سرطان الثدي وأحدث طرق العلاج يوم علمي بأورام طنطا
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
نظم مركز أورام طنطا اليوم العلمي الخامس والخمسون عن سرطان الثدي والتطورات الحديثة فى العلاج
برعاية الأستاذة الدكتورة مها ابراهيم رئيسة أمانة المراكز الطبية المتخصصة ودعم وحضور السيد الدكتور محمد شوقى الموافى مدير عام مركز أورام طنطا
.
و تم مناقشة أحدث أساليب التشخيص والعلاج المساعد الحديث بعد العلاج الكيميائي وعرض أهمية دور لجنة متعدد التخصصات بالمركز في تحسين نسب الشفاء.
كما شهد اليوم العلمي جلسات علمية ونقاشية شملت الأورام، الجراحة، الأشعة، الباثولوجي والعلاج الكيميائي للمحاضرين د.حسام الأشطوخي استشاري الأورام، د.ايمان موسى استشاري الأشعة، د.طارق صلاح استشاري الجراحة تحت إشراف اللجنة العلمية وقسم التدريب بمركز أورام طنطا وأشرف على جلسات اليوم د.غادة سمير استشاري الأورام بالمركز.
وتقدم الدكتور محمد شوقى الموافى بخالص الشكر والتقدير إلى جميع الحضور والمحاضرين كما توجه بالشكر لمجهودات اللجنة العلمية وقسم التدريب بالمركز ومجهودات وحدة جراحات الثدي التكميلية لما تم انجازه خلال الفترة الماضية من تحسن ملحوظ في مستوى الخدمة الطبية والأنشطة التدريبية الدورية.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
جامعة دمشق تُدرج ضمن أدلة الاعتراف العلمية العراقية لعام 2025
دمشق-سانا
أُدرجت جامعة دمشق ضمن أدلة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في جمهورية العراق لعام 2025، والتي صدرت خلال شهر حزيران الجاري، بعد تحقيقها الشروط المطلوبة من الوزارة.
مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق الدكتور مروان الراعي أوضح في تصريح لمراسلة سانا اليوم، أن أهم تلك الشروط دخول جامعة دمشق لعدد من التصنيفات التعليمية البحثية العالمية، ووجود أبحاث عالمية لباحثي جامعة دمشق سواء من الطلاب أو من الأساتذة، إضافة إلى وجود عدد من الطلاب الدوليين والعراقيين الذين يدرسون في جامعة دمشق، ومعايير أخرى.
ولفت الدكتور الراعي إلى أن جامعة دمشق حققت تلك الشروط من خلال: مراسلات مكتب التصنيف والاعتمادية في الجامعة مع السفارة العراقية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق خلال الأشهر الماضية.
وأوضح الدكتور، أن أهمية دخول جامعة دمشق في أدلة الاعتراف العراقية تكمن في حصولها على اعتمادية مؤسسية لكامل الاختصاصات والفروع في الجامعة، ما يجعل شهادة الخريج في جامعة دمشق معتمدة في جميع الجامعات العراقية، ولعل أهم انعكاس لذلك هو اعتماد شهادة خريج الجامعة سواء للعمل أو الدراسة دون الدخول في إجراءات التعادل أو حتى الرفض.
وأشار الدكتور الراعي، إلى أن جامعة دمشق كانت خرَجَت في عام 2020 من عدد كبير من أدلة الاعتراف العربية والعالمية؛ نتيجة تراجع تصنيفها وخروجها من معظم التصنيفات في ذلك الوقت، بينما عادت الجامعة حالياً إلى عدد كبير من الاعتماديات العربية والدولية مع تقدم تصنيفها مؤخراً، ودخولها لتصنيفات عالمية عديدة.
وحسب الدكتور الراعي، عادت جامعة دمشق على سبيل المثال إلى أدلة الاعتراف في سلطنة عُمان، والبحرين، والجزائر، والكويت، والعراق، منوها بأهمية دخول أدلة الاعتراف العراقية نظراً للشروط العالية التي تتطلبها، حيث أَدرجت أقل من 2500 جامعة عالمية.
يذكر أن جامعة دمشق توجد حالياً ضمن 19 تصنيفاً عالمياً، بعد أن كان وجودها نهاية عام 2023 يقتصر على 4 تصنيفات فقط.
تابعوا أخبار سانا على