى أي ردود فعل.

ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الضغوط على صناعة الموضة الفاخرة لاعتماد ممارسات أكثر شفافية واستدامة، لا سيما أن هذه الصناعة تعد من بين القطاعات ذات البصمة البيئية العالية عالميا، من حيث استهلاك المياه، واستخدام المواد الكيميائية، والمساهمة في إزالة الغابات.

وحثت منظمة "إيرث سايت" الحكومات الأوروبية والمؤسسات الرقابية على فتح تحقيقات في واردات الجلود من البرازيل، ومراجعة فعالية أنظمة الشهادات البيئية المعمول بها حاليا، داعية إلى تطبيق قوانين أكثر صرامة على الشركات التي تُستخدم موادها من مناطق تتعرض للدمار البيئي.

مقالات مشابهة

  • رشق القطارات بالحجارة يهدد الأرواح.. والنقل تطلق نداء عاجلا للمواطنين
  • أبو العينين يطرح للشركات العالمية فرص استثمارية واعدة بمصر في هذه القطاعات.. فيديو
  • هبوط حاد للاستثمار الأجنبي المباشر في أمريكا خلال الربع الأول
  • أسواق المال تبدأ رقمنة خدماتها لدعم الاستثمار في مصر
  • أيمن العشري: مصر بها فرص تجارية واستثمارية غير مسبوقة
  • منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأمازون
  • سعرها 3 مليون ونصف.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة «اعرف الخطوات»
  • هيئة الاستثمار تبحث جاهزية القطاع الخاص لتطبيق آلية تعديل حدود الكربون الأوروبية
  • انطلاق بعثة تجارية إلي تركيا تضم 20 شركة من قطاع الملابس الجاهزة
  • تنسيق مصري صيني مشترك لإطلاق منتدى الترويج للاستثمار في مصر قريبا