أحيزون خارج التغطية بعد 27 عاما من رئاسة اتصالات المغرب.. خبير يرصد خلفيات الإقالة و أبعاد تعيين بنشعبون
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
زنقة 20 . الرباط
يرى الخبير الاقتصادي إدريس الفينة، رئيس المركز المستقل للتحليلات الاستراتيجية، أن مغادرة أحيزون لاتصالات المغرب تحول لافت في مسار الشركة، بعدما شغل هذا المنصب لما يقارب 27 عامًا.
هذا القرار وفق الخبير المغربي، يطرح العديد من التساؤلات حول خلفياته، وأبعاده الاستراتيجية، وما إذا كان مجرد نهاية طبيعية لمسيرة طويلة أم أنه يعكس تحولات أعمق داخل واحدة من أكبر الشركات في المغرب وإفريقيا.
على المستوى الرسمي، أشار البلاغ الصحفي إلى أن انتهاء فترة ولاية أحيزون كان السبب المباشر وراء التغيير. ومع ذلك، فإن قراءة معمقة للقرار تكشف أن المسألة تتجاوز مجرد تداول إداري طبيعي، يقول الفينة.
فمن جهة، يمكن اعتبار القرار بحسب الفينة ، جزءًا من عملية تجديد داخل المؤسسة، حيث تحتم طبيعة الشركات الكبرى استقدام قيادات جديدة لضخ دماء جديدة في استراتيجياتها. لكن من جهة أخرى، فإن تعيين بنشعبون – وهو شخصية بارزة في المجال المالي والاستثماري – يوحي بأن الأمر يحمل أبعادًا استراتيجية وسياسية واقتصادية.
و أشار الخبير المغربي إلى أنه رغم الإشادة التي حظي بها عبد السلام أحيزون لدوره البارز في توسيع نطاق المجموعة في إفريقيا، إلا أن هناك عوامل أخرى قد تكون دفعت إلى عدم تمديد ولايته.
و سجل الفينة في هذا الصدد ، أن اتصالات المغرب واجهت تحديات قانونية وتنظيمية مرتبطة بقوانين المنافسة، مما شكل ضغطًا متزايدًا على الشركة.
ثانيًا، في ظل التحولات التكنولوجية السريعة، أصبح من الضروري أن تتبنى الشركة نهجًا جديدًا في القيادة يواكب التحول الرقمي.
الفينة أكد أنه لا يمكن إغفال أن القرارات الكبرى المتعلقة بالشركات الاستراتيجية تتأثر أيضًا بتوازنات سياسية واقتصادية عليا، خاصة عندما يكون البديل شخصية بحجم محمد بنشعبون، الذي يمتلك سجلًا حافلًا في إدارة الملفات المالية والاستثمارية.
و اعتبر الخبير المغربي ، أن اختيار بنشعبون لهذا المنصب ليس مجرد صدفة، بل يحمل دلالات قوية حول مستقبل اتصالات المغرب ، بخلفيته القوية كوزير مالية سابق ورئيس للمجموعة المصرفية البنك الشعبي، فإنه يمتلك القدرة على إعادة هيكلة الاستثمارات، وإدارة الموارد المالية بكفاءة أكبر.
كما أن خبرته في الإصلاحات الاقتصادية الكبرى – مثل دوره في إطلاق صندوق محمد السادس للاستثمار – تعزز وفق الفينة ، موقعه كقائد قادر على إعادة تعريف أولويات الشركة المالية والتوسعية.
ومن شأن هذا التحول حسب الخبير المغربي، أن يعكس نهجًا جديدًا في إدارة المؤسسة، حيث سيعتمد على مقاربات مالية واستثمارية أكثر مرونة وجرأة، بدلاً من التركيز التقليدي على تطوير البنية التحتية التقنية فقط.
تداعيات هذا التغيير وفق الفينة ، لن تكون محصورة في المستوى الإداري فقط، بل قد تمتد إلى الاستراتيجية العامة لاتصالات المغرب، و من المحتمل أن نشهد تحولات في هيكلة الاستثمارات، وتركيزًا أكبر على الاندماج مع قطاعات مالية وتقنية جديدة، وهو ما قد يؤدي إلى تعزيز الشراكات مع مؤسسات مالية دولية، وإعادة ضبط التوازن بين النمو المحلي والتوسع الخارجي.
كما أن الإدارة الجديدة بحسب الخبير المغربي، قد تقوم بإعادة هيكلة داخلية لتواكب التحولات الجديدة، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي يفرضها التحول الرقمي، والتنافس المتصاعد في قطاع الاتصالات.
و خلص الفينة ، إلى أن رحيل عبد السلام أحيزون عن قيادة اتصالات المغرب ليس مجرد تغيير إداري تقليدي، بل هو بداية مرحلة جديدة في مسار الشركة، و اختيار محمد بنشعبون يبرز توجهًا نحو نهج مالي واستثماري أكثر تعقيدًا وديناميكية، بما يتناسب مع التحديات المستقبلية التي تواجه قطاع الاتصالات والاقتصاد المغربي ككل.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: اتصالات المغرب
إقرأ أيضاً:
لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة
عادت الحرارة إلى الملفات الداخلية، بعد انحسار الحرب السريعة بين إسرائيل وإيران، ولاحقًا بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، وبعدما اعلن الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار.
ومع أن هذا التطور شكّل حدثاً سعيداً للمنطقة، فإن لبنان الرسمي والسياسي، بكل اتجاهاته السياسية، سعى إلى تحريك كل قنوات المشاورات والاستقصاء، سعياً إلى تلمّس معلومات دقيقة عن حقائق لا تزال غامضة وقفت وراء ما يعتقد بأنه طلائع صفقة إقليمية اميركية ضخمة سيمر وقت قبل جلاء كل ما تستبطنه. ولكن ما شكّل عاملاً جامعاً في المعطيات التي تبلّغها رسميون وسياسيون تمثّل في التشديد على جدية اتفاق وقف النار، ولو شاب اليوم الأول منه اهتزازات أثارت الشكوك في متانة الاتفاق وجديته.
وكتبت" النهار": تقول مصادر معنية بالاتصالات الديبلوماسية الجارية لتبيّن الوقائع التي تحوط بالاتفاق، إن لبنان يبدو من البلدان الأساسية المعنية بترقب تداعيات وتأثيرات وقف النار بين إسرائيل وإيران، لسبب أساسي هو معرفة ما إذا كان الاتفاق حصل على خلفية صفقة شملت الصواريخ الباليستية الإيرانية إلى جانب الملف النووي، وتالياً نفوذ إيران في المنطقة بما يمس مباشرة واقع "حزب الله" في لبنان. وأشارت إلى أن العامل الموازي في أهميته لتأثير أي صفقة محتملة مع إيران على أذرعها في المنطقة يتعلق بالتمويل، في ظل ترقّب ما يتوقع أن تقدم عليه الإدارة الأميركية بعد وقف النار من تخفيف للعقوبات والحصار المالي على إيران، وهو أمر جوهري سيجري رصده في المرحلة المقبلة لمعرفة تداعيات وقف الحرب الإسرائيلية- الإيرانية على "حزب الله" وسواه من التنظيمات المرتبطة بإيران. وفي ظل ذلك، تضيف المصادر، ستشهد مرحلة ما بعد ترسيخ وقف النار ترقباً في لبنان للاتجاهات التي ستسلكها الدولة في ملف نزع سلاح "حزب الله" وما إذا كانت ستتخذ وتيرة مغايرة لما كانت عليه في الأشهر الماضية، علماً أن إعلان وقف النار ووقف الحرب الإيرانية- الإسرائيلية سيسرّع مبدئياً إعادة طرح ملف السلاح في لبنان على كل المستويات.
واعتبرت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» ان الساحة المحلية امام عودة الحرارة الى ملفاتها الاساسية بعد انقشاع المشهد الإقليمي ورأت ان هناك مطالبة من الفرقاء المحليين بتحريك عجلة هذه الملفات كي تنطلق الدولة نحو ما التزمت به بعد إنهاء الفراغ الرئاسي وانتخاب العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية.
واكدت هذه المصادر انه يفترض ان تحل إشكالية المناقلات القضائية وهي لا تحتاج الى مجلس وزراء في حين ان تعيينات الفئة الاولى تتطلّب ذلك.
اضافت" اللواء": وفقاً لمصادر دبلوماسية ينشط لبنان لحشد الدعم الدبلوماسي العربي والدولي لإنهاء الوضع الشاذ في الجنوب، ومنع اسرائيل من استكمال مغامرات التمرد على القرار 1701 ووقف النار، أو السعي للذهاب إلى «حرب صغيرة» أو كبيرة، تفرض على لبنان وحزب الله للذهاب إلى تسوية شاملة، انطلاقاً من وضع ملف السلاح على الطاولة قبل البدء بالتفاوض.
وفي هذا السياق، تشير هذه المصادر الى أنّ الحركة السياسية والدبلوماسية في بيروت خلال الحرب «الايرانية-الاسرائيلية»، والمعلومات التي رشحت عنها، توحي بأنّ شيئاً يُحضر للبنان، وأنّ الحرب إن وقعت ستكون وسيلة ضغط لفرض «التسوية او شروط الحل»، كاشفة النقاب عن أن ما يُتداول في الكواليس الدبلوماسية، يشير إلى تسوية تُبنى على ثلاث ركائز:
أولاً: انسحاب إسرائيلي من كافة نقاط الخلاف الحدودية، وتفاهم بحري وبري شامل.
ثانياً: ترسيم نهائي للحدود البرية مع فلسطين المحتلة وسوريا تحت إشراف دولي، بما يشمل انتشاراً للجيش اللبناني وتعديلات حتمية على دور اليونيفيل.
ثالثاً: وضع ملف السلاح على الطاولة بشكل جدي كشرط مسبق للتفاوض.
على أن المصادر تستدرك قائلة: ان الحديث عن نزع سلاح حزب الله أو وضعه تحت سيطرة الدولة، لم يعد طرحًا داخليًا، بل أصبح جزءاً من معادلة «إقليمية – دولية» بعد التسوية «الأميركية – الإيرانية» التي أوقفت الحرب بين إيران وإسرائيل، كاشفة ان ما يُحكى في الغرف المغلقة يتجاوز فكرة «نزع السلاح» التقليدية، فلا أحد يتخيّل مشهداً تُسلَّم فيه الصواريخ والأسلحة إلى الجيش، بل ما يُطرح هو صيغة «تنظيم السلاح» الباقي بعد العدوان المفترض تحت سلطة الدولة فقط، بعد خروج العدو من كافة الأراضي اللبنانية
وقالت مصادر سياسية مطلعة ل" الديار" ان وقف النار من شانه ان ينعكس ايجابا على لبنان الذي نأى بنفسه عن المواجهات، ونجح في ان يكون على الحياد وخارج اصطفافات المحاور، في ظل الموقف الموحد الذي خرجت به «الترويكا الرئاسية»، متوقعة ان ينعكس ذلك على الوضع العام، فتدخل البلاد مرحلة جديدة بعدما اثبت لبنان انتماءه الى محيطه العربي، من خلال تضامنه مع قطر وجيرانها، ما قد ينعكس على الملفات الاقتصادية واعادة الاعمار، آملة في انطلاق عجلة الحوار حول سلاح حزب الله للوصول الى التفاهم المطلوب
وفيما ابدت المصادر اسفها للعرقلة في انجاز الاصلاحات الاقتصادية، بسبب العراقيل السياسية والصراع القائم على التعيينات المالية، وتاثيرات ذلك في القطاع المصرفي، اعتبرت ان الفرصة لا تزال قائمة امام لبنان «ليلحق الموسم السياحي»، في حال صمود وقف النار وثبت الاستقرار، واوقفت اسرائيل اعتداءاتها.
وكان رئيس الحكومة نواف سلام زار الدوحة مع وفد وزاري واستقبله أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ، ثم عقد لقاء ثنائي بين الأمير ورئيس الحكومة. وأفيد رسمياً أن الجانبين عبرا خلال اللقاء عن ترحيبهما بوقف الحرب بين إسرائيل وإيران، مع تأكيد أهمية أن ينعكس هذا التطور إيجاباً على استقرار لبنان وفلسطين ودول الخليج، خصوصاً بعد الاعتداء الإيراني الذي تعرضت له دولة قطر، والذي دانه الرئيس سلام بشدة معرباً عن تضامنه الكامل مع قطر دولة شعباً. وفي مؤتمر صحافي مشترك للرئيس سلام ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، قال سلام: "تم الاتفاق على الاستمرار في التشاور بهدف التوصل إلى تفاهم تنفيذي بشأن مساهمة قطر في دعم لبنان في مجال الطاقة، سواء من خلال إنشاء محطة لتوليد الكهرباء أو تزويد لبنان بالغاز. كما إننا نأمل بأن تستقر الأمور في المنطقة وأن يستأنف الأشقاء القطريون زياراتهم إلى لبنان، ونحن نأمل بأن يكون لدينا موسم اصطياف واعد، كما اطلعت سمو الأمير ورئيس مجلس الوزراء على ما قمنا به في الأشهر الماضية في لبنان، إن كان في مجال الإصلاح حيث يتم التركيز عليه مع مشاريع القوانين التي تقدمنا بها، والخطوات لإعادة تشكيل الإدارة على أسس الشفافية والتنافسية، والمشاريع التي أعددناها والمتعلقة باستقلالية القضاء، ما يساهم في جذب الاستثمارات". وأشار إلى "أن هناك مسارا آخر نعمل عليه، وهو بسط سلطة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على كامل الأراضي اللبنانية كما نص عليه اتفاق الطائف، ولكن الأساس يبقى أن لا استقرار حقيقياً يمكن أن يتحقق في لبنان ما لم تنسحب إسرائيل بالكامل من الأراضي اللبنانية التي لا تزال تحتلّها، والمعروفة بالنقاط الخمس. وكما في كل اتصالاتي السابقة مع دولة الرئيس، طلبنا مجددًا دعمه، إلى جانب أطراف المجتمع الدولي". وقال إنه "في ما يتعلق بـ"حزب الله" فنحن والحمدلله، تمكنا بالتعاون جميعاً في لبنان في الأسبوعين الأخيرين من منع جرّ لبنان إلى حرب جديده بأي شكل في النزاع الإقليمي الذي كان دائراً، واليوم بعدما توقفت العمليات العسكرية، فنحن نتطلع إلى صفحة جديدة من العمل الديبلوماسي". مواضيع ذات صلة مبعوث روسيا بالأمم المتحدة: على الغرب وقف إمداد كييف بالسلاح قبل المطالبة بوقف النار Lebanon 24 مبعوث روسيا بالأمم المتحدة: على الغرب وقف إمداد كييف بالسلاح قبل المطالبة بوقف النار 25/06/2025 05:28:32 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: اتفاق كامل بين إسرائيل وإيران على وقف شامل لإطلاق النار Lebanon 24 ترامب: اتفاق كامل بين إسرائيل وإيران على وقف شامل لإطلاق النار
25/06/2025 05:28:32 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع فلايت رادار يرصد مغادرة طائرتين حكوميتين من إيران قبل قليل (الحدث) Lebanon 24 موقع فلايت رادار يرصد مغادرة طائرتين حكوميتين من إيران قبل قليل (الحدث)
25/06/2025 05:28:32 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس وفد التفاوض الروسي: مستعدون لبدء مناقشة موضوعية لكل نقطة من نقاط الاتفاق الشامل بشأن وقف إطلاق النار في المستقبل (الجزيرة) Lebanon 24 رئيس وفد التفاوض الروسي: مستعدون لبدء مناقشة موضوعية لكل نقطة من نقاط الاتفاق الشامل بشأن وقف إطلاق النار في المستقبل (الجزيرة)
25/06/2025 05:28:32 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب
Lebanon 24 إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب
18:31 | 2025-06-24 24/06/2025 06:31:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية
16:50 | 2025-06-24 24/06/2025 04:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عودة: كـونوا وُدَعاء رُحَـماء وصانِـعِـيّ سَلام
Lebanon 24 عودة: كـونوا وُدَعاء رُحَـماء وصانِـعِـيّ سَلام
16:14 | 2025-06-24 24/06/2025 04:14:16 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد المجلس الإسلامي زار مطرانية طرابلس للروم الاورثوذكس معزيا بضحايا الكنيسة في دمشق
Lebanon 24 وفد المجلس الإسلامي زار مطرانية طرابلس للروم الاورثوذكس معزيا بضحايا الكنيسة في دمشق
15:23 | 2025-06-24 24/06/2025 03:23:26 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب "حزب الله": سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا!
Lebanon 24 نائب "حزب الله": سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا!
15:05 | 2025-06-24 24/06/2025 03:05:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166
Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166
01:30 | 2025-06-24 24/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
14:16 | 2025-06-24 24/06/2025 02:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس"
Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس"
09:01 | 2025-06-24 24/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
12:49 | 2025-06-24 24/06/2025 12:49:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
18:31 | 2025-06-24 إشكال في "الميرامار": عِراك وتضارب 16:50 | 2025-06-24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:14 | 2025-06-24 عودة: كـونوا وُدَعاء رُحَـماء وصانِـعِـيّ سَلام 15:23 | 2025-06-24 وفد المجلس الإسلامي زار مطرانية طرابلس للروم الاورثوذكس معزيا بضحايا الكنيسة في دمشق 15:05 | 2025-06-24 نائب "حزب الله": سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا! 14:59 | 2025-06-24 ملقب بـ "قسورة"... الجيش يوقف أحد أبرز قياديي "داعش"! فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
23:24 | 2025-06-22 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 25/06/2025 05:28:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24