وكالة سوا الإخبارية:
2025-05-14@06:22:10 GMT

أسعار الوقود في فلسطين لشهر مارس 2025

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

أعلنت الهيئة العامة للبترول في وزارة المالية الفلسطينية، مساء اليوم الجمعة 28 فبراير 2025 ، أسعار الوقود لشهر مارس 2025 في فلسطين.

ووفقا للأسعار الجديدة، ينخفض سعر لتر البنزين (95 أوكتان)، الأكثر شيوعا واستخداما، بواقع 8 أغورات مقارنة مع أسعار شهر شباط/ فبراير 2025، ليصل إلى 7.01 شيقل. كما ينخفض سعر لتر البنزين (98 أوكتان) بواقع 8 أغورات أيضًا ليصل إلى 7.

95 شيقلا.

وينخفض سعر لتر السولار بواقع 11 أغورة ليصل إلى 6.01 شيقل، وكذلك الأمر بالنسبة لسعر لتر الكاز الذي ينخفض إلى 6.01 شيقل أيضا.

ولم يطرأ أي تغيير على أسعار الغاز، حيث جاءت الأسعار كالتالي: سعر اسطوانة الغاز 2.5 كلغم بـ15 شيقلا، واسطوانة 5 كلغم بـ30 شيقلا، واسطوانة 12 كلغم بـ70 شيقلا، واسطوانة 48 كلغم بـ280 شيقلا، ولتر الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 3.06 شيقل، وكلغم الغاز واصل للعمارات والمؤسسات 5.37 شيقلا، وخدمة توصيل الاسطوانة لمنزل المستهلك فقط 2 شيقل.

وطالبت هيئة البترول أصحاب المحطات وموزعي الغاز، الالتزام بالأسعار المعلنة، تحت طائلة المسؤولية القانونية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين امساكية شهر رمضان في فلسطين - توقيت السحور والإفطار مفتي فلسطين يعلن رسميا: غدا السبت أول أيام شهر رمضان شاهد: أول صورة لهلال شهر رمضان من العالم الإسلامي الأكثر قراءة الخليل - شهيد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي ترامب : خطتي بشأن غزة لا أفرضها وسأكتفي بالتوصية بها محدث: كتائب القسام تسلم جثمان شيري بيباس إلى الصليب الأحمر حماس ترد على ادعاءات الاحتلال حول مقتل عائلة بيباس عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: سعر لتر

إقرأ أيضاً:

مشاهد من الحياة في بورتسودان عقب هجوم المسيرات

بورتسودان- بعد مرور أكثر من أسبوع على استهداف طائرات مسيّرة لعدد من المواقع الحيوية في مدينة بورتسودان شرقي السودان، تتصاعد تداعيات الهجوم على الحياة اليومية في المدينة، وسط مخاوف من أزمة وقود وغاز طهي وانعكاسات مباشرة على أسعار السلع والخدمات.

ففي الساعات الأولى من صباح الأحد قبل الماضي، شنت طائرات مسيرة هجمات على مستودع الوقود الإستراتيجي في المدينة، وهو ما أدى إلى اشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان لأكثر من 3 أيام متتالية، بحسب ما أفادت به مصادر محلية وشهود عيان.

وأفاد وزير الطاقة والنفط السوداني محيي الدين نعيم، في تصريحات سابقة لوسائل إعلام محلية، بأن المستودع كان يضم أكثر من باخرة من "الجازولين" مما ضاعف من حجم الخسائر، ولم تمر 24 ساعة حتى استهدف هجوم مماثل مستودعًا آخر للوقود في الميناء الجنوبي لبورتسودان، مما زاد من مخاوف نقص وشيك في الوقود وغاز الطهي.

محطات الوقود تشهد ازدحاما لافتا بعد تفجير محطات بورتسودان (الجزيرة) طوابير وارتفاع في الأسعار

في اليوم التالي للهجمات، شهدت مراكز توزيع غاز الطهي ومحطات الوقود ازدحاما لافتا، واصطفت المركبات والمواطنون في طوابير طويلة، رغم تطمينات السلطات المحلية التي قامت بزيارة تفقدية لمحطات الوقود للوقوف على الوضع الميداني.

لكن آثار الاستهداف لم تتوقف عند ذلك الحد، إذ سرعان ما انعكست على أسعار السلع والخدمات، ويقول المواطن نصر الدين عثمان الذي يعول أسرة صغيرة في بورتسودان إن "الزيادات غير مبررة وبلغت نحو 100%" مشيرًا إلى أن سعر عبوتي مياه سعة 20 لترا ارتفع من 600 جنيه إلى 1500 جنيه (الدولار يساوي 600 جنيه سوداني) بينما قفز سعر لوح الثلج من 10 آلاف جنيه إلى 50 ألفا، وارتفع كيلو السكر من 2400 إلى 3 آلاف جنيه.

وأوضح المواطن أن أسعار السلع الاستهلاكية التي تعتمد على النقل شهدت زيادات حادة بسبب "أزمة الوقود المفتعلة" رغم أن تعريفة المواصلات العامة لم تتغير، لكن النقص في عدد المركبات المتاحة كان ملحوظا نتيجة اصطفافها لساعات طويلة أمام محطات الوقود.

الحياة تعود إلى طبيعتها في سوق بورتسودان (الجزيرة) تأثير مباشر

الحرب الدائرة في السودان، والتي دخلت عامها الثالث، تركت آثارا عميقة على مختلف القطاعات، خاصة قطاع الطاقة، إذ تشير تقديرات أولية إلى أن خسائر قطاع النفط تجاوزت 20 مليار دولار، بينما قدرت الخسائر الاقتصادية العامة بنحو 600 مليار دولار.

إعلان

وفي سوق بورتسودان، يقول محمد أحمد، وهو سائق مركبة "ركشة" إن "أسعار الرحلات لم تتغير لأن سعر الوقود في المحطات لم يزد" موضحا أن الاختلاف الوحيد يتمثل في الزمن الطويل الذي يستغرقه الحصول على الوقود، مما يقلص عدد ساعات العمل اليومي.

وأضاف محمد في حديثه للجزيرة نت "في كثير من الأحيان أترك تقدير التعرفة للركاب أنفسهم، ولم أرفع السعر رغم زيادة الضغط" لكنه أشار إلى أن ندرة عربات النقل العام تعود إلى وقوفها في صفوف الوقود، مما زاد صعوبة الحصول على وسيلة مواصلات خارج المواقف العامة.

ومن جانبه، قال المواطن بابكر محمد عثمان، وهو نازح من ولاية الجزيرة يعمل في سوق بورتسودان، إن "الحياة طبيعية إلى حد كبير، وحركة السوق لم تتأثر كثيرا" مضيفا أن الإقبال على الأسواق لا يزال جيدا، وأن المواطنين يتأقلمون مع الظروف الراهنة.

أما أحمد يوسف، فقد رأى أن الاستهداف أثر بالفعل على بعض جوانب الحياة اليومية، لكنه عبر عن ثقته في قدرة المواطنين على "امتصاص الصدمة والتغلب على تداعياتها" معتبرا أن "الشعب السوداني قادر على الانتصار".

أسعار السلع التي تعتمد على النقل شهدت بعض الزيادات (الجزيرة) إمدادات منتظمة

وفي تصريح خاص للجزيرة نت، أكد أحمد الطريفي رئيس الغرفة القومية لأصحاب الباصات السفرية (حافلات النقل) أن عدد الرحلات من بورتسودان إلى المدن الأخرى شهد زيادة طفيفة بنسبة 10%، إلا أن أسعار التذاكر لم تتغير.

وأضاف الطريفي أن الأزمة كانت ظاهرة فقط في اليوم الأول بعد الهجمات، حيث سجل شح في الجازولين، لكن الوضع عاد إلى طبيعته في اليوم التالي، مشيرا إلى توفر الوقود في كل محطات ولاية البحر الأحمر، مع زيادة طفيفة في سعر اللتر بلغت نحو 85 جنيها فقط.

وختم حديثه بالتأكيد على أن الإمدادات البترولية منتظمة في معظم الولايات الآمنة، وأن المخزون النفطي لم يتأثر بشكل حرج رغم الهجمات.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أسعار السلع التموينية لشهر مايو 2025.. قائمة بجميع المنتجات لأصحاب البطاقات
  • تحرير محاضر لمخالفات بالأسواق والمخابز ومحطات الوقود ومستودعات الغاز في بني سويف
  • أسعار السلع التموينية لشهر مايو 2025.. كم يبلغ نصيب الفرد؟
  • مشاهد من الحياة في بورتسودان عقب هجوم المسيرات
  • ما هي خطوات تسجيل قراءة عداد الغاز من الموبايل شهر مايو 2025؟
  • تفاوت في أسعار صرف العملات بين عدن وصنعاء اليوم الإثنين 12 مارس 2025
  • أسعار الوقود في تركيا بتاريخ 12 مايو 2025
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الإثنين 12 مايو 2025
  • سعر لتر البنزين والسولار اليوم الإثنين 12 مايو 2025
  • المالية والخدمة تؤكد إصدار التعزيز البنك المركزي بصنعاء يعلن امس السبت بدء صرف مرتبات موظفي الدولة لشهر مارس