أجمل أسماء بنات تركية ومعانيها.. قائمة مميزة اختر ما يناسبك
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
تحتار الأمهات عادة في اختيار أسماء مميزة لأطفالها، خاصة إذ كانت مولودتها بنت، فتجد أمامها الكثير من الخيارات ما بين أسماء عربية وأجنبية وتركية، لهذا قدم موقع «momjunction» قائمة مميزة لأجمل أسماء بنات تركية ومعانيها يمكنك اختيار ما يناسبك منها.
أسماء بنات تركية ومعانيهاأيلا: هالة، مع القمر، نبيلة، مقدسة، مباركة، ضوء القمر
آدا: تعني زينة
إيلين: هالة القمر، تلك التي تنتمي إلى القمر
زورا: الفجر، الشفق، القوة
نايلا: الناجح
ألارا: جنية الماء الأسطورية، حاكمة كل شيء
أيزا: حي، صخرة، حجر، قمر ذهبي، زائر، مقعد الحب، وادٍ
أزلين: الأسد، الرؤية أو الحلم
سيرين: نجمة، غزال صغير، سماء، صافية، خالية من الغيوم، هادئة، صافية، مشرقة، عادلة، مبتهجة، هادئة
بيري: جنية، فاكهة
سيلين: فيضان، سيل، مياه جارية وفيرة
ديلارا: التي تسعد القلب
سينيا: الضيافة، الأجنبي، الضيف، الثناء
نيدا: نداء، إعلان
سيرا: سيدة، أميرة، نبيلة، وفرة، ازدهار
ليمان: مشرق، لامع
كانان: حبيبي، حبيبتي
أدلي: معنى هذا الاسم نوع من أنواع الزهور ذات الألوان الصفراء والحمراء
أفياء: وهو من أجمل بنات أسماء بنات تركية وهو جمع لكلمة في وتعني الظل
آثار: يعني هذا الاسم الأثر أو العلامة القديمة، وهو أحد أسماء بنات تركية مسلمة، ويمكن أن يُطلق على الأولاد أيضًا
آسرة: من الأسماء التركية التي تطلق على الفتاة التي تأسر قلوب الناظرين إليها
آزال: اسم يطلق على مدينة في صنعاء
تختلف أسماء بنات تركية الفتيات التركيات من منطقة إلى أخرى بسبب عوامل مختلفة، إذ تميل المقاطعات الشرقية عادةً إلى أسماء مثل بيرم وبهار وبولوت وقربان، بينما تفضل المقاطعات الغربية أسماء حديثة مثل آيتون وبلدا وكايلا، تشمل الأسماء المحددة المرتبطة بالشرق آمد وآزاد وباران وهافين وهيلين، غالبًا ما تطلب العائلات المتدينة من الإمام قراءة اسم الطفل لتعزيز القيم الإسلامية والخير المجتمعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسماء بنات تركية أجمل أسماء بنات تركية
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية تتحدث عن هزيمة إسرائيلية في غزة رغم التفوق العسكري
نشرت صحيفة "ملليت" التركية مقالا تناولت فيه ما وصفته "الهزيمة المعنوية والاستراتيجية" التي مُنيت بها إسرائيل رغم تفوقها العسكري، مؤكدة أن ما حققته في غزة لا يعد نصرا، بل ضربة قاضية وجهتها لنفسها بدافع الغرور، في وقت يحقق فيه الفلسطينيون نصرا أخلاقيا متصاعدا عبر مقاومة تلهب ضمائر العالم.
وقالت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ "إسرائيل التي كانت تحرص منذ تأسيسها على تصدير صورة الضحية أمام الرأي العام العالمي، ارتبط اسمها اليوم بالإبادة والقتل الجماعي، بعد أن بثّت للعالم أول عملية تطهير عرقي متلفزة في تاريخ البشرية".
وأكدت الصحيفة أن صورة "الدولة الخارجة من رحم المحرقة" لم تعد مقنعة لأحد، إذ أصبح بنيامين نتنياهو رمزًا للمجازر في وعي أطفال القرن الحادي والعشرين، كما كان هتلر رمزًا للإبادة لدى أطفال القرن العشرين.
وأشارت الصحيفة إلى أن "ألمانيا لم تستعد القبول الدولي بعد النازية إلا بعد محاكمة النازيين ودفع التعويضات، أما إسرائيل فلن تحظى بأي غفران من الضمير الإنساني ما لم يُحاسب المسؤولون عن مجازر غزة، لأن الهزيمة قد وقعت بالفعل، وإن كانت إسرائيل لا تزال تُنكرها".
ورأت أن "التهديد الحقيقي الذي يواجه اليهود اليوم لا يأتي من حماس أو إيران أو المسلمين، بل من حكومة نتنياهو نفسها، التي منحت النازيين الجدد في الغرب فرصة لإحياء خطابهم، وألحقت أذى مباشرًا باليهود حول العالم".
ولفتت الصحيفة إلى أن العقوبات الجماعية لم تطل الأبرياء في غزة فقط، بل امتدت إلى الإسرائيليين أنفسهم من خلال موجة مقاطعة دولية متصاعدة، في وقت تُرتكب فيه المجازر باسم "الدفاع عن النفس"، ما يكشف عن مفارقة أخلاقية صارخة.
وسلّطت الصحيفة الضوء على الدعم الشعبي العالمي الواسع للقضية الفلسطينية، بعد عقود من التهميش، مشيرًا إلى الشعارات المنددة بالإبادة في شوارع أوروبا، والمواقف المؤثرة لأطباء عملوا في غزة، ومقاطع الفيديو التي تكشف فجوة الرفاه الأوروبي مقابل معاناة الأطفال في القطاع المحاصر.
وأكدت الصحيفة أن إسرائيل، رغم استمرار دعمها السياسي من قِبل زعماء الغرب، خسرت معركتها الأخلاقية أمام الرأي العام العالمي، وخسرت صورة "الدولة الديمقراطية الصغيرة" التي كانت تتفاخر بها لسنوات.
وخلصت الصحيفة إلى أن دماء غزة لم تُهدر، فجيل الشباب الذي يهتف لفلسطين في الجامعات والميادين اليوم، سيكون في موقع القرار غدًا، وعندها فقط سيفهم الاحتلال الإسرائيلي أن ما فعله في غزة لم يكن نصرًا، بل بداية نهايته.